ياد. جبريل اجتماعك دا اجتماعي غير قانوني وانت تطالب بدولة القانون فاقد الشئ لا يعطيه. وللاسف الشديد انتا ومنّي اوهموكم البرهان وحميدتي وقالوا ح نعمل ليكم حاضنة جديدة بالادارة الاهلية والطرق الصوفية والفلول وفى النهاية لا يصح الا الصحيح. وانت ومنّي و البرهان وحميدتي الى المزبلة ويبقى الوطن. (عدل بواسطة علاء سيداحمد on 10-02-2021, 03:45 PM) Re: جبريل: نرفض أخذ أموال الناس بالباطل وفصل ا ( Re: علاء سيداحمد) Quote: وقال جبريل نرفض أخذ أموال الناس بالباطل والتشهير بهم قبل اتمام الاجراءات، إلى جانب فصل الموظف بالدولة بسبب انتمائه السياسي، وحيا إبراهيم الثوار الذين أتوا إلى القاعة لحماية ثورتهم من الاختطاف- بحد قوله الضرب تحت الحزام.. رفض مستتر لقرارات لجنة تفكيك التمكين دفاعاً عن أولياء نعمته الكيزان. جزاء من اخذ اموال الناس يريد اداؤها – عرباوي نت. لجنة ازالة التمكين باقية ما بقيت الثورة. ومن صور أكل المال المحرم التي نشاهدها كثيرا في الأسواق: الحلف على السِّلْعَة باليمين الكاذِب، والغش في المعاملات، وغير ذلك. وآكل الحرام إنما يعرِّض نفسه للعقوبة في الدنيا، وفي قَبْرِه، ويوم القيامة: أما في الدنيا، فقد تكون العقوبة خسارة في ماله، أو مَحْقٌ إلهيٌّ للمال الذي اكتسبه، ونَزْع البركة منه، أو مصيبةً في جسده؛ قال تعالى: ﴿يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ﴾ [البقرة: 276].
بتصرّف. ↑ أحمد عماري (2016-11-16)، "أكل أموال الناس بالباطل" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-5. ↑ "حقوق الناس في الشريعة الإسلامية" ، ، 2018-6-24، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-5. بتصرّف.
الحمد لله.
[1] رواه البخاري في كتاب الاستقراض وأداء الديون والحجر والتفليس، باب من أخذ أموال الناس يريد أداءها أو إتلافها 2/ 841 (2257). [2] فتح الباري 5/ 54. [3] عمدة القاري 12/ 226. [4] فتح الباري 5/ 54. [5] عمدة القاري 12/ 226. [6] رواه مسلم في كتاب الإمارة، باب مَن قتل في سبيل الله كفرت خطاياه إلا الدين 3/ 1502 (1886). [7] رواه مسلم في الموضع السابق 3/ 1501 (1885). جزاء من اخذ اموال الناس يريد اداؤها - موقع محتويات. الالوكة Dec-29-2016, 03:59 PM #2 إدارة منتديات بلقرن الرسمية عضو لجان التكريم وتنظيم الاحتفالات شكراً لنقلك الموفق والمفيد... Dec-31-2016, 12:58 PM #3 مشرفة عامة على جميع الأقسام جزاك الله خير على حسن الاختيار بارك الله فيك Dec-31-2016, 03:07 PM #4 عضو منتديات بلاد بلقرن الرسمية بارك الله فيكم ونفع بكم Jan-02-2017, 01:39 PM #5 عضو منتديات بلاد بلقرن الرسمية معلومات الموضوع الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر) ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
وفيه الترغيب في الدين لمن ينوي الوفاء ، وقد أخذ بذلك عبد الله بن جعفر فيما رواه ابن ماجه والحاكم من رواية محمد بن علي عنه أنه كان يستدين ، فسئل فقال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول إن الله مع الدائن حتى يقضي دينه إسناده حسن لكن اختلف فيه على محمد بن علي فرواه الحاكم أيضا من طريق القاسم بن الفضل عن عائشة بلفظ ما من عبد كانت له نية في وفاء دينه إلا كان له من الله عون ، قالت: فأنا ألتمس ذلك العون وساق له شاهدا من وجه آخر عن القاسم عن عائشة. وفيه أن من اشترى شيئا بدين وتصرف فيه وأظهر أنه قادر على الوفاء ثم تبين الأمر بخلافه أن البيع لا يرد بل ينتظر به حلول الأجل لاقتصاره - صلى الله عليه وسلم - على الدعاء عليه ولم يلزمه برد البيع قاله ابن المنير.
وعَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( مَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ دِينَارٌ أَوْ دِرْهَمٌ قُضِيَ مِنْ حَسَنَاتِهِ لَيْسَ ثَمَّ دِينَارٌ وَلَا دِرْهَمٌ) رواه ابن ماجه ( 2414) ، وصححه الألباني في " صحيح ابن ماجه ". وقال ابن عمر رضي الله عنهما: يا حمران ، اتق الله ، ولا تمت وعليك ديْن ، فيؤخذ من حسناتك ، لا دينار ثَمَّ ولا درهم. " مصنف عبد الرزاق " ( 3 / 57). وعَن صُهَيْب الْخَيْرِ رضي الله عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( أَيُّمَا رَجُلٍ يَدِينُ دَيْنًا وَهُوَ مُجْمِعٌ أَنْ لَا يُوَفِّيَهُ إِيَّاهُ لَقِيَ اللَّهَ سَارِقًا). رواه ابن ماجة ( 2410) ، وصححه الألباني في " صحيح ابن ماجه ". وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّى اللَّهُ عَنْهُ وَمَنْ أَخَذَ يُرِيدُ إِتْلَافَهَا أَتْلَفَهُ اللَّهُ) رواه البخاري ( 2257). قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: قوله: ( أتلفه الله): ظاهره أن الإتلاف يقع له في الدنيا ، وذلك في معاشه أو في نفسه ، وهو علَم من أعلام النبوة ؛ لما نراه بالمشاهدة ممن يتعاطى شيئاً من الأمرَين.