بسم الله الرحمن الرحيم انطلاقا من اهمية تعزيز مهارات الحوار لدى الطالبات وبإشراف من معلمة مادة لغتي الخالدة الأستاذة / عواطف درويش الحربي, نفذت طالبات الصف الثاني المتوسط ندوة عن الحجاب, الندوة بادارة ومشاركة طالبات الصف الثاني 3تحدثت فيها المشاركات عن أهمية الحجاب للفتاة المسلمة ومواصفات الحجاب الشرعي ونصيحة للفتيات بالالتزام بالحجاب الشرعي حضر الندوة مديرة المدرسة أ. وداد بشير والمرشدة الصحية أ. ندوة عن الحجاب قصيره جداً ومميزة - الروا. سلطانة الهيري والمرشدة الطلابية أ. منى مطير
النوع الثالث العنف الخارجي ويوجد أيضاً نوع أخر من أنواع العنف يسمى بالعنف الخارجي، وهذا النوع يوجد خارج محيط المدرسة. كما إن من الممكن أن يوجد ناتج من الأسرة أو الأقارب، وهذا يعتبر نوع سيء جداً من أنواع العنف. لأن الطفل لن ينسى طرق هذه العنف، وسوف تتشكل في طفولته وسيظل متذكر مهما مر من السنوات. كيفية القضاء على العنف المدرسي السماح بوضع مادة علمية، عبارة عن معرفة حقوق الإنسان وزيادة وعي الأفراد. تدريب أي معلم أم طالب أياً، كان عمره على الحس على المعاملة باحترام الغير والرفق به. محاولة معرفة سبب الطفل، في عدم اندماجه في المدرسة وكرهه الشديد لها. يجب أن تتساوى المعاملة بين البنات والأولاد، وإزالة أي عامل عنصري من الممكن أي يفرق بين فرد وأخر. ندوة عن النظافة. مهما كان جنسه أو ديانته. التعامل بأسلوب الدعم والبهجة للأطفال، وتشجيعهم على التقدم والنجاح. وإعطاء فرصة أخرى لغير القادرين وعدم التقليل منهم. شاهد أيضاً: بحث كامل عن البطالة أسبابها وعلاجها خاتمة ندوة عن العنف المدرسي وعلاقة الطالب بالأخر نود أن نكون تم تعريفهم على ما هو العنف المدرسي أسبابه وأنواعه ، وكيفية القضاء عليه التي من الممكن أن تجعل سوى حسن الخلق.
في المقابل، أبلغت مصادر من الدوحة "المدن" بخروج الندوة بتوصيات غير معلنة، إلى جانب التوصيات العامة التي أعلن عنها في البيان الختامي. ندوة عن العنف المدرسي وعلاقة الطالب بالأخر - مقال. وأوضحت أن التوصيات التي خرجت عن الندوة على مستويين، الأول توصيات عامة (غير ملزمة)، وتوصيات خاصة تتولى "لجنة متابعة" تسليمها لمؤسسات المعارضة (الائتلاف، هيئة التفاوض) خلال اجتماعات لاحقة. وبيّنت أنه رغم أن التوصيات "الخاصة" غير ملزمة كذلك، إلا أن ما يجعلها أقرب إلى صفة الإلزام، هو أن الندوة القادمة التي ستُعقد بعد ستة شهور على أبعد تقدير، ستناقش مدى تعاطي وتجاوب المؤسسات معها، موضحة أن "التوصيات متعلقة بإصلاح الائتلاف، والمسارات التفاوضية". الندوة التي بدأ التحضير لها قبل نحو شهرين، كانت مثار نقاش واسع، إذ بدا للوهلة الأولى أن الهدف منها إنتاج جسم جديد للمعارضة السورية، وهو ما أجّج مخاوف الائتلاف السوري "غير المبررة"، نظراً لعدم وجود أي توجه ودعم إقليمي أو دولي لتشكيل جسم جديد للمعارضة. ووسط ذلك، يطرح السؤال التالي نفسه: ما الهدف الحقيقي لهذه الندوة؟، تجيب مصادر "المدن" أن "الهدف يتألف من شقين، الأول متعلق بإيجاد آلية للضغط ومحاسبة المعارضة السياسية (الائتلاف، هيئة التفاوض) لتصحيح المسار، وهو ما يتضح من خلال التوافق على انعقاد دوري للندوة كل نصف عام".
