س/ من القائل: " لا تقتلوه عسى أن ينفعنا "؟ ج/ إنها امرأة فرعون. س/ من القائل: " من أنصاري إلى الله "؟ ج/ إنه سيدنا عيسى – عليه السلام –. س/ من القائل: " سلام قوم منكرون "؟ ج/ إنه سيدنا إبراهيم – عليه السلام –. س/ من القائل: " ربنا أفرغ علينا صبرًا وتوفنا مسلمين "؟ ج/ إنهم سحرة فرعون. من القائل افيضوا علينا من الماء. س/ من القائل: " لئن لم يفعل ما آمره "؟ ج/ إنها امرأة العزيز. س/ من القائل: " نبأني العليم الخبير "؟ ج/ إنه النبي محمد صلى الله عليه وسلم. س/ من القائل: " وما فعلته عن أمري "؟ ج/ إنه الخضر. س/ من القائل: " يهدي إلى الرشد فآمنا به "؟ ج/ إنهم الجن. س/ من القائل: " لمن الملك اليوم "؟ ج/ الله سبحانه وتعالى. س/ من القائل: " قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقًّا "؟ ج/ إنهم أهل الجنة. لهنا نكون قد وصلنا لنهاية موضوعنا اليوم الذي دار كلامنا وحديثنا فيه حول أسئلة مسابقات في القرآن الكريم وأجوبتها، فقد جمعنا لكم متابعينا الكرام مجموعة من أسئلة المسابقات من القرآن الكريم كما أرفقنا فقرة أسئلة في علوم القرآن الكريم ومجموعة من الأسئلة الإسلامية القصيرة، وأرفقنا مع هذه الأسئلة الحل، فهيا متابعينا الكرام لا تنسوا أن تخبرونا عن أي سؤال استطعتم الإجابة عنه وأي الأسئلة لم تتمكنوا من حلها.
4%) من المستفيدين (من أبناء القرية) يحصلون على الماء، ولكن على نحو متقطع، بينما تصل نسبة الذين لا يحصلون البتة على ماء المشروع، ويستقون بتكاليف مادية شخصية إلى (38. 9%)، وعلى هذا فالذين يتوافر لديهم الماء بالفعل لا تزيد نسبتهم على (3. 7%) ومثل هذا الوضع المأساوي يشير إلى أن هنالك مشكلات في شبكة المياه، أو ربما في العاملين على هذه الشبكة، ولكن فرع الوزارة في محافظة صبيا لم يسع إلى حلها، أو أنه يفعل ذلك ببطءٍ شديد، وظهرت هذه المشكلات كتقطعات للماء في بعض جهات القرية، وكانعدام لها في بعض نواحيها الأخرى. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الأعراف - الآية 50. وفي هذا الصدد يقول فهد محمد هادي سبعي: "زادت معاناتنا بسبب انقطاعات الماء المتكررة، التي لا نعرف سببها. هل هو تفريط من القائمين على المشروع؟ أم من المسؤولين في فرع وزارة المياه؟ والمتضرر الوحيد هم أهل القرية، فمع كل يوم، وعلى مدى أشهر يراودنا أمل عودته ولا جدوى! ". ويقول محمد أحمد جوحلي: "الماء منقطع لديّ من شهر، ومعاناتي معه شاقة جداً، وبالنسبة للمسؤولين فلا حياة لمن تنادي! "، بينما يتحدث ثالث (أ) قائلاً: "يجيء الماء أحياناً، وينقطع أخرى، ومدة الانقطاع أطول، ومعاناتنا مع الماء مستمرة على مدى ثلاثة عقود من الزمن!
وفي حديث عائشة "عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ومن سقى مسلماً شربة من ماء حيث يوجد الماء فكأنما أعتق رقبة ومن سقى مسلماً شربة من ماء حيث لا يوجد الماء فكأنما أحياها". خرجه ابن ماجة في السنن. الثالثة: وقد استدل بهذه الآية من قال: إن صاحب الحوض والقربة أحق بمائه، وأن له منعه ممن أراده لأن معنى قوله أهل الجنة: "إن الله حرمهما على الكافرين" لا حق لكم فيها. وقد بوب البخاري رحمه الله على هذا المعنى: (باب من رأى أن صاحب الحوض والقربة أحق بمائه) وأدخل في الباب عن أبي هريرة "عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: والذي نفسي بيده لأذودن رجالاً عن حوضي كما تذاد الغريبة من الإبل عن الحوض". قال المهلب: لا خلاف أن صاحب الحوض أحق بمائه، لقوله عليه السلام: "لأذودن رجالاً عن حوضي". يخبر تعالى عن ذلة أهل النار وسؤالهم أهل الجنة من شرابهم وطعامهم وأنهم لا يجابون إلى ذلك قال السدي "ونادى أصحاب النار أصحاب الجنة أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله" يعني الطعام وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: يستطعمونهم ويستسقونهم, وقال الثوري عن عثمان الثقفي عن سعيد بن جبير في هذه الاية قال, ينادي الرجل أباه أوأخاه فيقول له قد احترقت فأفض علي من الماء فيقال لهم أجيبوهم فيقولون "إن الله حرمهما على الكافرين" وروي من وجه آخر عن سعيد عن ابن عباس مثله سواء وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم "إن الله حرمهما على الكافرين" يعني طعام الجنة وشرابها.