ألغاز وأسرار حول قصة فتاة القبو النمساوية جلبت تحقيقات الشرطة التي أجريت في السنوات الأخيرة التفاصيل التالية لحادثة فتاة القبو النمساوية، والتي أثارت في عام 2008 جدلاً واسعاً في النمسا، وهي المرة الأولى التي يمر بها العالم على الإطلاق، بعد أن حبس أب ابنته في قبو تحت الأرض. 60 مترًا لممارسة الجنس معها على مدار 24 عامًا وأكثر في مكتبه الذي دخله فريتزل وجلس لساعات. تدور أحداث قصة فتاة القبو النمساوية في أمستيتن، النمسا، وهي منطقة جبلية تبعد أكثر من 131 كيلومترًا عن فيينا.
وتبنى الجدان، أي يوزف وزوجته روزماري، ثلاثة من الابناء وفقا لسيناريو شيطاني رسمه والدهم، وجدهم في الوقت نفسه, الذي كان يضع الاطفال على عتبة منزله مع رسالة من امهم، تقول فيها انها لا تستطيع تربيتهم وترى انهم سيكونون افضل حالا مع جديهم. وقد اتاح له ذلك الحصول رسميا على رعاية الاطفال الذين زعم ان امهم تخلت عنهم. وقالت الشرطة في مؤتمر صحفي إن اكبر طفلين (19 و18 عاما) بقيا مع أمهما، والطفل الأصغر الذي كان في الخامسة. ولم ير أي منهم ضوء الشمس ولم يتلقوا تعليما. ولم تكشف القضية الا حينما مرضت الابنة الكبرى مرضا شديدا ونقلت الى المستشفى في أمشتيتين. وقالت الشرطة "نقلت فتاة في التاسعة عشرة من عمرها أمام مستشفى أمشتيتين في مطلع الاسبوع الماضي.. الفتاة مريضة للغاية وتصارع الموت". ما هي قصة فتاة القبو النمساوية كاملة – بطولات. وناشد الاطباء والدة الفتاة التي كان يعتقد أنها اختفت كي تأتي لتقديم مزيد من التفاصيل بشأن تاريخ ابنتها الطبي. عندها أخرج فريتزل اليزابيث وطفليها الآخرين من القبو، وقال لزوجته بأن ابنتهما "المفقودة" قد ظهرت وقررت العودة للمنزل. ولم يشك احد في البلدة التي شهدت هذه المأساة، للحظة بالحياة المزدوجة التي يعيشها هذا الرجل، المولع بالصيد والمحدث اللبق الذي وصفه الجيران لوسائل الاعلام بانه رجل ودود مهذب مستعد دائما لمساعدة الآخرين.
وقد رزق الرجل من زوجته روزماري سبعة ابناء يتذكر الجيران كيف كان يهتم بهم جيدا. وتساءلت صحيفة دي برس "كيف أمكن حدوث ذلك؟" في إشارة الى الجحيم الذي عاشته الابنة في "منزل الرعب" كما وصفته الصحف. كما تساءلت وسائل الاعلام عن "عمى" السلطات التي بدت "كما في حالة ناتاشا كامبوش" عاجزة عن اكتشاف الماساة التي وصفتها بـ"ابشع جريمة" في تاريخ البلاد. داخل القبو القبو تألف من 3 غرف ومطبخ وحمام واستنادا إلى الصور التي قدمها المحققون، فإن مساحة الستين مترا مربعا التي بناها يوزف كانت مغلقة ببوابة من الاسمنت المسلح، تفتح بقفل الكتروني كان الوحيد الذي يعرف شيفرته. وهذه المساحة عبارة عن 3 غرف صغيرة مع حمام ومطبخ صغير وجهاز تلفزيون. وقد وضعت الأم وابناؤها الستة تحت المراقبة الطبية في وحدة نفسية بمستشفى المنطقة حيث يبدو مع ذلك ان حالتهم مرضية. إلا أن الجدة روزماري (69 سنة) زوجة يوزف، هي الوحيدة التي تثير حالتها النفسية القلق، وفقا لمسؤول الجهاز الاجتماعي للمدينة هاينز لينزي. وقال مسؤولون ان فريتسل كان قد أخفى مدخل القبو خلف ارفف. ولا يزيد ارتفاع بعض اجزاء في القبو عن 70ر1 مترا وقال مسؤولون في امشتيتين ان القبو المكون من شبكة من الممرات والدهاليز يحتوي على زنزانة بها أسرة.