مما يشير إلى أنّ الذين يعظمون شعائر الله في العلن وأمام الناس هم الأكثر تقوى في باطنهم. مثال ذلك الصلاة على محمد وآل محمد، والأذان واختيار الاسم لأبنائنا، كذلك إحياء مجالس أهل البيت كلّها أمور علينا أن نعظمها ونؤديها في العلن ونصرح بها للناس. ذلك لأنّ الإسلام ليس دينًا فرديًا يخصّ الإنسان وحده حتى يخفيه ويضمره، بل هو دين اجتماعي على مقياس عالمي بل حتى كوني. يريد الله منا أن نظهر بأن هذا الدين هو دين حي فينا. وبناء على ذلك، فالمسلم يجب أن يظهر إسلامه على هيئته ولباسه وسلوكه وأسلوب حياته. إذن الحجاب كذلك، هو أحدى هذه الشعائر". وأضاف "يعتقد البعض أنّ الحجاب مسألة حرية فردية مثل أسلوب الحياة والغذاء واللباس، ويعتقدون أنّ الدين هو مسألة تعني الباطن فقط. لكن الأمر ليس كذلك، فالدين ظاهره مهم مثل باطنه تمامًا والباطن يجب أن ينعكس على الظاهر". وتابع السيد مرتضوي: "موضوع الحجاب موضوع كبير وواسع، ويطول شرح مفاهيمه وحيثياته. لقد أراد الغرب والتيارات الماسونية المدعية للتحرر، لا سيما بعد عصر النهضة، أن يسلبونا هذه الصفة، صفة العفاف والحياء عند نسائنا. السبب هو أنهم أدركوا أهمية الحجاب والتعفف في المجتمع الذي تلعب المرأة فيه دورًا بنيويًا أساسيًا، فهي من تصنع الأجيال وتربي، وعندما يضربون شخصيتها ويتركونها في شتات وضياع، فإنهم بذلك يضربون المجتمع بأسره في الواقع.
ذات صلة موضوع عن الحجاب بحث عن الحجاب مفهوم الحجاب يدلّ مصطلح الحجاب على اللّباس الذي ترتديه النّساء وتحجب به عوراتهن ومحاسنهنّ عن أعين الأجانب والغرباء، ولقد بيّن الفقهاء المسلمون شروط الحجاب الشّرعي بمواصفاته التي تضمن أن يكون وفق ما أراد الله ورسوله، وبما يسدّ الفتنة ويمنعها. هذه الشّروط هي أن يكون اللّباس فضفاضاً لا يصفّ، أي لا يكون ضيقاً يصف جسد المرأة بل يكون واسعاً، وكذلك أن لا يكون شفافاً يرى من خلاله جسد المرأة ومفاتنها، كما أضاف العلماء على هذه الشروط أن لا يكون لباس زينة أو شهرة. دليل فرضيّة الحجاب دلّت الآيات الكريمة على فرضيّة الحجاب، إذ قال تعالى في سورة النّور الآية 31:(وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ)، فالآية الكريمة تبين أنه على المؤمنات أن يضعن الخمار الذي ينسدل من أعلى الرّأس ليغطيه ويغطي النّحر، والخمار من خمر الشّيء أي غطاه. كما تشير الآية الكريمة إلى مسألة إخفاء الزّينة إلاّ ما ظهر منها، والذي يظهر من النّساء كما بيّن العلماء المسلمون الوجه والكفان كما في حديث النّبي عليه الصّلاة والسّلام للسّيدة أسماء رضي الله عنها.
وحتى كتابة هذا التقرير لا تزال النشاطات والفعاليات قائمة تتوالى بفضل الله تعالى. ولمن ترغب بمتابعة البطاقات الدعوية حول الحجاب والاستفادة منها يمكن ذلك عبر زيارة صفحة المعهد على الفيس بوك.
تجلى هذا النموذج السماوي في خديجة في أعظم صورة عاصمة للفرد والمجتمع، خاصه في قيمتي العفة والحياء. وختمت الدكتورة شمس الدين بالقول ونحن في حضرة هذه المرأة السيدة خديجة نرى اننا امام نموذج نضالي لمواجه الباطل. بعد ذلك تحدثت الأستاذة الجامعية والحوزوية والباحثة الدينية الدكتورة زهراء سلامي من إيران، قائلةً: لقد جسّدت خديجةٌ(ع) – ومن بعدها إبنتها فاطمة(ع) وبعدها ابنتها زينب(ع)- النموذجَ الطیب العفیف للإنسان الأنثى. النموذجَ الساعي للتكامل والارتقاء في سلُّمِ الكمالات الإنسانية من كل جوانبها. كم تحتاجُ المرأةُ في العالم الإسلامي لكي تستقيَ من نبع كمالات خديجة(ع) و تعرف عظيمِ مكاسبِها ومكاسبِ أمتِها إن هي انتهجت في سيرها خطى أم المؤمنين خديجة (ع). أضافت سلامي: إنّ الستر الذي فرضه الإسلام على المرأة لا يعني أنْ لا تخرج المرأة من بيتها. ولم تُطرح في ثقافة الإسلام مسألة حبس المرأة. حجاب المرأة في الإسلام يعني: أنْ تستر المرأة بدنها حينما تتعامل مع الرجال، وأنْ لا تخرج أمامهم مثيرة. النصوص القرآنيّة تُثبت هذا المعنى ولم تستخدم كلمة الحجاب فيها، كما تُؤيده فتاوى الفقهاء. إنّ الآيات القرآنيّة التي ألقت الضوء هنا ـ سواء في سورة النور أو سورة الأحزاب ـ ذكرت حدود ستر المرأة وطبيعة تعاملها مع الرجال الأجانب، دون أن تستخدم كلمة "الحجاب".