تجاربكم مع خادمات غانا من ضمن الدول التي يتم استقدام خادمات منها هي دولة غانا والآن ننقل لكم تجارب مع خادمات غانا. عاملة منزلية مغربية للتنازل. تقول سيدة:" لا انصح ابدا بالتعامل مع الخادمات من دولة غانا حيث انني تعاملت مع خادمة كانت عنيدة جدا، تعبت أثناء التعامل معها حتى فاض بي وقمت بطردها ". وتروي أخرى:" للاسف الخادمة التي تعاملت معها من غانا كانت بطيئة جدا والتعامل معها صعب لا تسمع الكلام إطلاقا ومتعبة لم استطيع التعامل معها أكثر من أسبوع وتركتها ". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة موسوعة المدير ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من موسوعة المدير ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
التفاصيل: يوجد *خادمه مغربيه *الديانه مسلمه العمر 37 صار لها 4 شهور تجلس سنتين الشكل جيد طباخه ممتازه يوجد*خادمه مغربيه *الديانه مسلمه العمر 26 وصولها اليوم تجيد جميع اعمال المنزل تجلس سنتين ممتازه ما عليك إلا أن تقوم بالتواصل معنا من خلال الأرقام الموضحة أمامك. فنحن نوفر لك كل الأمان من خلال شبكة كبيرة من العملاء. هدفنا الوحيــــــــــــــد هو إرضاء عملائنا. لسنا الوحيديين ولكننا بعون الله الأفضل. للمفاهمة الاتصال على الارقام لعدم وجودنا بالموقع للتواصل الإتصــــــــــال على الأرقام التالية:- 0508886092 0508882051 0502210485 اذا كانت الخطوط مشغوله او فى حاله عدم الرد يمكنك مراسلتنا على الواتس اب( نسعد باتصالاتكم)(رضاكم هو هدفنا)
وهو نفس ما أكدته العديد من التدوينات التي رأت في الأمر إعادة حديثة لعروض بيع العبيد، وأسموا الظاهرة بـ"سوق نخاسة". ليست المرة الأولى كثيرون من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبروا عن رفضهم لما يحدث للعاملات المغربيات، ورأوا فيه حطاً من كرامة الإنسان. ولا يتعلق الأمر بالخادمات المغربيات فحسب، بل يشمل إعلانات تخص نساء تونسيات وأسيويات آخر تداولتها مواقع التواصل الخليجية بنفس الإتجاه. وبهذه المناسبة، ذكّر رواد مواقع التواصل الاجتماعي بوقائع مشابهة ربطت المغرب بالسعودية في نفس القضية، ومن بينها العاملة لمياء معتمد، التي أطلقت نداء استغاثة للملك محمد السادس، سنة 2016، تطالبه بإنقاذها بعدما ذاقت صنوف العذاب من كفيلها السعودي، وتم سجنها، حسب روايتها في فيديوهات نشرت على عدد من المواقع الإلكترونية الإخبارية المغربية. واستأثرت القضية، حينها، بالرأي العام المغربي والعربي. إذ أطلق كثير من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي وسم #كلنا-لمياء-معتمد، تضامنا مع ما تعرضت له من عنف على يد كفيلها السعودي. بعد لمياء، وفي نفس السنة، انتشرت قصص عاملات مغربيات أخريات يشتكين من الظروف السيئة وأشكال العنف الذي يطالهن بشكل دائم، ولجأن أيضا إلى تصوير فيديوهات يتحدثن فيها عن "الويل" الذي يذقنه في السعودية.