فتاة القبو النمساوية يحبسها ويغتصبها والدها 24 عاما.... قصة حقيقية مؤلمة ومؤثرة جدا ما ستقراؤه الان قد يشعرك بالخذي من بعض الاجناس والاباء فيما يفعلونه مع ابنائم وبناتهم والتجرد من مشاعر الابوه فقد عاشت النمسا الاثنين 28-4-2008 صدمة مأساة اليزابيث الفتاة التي احتجزها والدها يوزف فريتزل (73 عاما) لمدة 24 عاماً في قبو منزله، حيث كان يعتدي عليها جنسياً، وانجب منها 7 أبناء، دون أن يثير ريبة جيرانه أو الشرطة، وحتى دون معرفة زوجته. وقدّم فريتزل اعترافا كاملا بالوقائع, وتبين أنه كان يعمل وفق سيناريو شيطاني ومبتكر، وفقا للعناصر الأولى للتحقيق. فقد أقر بأنه جهز مساحة في قبو منزله في امشتيتن, شرق النمسا, احتجز فيها ابنته اليزابيث البالغة الآن 42 عاماً، وثلاثة من الأبناء السبعة الذين أنجبتهم منه. وأبلغت اليزابيت السلطات بأن والدها، الذي كان يغتصبها منذ أن كانت في الحادية عشرة من عمرها، قد استدرجها إلى قبو بالمجمع الذي تعيش فيه الاسرة في أمشتيتين عام 1984، حيث خدّرها وقيدها قبل أن يغلق عليها قبوا بلا نوافذ. وافترض الجميع أنها اختفت بارادتها حينما تلقى والداها خطابا يفيد بأن عليهما ألا يبحثا عنها.
غزة-دنيا الوطن عاشت النمسا الاثنين 28-4-2008 صدمة مأساة اليزابيث الفتاة التي احتجزها والدها يوزف فريتزل (73 عاما) لمدة 24 عاماً في قبو منزله، حيث كان يعتدي عليها جنسياً، وانجب منها 7 أبناء، دون أن يثير ريبة جيرانه أو الشرطة، وحتى دون معرفة زوجته. وقدّم فريتزل اعترافا كاملا بالوقائع, وتبين أنه كان يعمل وفق سيناريو شيطاني ومبتكر، وفقا للعناصر الأولى للتحقيق. فقد أقر بأنه جهز مساحة في قبو منزله في امشتيتن, شرق النمسا, احتجز فيها ابنته اليزابيث البالغة الآن 42 عاماً، وثلاثة من الأبناء السبعة الذين أنجبتهم منه. وأبلغت اليزابيت السلطات بأن والدها، الذي كان يغتصبها منذ أن كانت في الحادية عشرة من عمرها، قد استدرجها إلى قبو بالمجمع الذي تعيش فيه الاسرة في أمشتيتين عام 1984، حيث خدّرها وقيدها قبل أن يغلق عليها قبوا بلا نوافذ. وافترض الجميع أنها اختفت بارادتها حينما تلقى والداها خطابا يفيد بأن عليهما ألا يبحثا عنها. وتبنى الجدان، أي يوزف وزوجته روزماري، ثلاثة من الابناء وفقا لسيناريو شيطاني رسمه والدهم، وجدهم في الوقت نفسه, الذي كان يضع الاطفال على عتبة منزله مع رسالة من امهم، تقول فيها انها لا تستطيع تربيتهم وترى انهم سيكونون افضل حالا مع جديهم.
حيث أكد قائلاً إن وفقًا لحديثها الدائم فالشخص المتعدد الشخصيات قد يحمل إحدى شخصيات لا توافق طبيعته البشرية؛ فقد كانت هناك سيدة عمياء وشخصياتها الأخرى مبصرة حتى نما بالفعل النخاع البصري، لذلك فإنه يؤكد لها أن لديه شخصية الوحش ذي الجسم الضخم والقدرات الخارقة. وتتوالى الأحداث ويتنقل «باري» بين الشخصيات بكل سهولة وبراعة من «دينيس إلى «باتريسا» إلى «هادويج»، وتتعرض فتاة أخرى للمعاقبة للحبس منفردة لمحاولة لها فاشلة أيضًا بالهرب. أفلام رعب تخطت الحدود.. لا تفوت مشاهدتها في 2017 «فيديو» وإذا بالدكتورة «فيتشر» الخاصة بعلاج «باري» النفسي تجد أكثر من 15 بريدًا إلكترونيًّا على حسابها مكتوبًا بها «نريد مساعدتك»، فتثيرها الريبة وتذهب إلى منزل «كيفين» -الموجود بقبو حديقة الحيوان- لتكتشف أمر الفتيات؛ ليقوم بحبسها هي الأخرى، ومن ثَم التحول إلى شخصية الوحش التي لم تؤمن بوجودها من الأساس بهيئة وجسم وقدرات خارقة. فيقوم بقتل الدكتورة «فيتشر» واثنتين من الفتيات، وخلال مطاردته للثالثة فإن قميصها الأخير يتمزق؛ ليظهر معالم التعذيب وسوء المعاملة التي نكتشف أنها نتجت نتيجة تعذيب عمها لها عقب وفاة والدها في الصغر لرفضها ممارسة الجنس معه.