من دعا إلى هدى كان له من الأجور مثل أجور من تبعه صواب أم خطأ.. الحديث الثالث: من دعا إلى هدى .. - موقع د. علي بن يحيى الحدادي : موقع د. علي بن يحيى الحدادي. هلا وغلا بكم أعزائي الكرام زوار موقع حـــقـول الـمـعرفـة الأكثر تألقاً والأعلى تصنيفاً، والذي يقدم للباحثين من الطلاب والطالبات المتميزين أفضل الإجابات النموذجية للأسئلة التي يصعب عليهم حلها، ومن هنا وعبر موقعكم حــقول المـعـرفــة نقدم لكم الإجـابـــة الصـحيحـة لحل هذا السؤال ، كما نتمنى أن تنالوا أعلى المراتب العلمية وأرقى المستويات الدراسية، فمرحباً بكم.. من دعا إلى هدى كان له من الأجور مثل أجور من تبعه صواب خطأ. الإجابة الصحيحة هي: صواب.
[٨] المراجع ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم:2674، صحيح. ↑ "شروح الأحاديث" ، الدرر السنية ، اطّلع عليه بتاريخ 8/12/2020. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبو مسعود عقبة بن عمرو، الصفحة أو الرقم:1893، صحيح. ↑ "أضواء على حديث: من دل على خير فله مثل أجر فاعله" ، إسلام ويب ، اطّلع عليه بتاريخ 8/12/2020. بتصرّف. ↑ "درجة ومعنى حديث: الدال على الخير كفاعله" ، إسلام ويب ، اطّلع عليه بتاريخ 8/12/2020. من دعا الى هدى كان له من الاجور مثل اجور من تبعه صواب ام خطا - حقول المعرفة. بتصرّف. ↑ "معنى حديث "من دعا إلى هدى كان له.. "" ، إسلام ويب ، اطّلع عليه بتاريخ 8/12/2020. بتصرّف. ↑ سورة النحل، آية:43 ↑ "وقت الدعوة إلى الله" ، نداء الإيمان ، اطّلع عليه بتاريخ 8/12/2020. بتصرّف.
وكــل من تقدم غيره بعمل خيري ، أو مشروع عام النفع: فهو داخل في هذا النص. وعكس ذلك كله: الداعي إلى الضلالة. فالداعون إلى الهدى: هم أئمة المتقين ، وخيار المؤمنين. والداعون إلى الضلالة: هم الأئمة الذين يدعون إلى النار. من دعا الي هدى - عالم حواء. وكل من عاون غيره على البر والتقوى: فهو من الداعين إلى الهدى. وكل من أعان غيره على الإثم والعدوان: فهو من الداعين إلى الضلالة. كتـــــاب: بهجة قــلـــوب الأبرار وقرة عيون الأخيار في شرح جوامع الأخبار(ص22) للشيخ عبد الرحمن السعدي (1) أخرجه مسلم في صحيحه ( ك العلم ، ب من سن سنة حسنة أو سيئة ومن دعا إلى هدى أو ضلالة ، ص 1438 / ح 2674) من حديث أبي هريرة.
متفق عليه. ومما ذكره المؤلف -رحمه الله- حديث أبي العباس سهل بن سعد الساعدي الخزرجي الأنصاري ، وهو في عداد صغار الصحابة ، وكان حينما توفي النبي ﷺ له خمس عشرة سنة، وعمر طويلاً حتى كانت وفاته متأخرة إلى سنة ثمانٍ وثمانين من الهجرة، وقيل إحدى وتسعين، ولهذا قال بعض أهل العلم: إنه آخر من مات من الصحابة في المدينة، وروايته عن رسول الله ﷺ بلغت ثمانية وثمانين حديثاً ومائة، وقد أخرج الشيخان خمسة وعشرين منها. ذَكر أنّ رسول الله ﷺ قال يوم خيبر، يعبرون باليوم عن الغزوة، كما يقال: يوم بدر ويوم أحد، وما أشبه ذلك، أي اليوم الذي وقعت فيه الغزوة، ومعلوم أن وقعة خيبر لم تكن يوماً واحداً، بل كانت أياما، فالعرب تعبر باليوم عن الغزوة وإن تعددت أيامها، وطالت مدتها أو قصرت، يوم خيبر، لأعطين هذه الراية غداً... من دعا إلى هدى كان له من الأجر. [2] ، والراية هي التي ينضوي تحتها الجند، ويجتمعون ويسيرون خلفها. يقول: لأعطين هذه الراية غداً رجلاً يفتح الله على يديه وهذه بشرى، وقوله: رجلاً منكّر تنكيراً يفيد التعظيم، من صفته أن الله يفتح على يديه. والأمر الآخر، قال: يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله ، اجتمع له هذا وهذا، محبة الله له، وشهد له النبي ﷺ بمحبته لله -تبارك وتعالى، ومن الذي يصل إلى هذا القدر والمنزلة؟.
وفي الحَديثِ: الحثُّ عَلى الدَّعوةِ إِلى الهُدى والخَيرِ، والتَّحذيرُ مِن الدُّعاءِ إِلى الضَّلالةِ والغيِّ، وعِظمُ جُرمِ الدَّاعي إليها وعُقوبتِه.
أحبتي في الله ،،::.. لكل من ستساهم معنا هنا.