شقيق العاهل الأردني يتخلى عن لقبه كـ "أمير" عمان- قدس برس | الأحد 03 إبريل 2022 - 18:46 م تخلى الأمير حمزة بن الحسين الأخ غير الشقيق للملك الأردني عبدالله الثاني، اليوم الأحد، عن لقب "الأمير". وقال الأمير حمزة في بيان نشره على حسابه الرسمي في موقع "تويتر": "إني وبعد الذي لمست وشاهدت خلال الأعوام الأخيرة، قد توصلت إلى خلاصة بأن قناعاتي الشخصية والثوابت التي غرسها والدي (الملك حسين بن طلال 1935 - 1999) فيّ، والتي حاولت جاهدا في حياتي التمسك بها لا تتماشى مع النهج و التوجهات و الأساليب الحديثة لمؤسساتنا" على حد تعبيره. "بابلو اوعى تقابلوا وأنت كلوب العتمة".. "اوعى تاخدني غياب يا مستر".. أشهر إفيهات دراما رمضان. وأضاف: "من باب الأمانة لله والضمير، لا أرى سوى الترفُّع والتخلّي عن لقب الأمير، وقد كان لي الشرف العظيم بخدمة بلدي المفدى وشعبي الغالي بهذه الصفة على مدى سنوات عمري". وتابع: "سأبقى كما كنت دائما وما حييت مخلصا لأردننا الحبيب، وبحسب استطاعتي في حياتي الخاصة بخدمة وطني وشعبي ورسالة الآباء والأجداد من عترة محمد صلى الله عليه وسلم والأمة ومن جندها وخدمها وبناتها، إخلاصا مني لمقتضيات القلب والضمير ووفاء لقسم غليظ أقسمته لوالدي رحمه الله". وأصدر الديوان الملكي الهاشمي الأردني، في 8 آذار/مارس الماضي، بيانا أعلن فيه تلقي الملك عبدالله الثاني رسالة من الأمير حمزة بن الحسين، "اعتذر فيها من العاهل الأردني والأسرة المالكة، ومن الشعب الأردني"، عما يعرف محليا بـ"قضية الفتنة".
وتابع: "وجهتم سموكم إلى تشجيع الشباب الكويتي على الالتحاق بالحرس الوطني ورسختم قيم الشفافية والنزاهة ومكافحة الفساد واحترام القانون واتباع سياسة الباب المفتوح، فشهد الحرس نقلة نوعية وقفزات هائلة وتبوأ مكانة مرموقة على كافة المستويات المحلية والإقليمية والعالمية وتمكن من الانضمام إلى منظمات دولية وحصد إشادات الجهات الرقابية والمنظمات العالمية". وأضاف أن "الحرس تمكن كذلك من ترجمة توجيهاتكم على أرض الواقع من خلال دوره الواضح في التصدي للأزمة الصحية الناتجة عن فيروس (كوفيد 19) ومساندته لجميع وزارات ومؤسسات الدولة وفي مقدمتها وزارتا الصحة والداخلية، تنفيذا لتوجيهات سموكم في بداية الأزمة بتسخير كافة إمكانات الحرس الوطني البشرية والمادية للتعاون مع جميع جهات الدولة". وأكد الرفاعي أن "الحرس الوطني يحرص على ترجمة رؤية سموكم ومستمر في تنفيذها وتطبيقها، حيث ما زال ينهج التخطيط الاستراتيجي في جميع قياداته ووحداته ركيزة للعمل المؤسسي المتميز، وها نحن في العام الثاني من تطبيق الوثيقة التوجيهية للحرس الوطني 2025 تحت شعار (حماية وسند)". عاجل .. أبرز ملامح «الوحدة الاتحادية السودانية»: رفض التدخلات الأجنبية - أخبار مصر - الوطن. وجدد العهد بأن رجال الحرس سيواصلون البذل والعطاء ليظلوا "أهلا لتحمل أمانة الذود عن الوطن وحماية أراضيه وتحقيق الأمن لأبنائه بكل تفان وإخلاص، متعاونين مع إخواننا في وزارتي الدفاع والداخلية وقوة الإطفاء العام مستلهمين بذلك توجيهات قيادة الكويت الحكيمة".
وستعمل التنسيقية على العمل المشترك من أجل تحقيق التحول الديمقراطي، وكفالة الحقوق والحريات، واحترام سيادة البلاد الوطنية، ورفض التدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية، والتأمين والحفاظ على قومية القوات المسلحة، والأجهزة الأمنية لتقوم بدورها كاملاً في حفظ الأمن والسلام. وكما تعمل على التأكيد على تحقيق العدالة وتحقيق السلم الاجتماعي ورد المظالم، وضرورة التحاور مع القائد عبدالعزيز الحلو، والقائد عبدالواحد محمد نور، للوصول لاتفاق يعزز السلام الشامل. وتشتمل جهود التنسيقية على تكملة اتفاق السلام، والعمل على تنفيذ الترتيبات الأمنية المضمنة في اتفاقية السلام، وصولا لجيش قومي مُوحد، والمساهمة مع القوة الوطنية لإكمال المرحلة الانتقالية وصولا لانتخابات حرة ونزيهة وشفافة. ووجّهت قيادات الأحزاب والفصائل الاتحادية، التحية والتقدير للرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، على استضافة فعاليات اتفاق إعلام الوحدة الاتحادية التنسيقية السودانية، في أرض مصر، التي تنعم بالأمن والأمان والاستقرار. ورحب محمد عثمان الميرغني، قائد الحركة الاتحادية، ورئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي، والمُسمى على اسمه شارع الميرغني في القاهرة، بالمشاركين في المؤتمر، سائلا الله التوفيق لأغراض الفصائل والأحزاب الاتحادية في «تحقيق الوحدة».
القدس أيها الإخوة والأخوات هي مسؤولية الأمة جمعاء، ونحن في حزب الله كجزء من هذه الأمة نعتبر أنفسنا في الخط الأمامي، في خط المواجهة الأمامي إلى جانب إخوتنا الأعزاء والمجاهدين الشرفاء في فصائل المقاومة الفلسطينية، نعمل من هذا الموقع ونتحمل كل التبعات والضغوط ونتطلع إلى اليوم الذي ستعود فيه القدس إلى أهلها و إلى الأمة. نحن نعلم أن السبب الأهم لما نتعرض له في لبنان وكذلك لما تتعرض له دول وحركات المقاومة في منطقتنا، كل من ينتمي إلى هذا الخط إلى هذا المحور إلى هذه الفكرة إلى هذا الأصل إلى هذا الهدف، ما نتعرض له من حصار وعقوبات وتضييق على المستوى الدولي والإقليمي والداخلي هدفه الأساسي هو التخلي عن القدس وعن فلسطين وعن منطق المقاومة وثقافة المقاومة، هدفه الحقيقي هو دفعنا جميعا للاستسلام لإرادة أمريكا واسرائيل في تثبيت وجود الكيان الغاصب، وأيضا للقبول بالتطبيع بكل أشكال التطبيع مع هذا الكيان من قبل كل دول المنطقة، وأيضا القبول بالفتات الذي يقدم للشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة. نحن نعتبر أن الصمود هنا في مواجهة هذه التضييقات والحصار والإرهاب والتهديد، هو جزء أساسي من معركة المقاومة من معركة المصير والمستقبل وصنع المستقبل، وكما لم يسقطنا القتل والاغتيال والحروب لن يسقطنا الحصار والضغوط والإرهاب والتشويه.