٦ خطوات لتطبيق قانون الجذب الراحة التامة للعقل من التفكير لبعض الوقت. تحديد الأمنية المرغوبة. التوكل على الله والإصرار بالدعاء مع حسن الظن به سبحانه. كتابة كل ما ترجو حدوثه باستخدام صيغة الإثبات لا التمنيّ. الشعور بأنك حصلت على ما تريده. الشعور بالامتنان لكل شيء تريد الحصول عليه والأشياء التي تمتلكها أيضاً. أهمية الجذب الفكري التحكم في الأفكار الحالية وتهيأتها للمستقبل. تعريف قانون الجذب الفكري .. وأسبابه .. وخطوات تطبيقه | المرسال. التنبؤ بمستقبل جميل وتغذية العقل بالإيجابية في نفس الوقت. أخطاء قد ترتكبها في قانون الجذب تغيير الرأي بين حينٍ وآخر، وعدم الإستقرار على هدف وقرار ثابت. مقاومة الواقع الحالي وعدم تقبله والغضب بشدّة عند مواجهة بعض التحديات. التأكيدات الخاطئة بالاستسلام للعبارات السلبية والإنقياد لها مثل "يصعب الوصول لما أتمنى" أو "أنا حقًا فاشل". عدم تحمل المسؤولية وإلقاء الأخطاء واللوم على الآخرين. تحديد الطريق وكيفية الوصول إليه وعدم الرغبة في التخليّ عنه، وهذا أكبر خطأ! لأن المهمة المحددة هنا هي السير في الطريق الصائب وليس البحث عنه، فقط دع هذا لقانون الجذب. فروع قانون الجذب الجذب والكون أي أنه قانون كوني منذ نشأة الكون، وبما أنه كوني فأثره لا يقتصر على الإنسان فقط بل يمتد للحيوانات والطيور والحشرات والنباتات وحتى الجمادات وكل ما هو موجود معنا في الكون.
حاول أن تضيف لعالمك المزيد من التفائل والإيجابية لمزيد من التقدم والتطور في حياتك وإسعى إلى تغيير ذاتك للأفضل بواسطة هذا القانون لكلٍّ منّا عالم واسع من الأفكار السلبية والإيجابية، يعيش فيه ويزوره قبل النوم وأثناء السرحان والخيال في المستقبل وهذا أمر طبيعي جداً، ولكن هل سألت نفسك يوماً: ماذا يسمى هذا الشي الذي لايفارق خيالنا بكل ما يحمله من أفكار وتخيلات وأحلام كبيرة؟ من المؤكد أنه يحمل اسمًا ومعظمنا لا يملك أي فكرة عنه. سأفاجئكم وأقول: هو قانون قديم ويسمى قانون الجذب الفكري. قانون الجذب الفكري يعمل القانون كالمغناطيس، حيث يقوم بجذب كل ما يفكر به الشخص من أفكار سلبية وإيجابية وما يحملان من نتائج بديهية: فالسلبية تحمل نتائج سيئة والإيجابية تحمل نتائج إيجابية. إضافة إلى أن كل فكرة يحملها العقل لهو قادر على تحقيقها، ولكن بشرط أن يسعى صاحبها وراء أهدافه وتحقيقها وعدم التكاسل ليحقق ما يتمنّى. تاريخ قانون الجذب ومن قام باستخدامه وُجد هذا القانون منذ قديم الأزل، وكان ممن استخدمه حينها: المصريين واليونانيون القدماء. لكن العامة تناقلته مطلع القرن الماضي، وتحديدًا في بداية العام 1906م وذلك بصدور كتاب (قانون الجذب) لمؤلفه "ويليام ووكر أتكينسون".
[٥] رفع مستوى التنشئة الاجتماعية: يعمل التطوع على تحسين التفاعل الاجتماعي، والذي يساهم بدوره على تحسين وظائف المخ وتقلل خطر الإصابة بالقلق والاكتئاب، كما تحسن نظام المناعة والصحة الجسدية، وجدير بالذكر أن آثار التطوع تستمر على المدى الطويل. [٥] بناء الروابط الاجتماعية: يساهم بالحصول على علاقات قوية وعميقة، فهو يبني روابط أقوى وأفضل بين الزملاء والأصدقاء. [٥] التطوع كعائلة: يمنح التطوع شعورًا جيدًا عند مساعدة الآخرين، حينما يحدث التغيير في المجتمع، سيتعلم الأطفال معنى التطوع كعائلة. [١] تحقيق أهداف مستقبلية مشتركة: يربط التطوع الأشخاص في أهداف مشتركة للحياة المستدامة، والأطفال، والرفاهية، والطعام الصحي، مما يساهم في بناء مجتمع يحمل قيم وأهداف مشتركة. [٢] أظهرت بعض الدراسات أن نسبة السعادة تتأثر بالتطوع، حيث إن الأشخاص الذين حصلوا على نسبة مرتفعة في مقياس السعادة كانوا من الأشخاص المتطوعين مقارنة بالأشخاص الذين لم يتطوعوا. المراجع [+] ^ أ ب ت "Benefits of Community Service", wcsu. Edited. ^ أ ب ت ث "7 Benefits of Volunteering that Will Inspire You to Take Action", growensemble. Edited. ^ أ ب ت "12 Benefits of Volunteering that will change your life!