السلام عليكم ورحمة الله، أنا متزوج ولدي طفلة عمرها 5 سنوات. أنا عملت عملية فتاق قبل 6 سنوات، ولكن عند الإثارة أو ممارسة العلاقة الزوجية أشعر بحرقان مكان العملية بالعانة اليسرى وكانه يشبه دما يجري. حرقان بعض الاحيان ضعيف وأحيانا متوسط، مع اني أعاني من ضعف وهل عدد الحيوانات المنوية له دخل في هذا السبب؟ وشكرا لكم الأخ أنس؛ أظن أنك أجريت عملية فتق إربي، ويرجح أنه تم تركيب شبكة وتمت الجراحة بالشكل التقليدي وليست بالمنظار. وبناء عليه، فإنه بعد جراحات الفتق وبسبب وجود الشبكة أو لحدوث تليف قريب من أحد أعصاب الجلد الصغيرة جدا في المنطقة قد يشعر المريض بآلام بسيطة متكررة. جريدة الرياض | أربع مراحل لتوفير المياه في أشيقر قديماً. لو كان الألم بسيطا، أنصحك أن تتعايش معه وتكتفي بعمل قربة ماء دافئ بشكل متكرر وتناول مسكنات خاصة قبل الجماع. لكن، لو كان الألم شديدا فأنصحك باستشارة استشاري ألم ليجري لك مجموعة من الفحوص ليحدد سبب الألم ثم ينصح بالعلاج. خالص تحياتي وتمنياتي لك بالصحة والعافية. آخر تعديل بتاريخ 24 مايو 2020
أما في عصر الدولة الحديثة فقد ظهرت القربة بشكل أكثر وضوحا في المناظر المصورة، حيث صورت في العديد من المجالات الحياتية المختلفة لاسيما في مناظر الأعمال والأشغال بشكل عام، والشاقة بشكل خاص. ويقول عطا الله، إن أحد مناظر حصاد الأرض وتذرية المحصول بواسطة مجموعة من عمال الأرض تظهر أحد هؤلاء العمال في منتصف المنظر وهو يلتقم فوهة قربة ماء معلقة من أطرافها الأربعة المعقودة علي جذع شجرة ليروي ظمأه. ويضيف أن قربة الماء ظهرت أيضا في مناظر استراحة العمال بعد يوم عمل شاق تحت ظل شجرة علقت بها قربة ماء، كما ظهرت ضمن مناظر الغناء والعزف كأحد وسائل ري الظمأ. تبريد الماء وكان المصري القديم ينظر إلى القربة إضافة لكونها وسيلة لحفظ الماء كوسيله لتبريده، فهي أشبه بالثلاجة في الوقت الحاضر. ويقول عطا الله في دراسته: "نظرا لسوء الأحوال الجوية وارتفاع درجة الحرارة، فقد كان المصري القديم يولي مياه الشرب عناية خاصة، حيث كان يحافظ علي برودتها داخل أوعية وقرب جلدية". فوائد كمادات الماء الساخن للبطن - موضوع. وإلى جانب هذا الاستخدام الأشهر، كانت تستخدم لحفظ النبيذ، ونقل الماء عبر الصحاري وإلى الأراضي الزراعية، كما كانت تقدم ضمن القرابين والطقوس الدينية.
كانت القرية الصغيرة فارغة، فبعد أن عرف الأهالي أنّ الأمن داهم أحد البيوت هربوا نحو الحقول والأراضي الزراعيّة المحيطة بالقريّة. هدّدَ رجال الأمن الأم بأخذها مع أطفالها إلى سجن غويران في الحسكة. أوقفوهم أمام السيارة العسكريّة مع ثلاثة حرّاس واتجهوا نحو امرأة كانت تمرّ بالقرب من القرية وتحمل قربة ماء. سألوا المرأة عن جدي إن كانت تعرفه. فأجابتهم المرأة بعربية طلقة وبصوت جهوري بأنّهم عار على الجنديّة، فضربوها بقسوة وحطموا قربة الماء وأدموا وجهها. موقع حراج. ركض أحد الفتيان الذي ظهر فجأة ليحمي المرأة من الجنود، صرخ عليهم بالكرديّة، لكنهم أمسكوه وضربوه حتى سال الدم من كُلِّه، طلبوا منه أن يضرب جدتي وأطفالها فرفض. قيّدوه وضربوه بشدّة. حاولت جدتي أن تدافع عن الفتى لكنهم ضربوها، وحطّموا فكَّ الفتى بأقدامهم إلى أن اختلطت دماؤه مع دماء المرأتين. غادر الجنود منظر الدم هذا دون أن يقولوا شيئاً سوى شتائمهم المعتادة. حكايات مثل هذه لم تكن تنهيها سلطانة بجملة «شريحة البطيخ الأحمر»، بل بتنهيدة تخرج من أعماق قلبها. ويعمّ الصمت بعدها لدقائق حتى يكسره أحدنا بسيرة من أحداث يومه أو بطلب حكاية خياليّة أخرى. حكاية لا ألم فيها بل طرافة وضحك.
كشفت دراسة مصرية أن القربة بشكلها المتعارف عليه عرفها الفراعنة منذ عصر ما قبل الأسرات. وعادة ما يرتبط ظهور "قربة الماء" في الأذهان، وهي الوعاء الذي يستخدم بشكل طبيعي لحفظ المياه، بالحضارات القديمة التي جاءت بعد الحضارة المصرية. كورونا والفن.. لوحات فلسطينية تجسد الكفاح ضد الوباء وتصنع القربة من جلد الحيوانات بشكل عام، وجلد الماعز والأغنام والبقر بشكل خاص، حيث كان يتم غلقها بإحكام من أحد طرفيها، بينما يتم ربط الطرف الآخر بواسطة حبل أو يوضع بداخله سدادة خشبية، ثم يتم تعليقها في وضعية أفقية على شجرة أو يتم تعليقها بوضعية رأسية على وتد، أو حملها على الظهر. ويقول رضا عطا الله، المدرس بكلية الآثار جامعة الأقصر في دراسته التي تناولت "قربة الماء" بمصر الفرعونية، ونشرت في العدد الأخير من مجلة " اتحاد الأثريين العرب"، إن أغلب الآراء ترجح ظهورها منذ عصر ما قبل الأسرات، وما يؤكد ذلك هو معرفة المصري القديم باستخدام الجلد في تدثير موتاه خلال عصر نقادة الأولى، واتضح معالم ذلك خلال عصر التأسيس، من خلال معرفة المصري القديم لاستخدام الجلد في حفظ السوائل، حيث عثر على عدد من سدادات القرب المصنوعة من العاج أو الحجر لسد فوهاتها، كما ظهرت قربة الماء محمولة على ظهور صيادي البراري ضمن تجهيزات حملة الصيد البري.
المرحلة الثالثة: وفيها تم ايصال الماء إلى المنازل بواسطة المواسير، ومدد الماء لـ (المدي) و(قراوة) الماشية (الدبش). وقد بدأ هذا العمل الخير أحد المحسنين وهو: صالح بن إبراهيم أبا حسين، فحفر بئراً ارتوازية قريبة من البركة السابقة الذكر المجاورة لبئر المجاشعية، كما بني خزان صغير يشبه بركة عالية الجوانب بارتفاع ثلاثة أمتار تقريباً، ومددت مواسير لجميع المساكن وكان لهذا المشروع أثره الكبير في التيسير على الناس في حينه.