التأمل في آيات. ايات تدل على التامل في الكون. البحث عن ايات تدل على التامل في خلق الله. Feb 07 2019 لا يعني التأمل أن تكون شخصا مختلفا أو شخصا جديدا أو حتى شخصا أفضل إنها تدور حول التوعية والحصول على شعور سليم أنت لا تحاول إيقاف أفكارك أو مشاعرك أنت تتعلم أن تراقبها بدون حكم وفي النهاية قد تبدأ في. Jun 28 2020 البحث عن ايات تدل على التامل. Aug 24 2020 أساليب القرآن في الحث على التفكر والتدبر والتأمل قد تنوعت أساليب القرآن الكريم في الحث على التفكر والتأمل واستعمال العقل وتكررت دعوته إلى التعقل ذلك ليفتح الآفاق الرحبة. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy. ورد في الكثير من آي القرآن الكريم من كلام الله عز وجل الكثير من الأيات التي تجعلك تتأمل في الكون وفي أيات الله سبحانه وتعالى سوف نذكر ما تيسر من هذه الأيات المحكمات. الآيات التي تدل على التأمل كثيرة ويمتلئ بها الكون وكم هي آلاء ونعم الله التي تتجلى من حولنا وكثيرا ما يجلس الإنسان ليتفكر في آيات عن التأمل في خلق الله. إذا كنت في بحث عن ايات تدل على التامل والتدبر فأنت في الموضوع المناسب فالتأمل رياضة جميلة للعقل و حصة التدبر التي تتيح للعقل أن يسرح في هذا الكون وما فيه ويرتب أفكاره وكذا يخلق أفكار جديدة.
آيات قرآنية عن التأمل والتفكير فرض الله سبحانه وتعالى العديد من العبادات التي يتقرب بها إلى الله عز وجل ومن أجمل العبادات عبادة التفكر في خلق الله وفي الكون، وقد جاء في القرآن الكريم العديد من الآيات التي تدعو كل مسلم إلى التدبر وذلك لأهمية التفكير لزيادة العلم والمعرفة بما خلق الله سبحانه وتعالى ومن الآيات القرآنية التي تدعو للتأمل والتفكير في الكون ما يلي: قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ (سورة يونس 101). إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (آل عمران 190). الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (آل عمران 191). تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُّنِيرًا (61) وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا (سورة الفرقان 62).
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ) [الحجرات: 13]. (وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَٰلِكَ دَحَاهَا * أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا * وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا * مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ) [النازعات: 30، 31]. {فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَىٰ طَعَامِهِ (24) أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبًّا (25) ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا (26) فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا (27) وَعِنَبًا وَقَضْبًا (28) وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا (29) وَحَدَائِقَ غُلْبًا (30) وَفَاكِهَةً وَأَبًّا (31) مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ (32)} [عبس]. وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ، وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ، لا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (38- 40) (سورة يس). آيات التدبر والتفكُّر في القرآن يستند كل علماء المسلمين والباحثين الإسلاميين الذين يدهشون الغرب بعلمهم إلى آيات الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم لبيان إعجاز الله عز وجل في خلقه وما به من الحجج القوية والأدلة الشرعية على عظمة الله في الكون وما لا يجعل مجالاً أو مكانًا للشك في قلب أي مسلم من آيات التدبر والتفكُّر في القرآن ما يلي: (وفي أَنفُسِكُمْ أَفَلاَ تُبْصِرُونَ) [الذاريات:21].
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا آيات تدل على قدرة الله في خلق الكون ذُكر في القرآن الكريم العديد من الآيات التي تتحدّث عن عظمة الله وقدرته في خلق الكون، نذكر منها ما يأتي: قال -تعالى-: ( خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ). [١] قال -تعالى-: ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّـهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى وَأَنَّ اللَّـهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ). [٢] قال -تعالى-: ( وَهُوَ الَّذي مَدَّ الأَرضَ وَجَعَلَ فيها رَواسِيَ وَأَنهارًا وَمِن كُلِّ الثَّمَراتِ جَعَلَ فيها زَوجَينِ اثنَينِ يُغشِي اللَّيلَ النَّهارَ إِنَّ في ذلِكَ لَآياتٍ لِقَومٍ يَتَفَكَّرونَ). [٣] قال -تعالى-: ( وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ). [٤] آيات تدل على قدرة الله في خلق الإنسان ذُكر في القرآن الكريم العديد من الآيات التي تتحدّث عن قدرة الله في خلق الإنسان، نذكر منها ما يأتي: قال -تعالى-: ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ).
[١] [٢] ومن بديع صنع الله -تعالى- أن سوّاها سبع سماوات؛ أي سبع طبقات بعضها فوق بعض، مستقيمة لا تباين فيها ولا تباعد، مستوية تدلّ على وجود الله -تعالى- واستحالة كونها من صنع البشر، قال -تعالى-: (الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً مَا تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ). [٣] [٤] قدرة الله في خلق الأرض من مظاهر قدرة الله -تعالى- أيضاً خلق الأرض، فقد خلق الله -تعالى- الأرض وبَسَطها لتسهيل الحياة فيها، والانتقال فيها من مكانٍ إلى آخر، ولضمان معيشةٍ سويّة أخرج -سبحانه وتعالى- منها ينابيع الماء وأنبت فيها الزرع حتى يقتات عليها مخلوقات الأرض، قال -تعالى-: (وَالأرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا* أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا). [٥] [٦] وقد وضع الله -تعالى- الأرض للأنام؛ أي أخفضها وجعلها تحت أقدامهم، لتيسير انتفاعهم بها وبما فيها من الفواكه والحبوب والنخيل فتكون قوتاً لهم، والأزهار ذات الرائحة الجميلة، قال -تعالى-: (وَالْأَرْضَ وَضَعَها لِلْأَنامِ* فِيها فاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذاتُ الْأَكْمامِ * وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحانُ). [٧] [٨] قدرة الله في خلق الجبال تضمّن القرآن الكريم الكثير من الآيات الدّالة على عظمة الله -تعالى- وقدرته في خلق الجبال، حيث جعل الجبال للأرض كالوَتَد للخيمة في تثبيتها، قال -تعالى-: (وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا) ، [٩] وقد جعل الله -عز وجل- لهذه الجبال منافع عديدة غير تثبيت الأرض، ومن ذلك نبع الماء من داخلها للانتفاع به، فقد قال -عز وجل-: (وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَقُ فِيخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ).