الرياض: البلاد ضبطت اللجنة الأمنية لمتابعة محلات تفصيل الملابس العسكرية في إمارة منطقة الرياض 60 بدلة عسكرية في محل خياطة غير مصرح له و4 آلاف قطعة من الرتب والأنواط العسكرية المخالفة. جاء ذلك خلال جولة تفتيشية قامت بها اللجنة مساء اليوم، بمشاركة العديد من القطاعات الحكومية ممثلة في وزارة الحرس الوطني، وزارة التجارة، أمانة منطقة الرياض، شرطة وجوازات المنطقة، قوة المهمات الخاصة، ومكتب العمل في الرياض. بدلة عسكرية سعودية gta sa للكمبيوتر. وتم مصادرة المضبوطات واتخاذ الإجراءات اللازمة حيالها. وتأتي هذه الجولة بناء على توجيهات ومتابعة من سمو أمير المنطقة وسمو نائبه اللذان يشددان على ضرورة ضبط مثل هذه الممارسات المخالفة، وذلك حسبما أعلنت إمارة منطقة الرياض عبر حسابها الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" اليوم الاثنين. أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م تصفّح المقالات
استطاعت الكثير من النساء السعوديات التميز في عالم صناعة الملابس والازياء الا ان طرفة المطيري كانت السعودية الوحيدة التي استطاعت جذب الانظار اليها بعد تميزها في انتاج وتصنيع المنتجات والملابس العسكرية كأول سعودية تتخصص بهذا المجال، هذا عدا نجاحها في تصميم وإنتاج بدلة للتخفي الحراري والبصري بصناعة محلية الصنع بنسبة 100%. بدلة عسكرية سعودية تتخصص في الطب. طرفة المطيري وتميزها الصناعي حصلت طرفة على البكالوريوس في تخصص "ملابس ونسيج" والذي ساعدها في تاسيس مصنع الملابس والاحتياجات العسكرية لتصبح أول سعودية في هذا المجال، لتتمكن من انتاج بدلتها الخاصة بالتخفي العسكري والتي تعتمد على تخفيف المصدر الحراري و البصري بصناعة محلية الصنع بنسبة 100%، لتحقق بذلك نجاحا مميزا جعلها تتواجد في العديد من المعارض المتخصصة في المجال العسكري خصوصا معرض القوات المسلحة لتوطين ودعم صناعة قطع الغيار "أفد". اهمية بدلة التخفي الحراري والبصري وبداياتها قالت طرفة ان هذا النوع من البدل تحمي العساكر كونها تحول دون رؤية وتصوير العسكري بالكاميرات الحرارية وذلك بفضل البطانة العازلة حراريًّا ولون البدلة الذي يشابه لون البيئة. وكانت بداية طرفة في عالم النسيج بسبب هاجسها في الدخول للعمل الحر في مجال تصميم وتصنيع الملبوسات ، لذا قررت ترك الوظيفة والاتجاه للعمل الحر ، بسبب ثقتها في خبرتها وقاعدة عملائها الصغيرة، لتبدا بعدها بتصنيع منتجاتها بمواصفات عالمية من خلال التطوير لمنتجاتها لضمان تصنيع خطوط الانتاج والتصميم بمواصفات عالية وسعر منافسة.
تمكنت امرأة سعودية تدعى طرفة المطيري، والحاصلة على بكالوريوس في تخصص صناعة الملابس والنسيج، من إنشاء مصنع للملابس والمنتجات العسكرية، ينتج بدل للتخفي الحراري والبصري. بدأت "المطيري" عملها في صناعة الملابس منذ سبعة أعوام، بتأسيس مصنع للمنسوجات المختلفة، لتدخل بعد ذلك مجال صناعة الملابس العسكرية، والحصول على شهادة الجودة العالمية "الأيزو" في تصنيعها. وتمكن مصنع "المطيري" من تطوير بدلة التخفي الحراري والبصري، والتي تحول دون قدرة الكاميرات الحرارية، على رؤية وتصوير العسكري، وذلك بفضل البطانة العازلة حراريا، فضلا عن لون البدلة المشابه للون البيئة.