فقدان القدرة على إغماض العين. عدم القدرة على التحكم بتعابير الوجه، كتقطيب الحاجبين، أو تجعيد الجبهة. لا يستطيع الشخص النفخ بواسطة فمه أو التصفير. ظهور الفم مائلًا بوضوح. ألم شديد تحت الأذن. حساسية زائدة تجاه الأصوات. عدم القدرة على الأكل بسهولة؛ حيث إنه يتجمع بين الخد واللثة. نزول وتسرب الماء من الفم أثناء الشرب، خصوصًا من زاوية الفم. جفاف العين أو نزول دموع بلا سبب. عدم القدرة على التبسم في الجهة المصابة. صداع الرأس. ارتخاء في زاوية الفم والجفن والحاجب على طول واحد. أسباب مرض الوجه على الرغم من أن السبب الرئيس لحدوث مرض الوجه غير معروف إلا أنه توجد بعض العوامل التي قد ترتبط بحدوثه، ومنها ما يأتي: [٢] [٥] ترتفع نسبة احتمالية الإصابة به عند مرضى السكري مقارنةً بغيرهم. قد تترافق الإصابة مع نزلات البرد والرشح. تكون الحامل ذات عرضة كبيرة للإصابة به. علاج ابو وجه – لاينز. إثارة بعض الفيروسات الموجودة والكامنة داخل الجسم، ومن هذه الفيروسات الحصبة والنكاف. الإصابة، أو إجراء جراحة. حدوث إصابة مباشرة في العصب السابع قد تؤدي إلى تلفه أو انقطاعه، كحوادث السير أو السقوط، وغيرها. التعرض المفاجئ للكحول أو أول أكسيد الكربون.
الاسترخاء وممارسة الحياة اليومية بصورة طبيعية؛ فقد يساعد التأمل واليوغا وممارسة التمارين الرياضية بانتظام وتمارين التنفس العميق في تخفيف التوتر العضلي والألم المزمن، وتشير بعض الدراسات إلى أن التوتر قد يؤدي إلى تفاقم أعراض الحالة، كما توجد بعض التقارير التي تفيد بأن التوتر المزمن قد يؤدي إلى حدوث الانتكاسات في الحالة. ماهي أعراض ابو وجه وكيفية علاجه - المورد. استخدام النبضات الكهربائية والإبر الصينية؛ إذ إن الوخز بالإبر يحفز الأعصاب والعضلات، وهذا يوفر الراحة للمريض، وفي العديد من التجارب تحسنت الحالة بعد العلاج مرةً واحدةً أو مرتين فقط، فالبدء بجلسات الوخز بالإبر من أفضل الإجراءات. عمل تمرينات للوجه، ويمكن أن يزود أخصائي العلاج الطبيعي المريض بتمارين الوجه التي يمكن أن تحسن الوظائف العصبية في الدماغ، وتشمل التمارين البسيطة تجاعيد الأنف، والابتسامة العريضة، والعبوس، وفتح الفم على نطاق واسع، ورفع الحواجب، والغمز، وتغميض العينين، إذ يمكن أن تساعد على تعزيز الشفاء، ويجب القيام بها عدة مرات في اليوم للحصول على أفضل النتائج، كما يمكن محاولة الشرب باستخدام القشة، أو نفخ البالونات، ويهدف ذلك إلى تقوية عضلات الوجه والفم. تعويض نقص فيتامين B، إذ إن كلًّا من فيتامين B6 وB12 مهمان لنمو الأعصاب وتقليل التهابها، وللحفاظ على صحة الجهاز العصبي، ويتوفر فيتامين B12 في اللحم البقري، والكبد البقري، والسردين، والجبن، والبيض، أمّا الأطعمة الغنية بفيتامين B6 فتضم صدر الديك الرومي، ولحوم الأبقار، وبذور عباد الشمس، وبذور السمسم، والحمص، لذلك يجب تناول طعام متنوع ومتوازن وغني بالفيتامينات.
تشير الدراسات إلى انه قد يترافق مع إثارة بعض الفيروسات الكامنة والموجودة في الجسم في حالة خمود دون تسببها في حدوث أي أعراض والتي تتأثر ببعض العوامل التي تعمل على تنشيطها مثل الصدمات النفسية أو العاطفية وعند التعرض للبرد. الاعراض: الألم خلف الأذن أو أمام الأذن، وقد يظهر قبل حدوث الشلل الوجهي بيوم الى يومين. ميلان الفم الى أحد الجانبين، وهذا يظهر جلياً عند محاولة المريض الضحك أو الابتسام. وكثيراً ما يثير الفزع في نفس المريض خوفاً من استمراره أو من تعرضه لجلطة أو ورم في الدماغ، ويسبب تشوه الوجه أزمة نفسية رهيبة لصاحبه كثيراً ما تدفعه الى الانطواء على نفسه بعيداً عن أعين الآخرين. عدم القدرة على العبوس، أي تجعيد الجبهة. عدم إمكانية النفخ أو التصفير. انصباب الماء أو السوائل من إحدى زوايا الفم عند الشرب أو المضمضة. صعوبة غلق العين. صعوبات في المضغ مع تجمع الأكل بين الخد واللثة عند تناول الطعام. ذرف الدمع من العين في الجهة المصابة من الوجه، وهذا ما يسبب جفافاً في العين لعدم القدرة على رف الجفن من أجل فرد الدمع لترطيب العين. تنميل حول الشفتين في النصف المصاب من الوجه. ما علاقة "أبو الوجيه" بالهواء البارد؟.. الصحة توضح وتنصح | صحيفة المواطن الإلكترونية. اضطراب أو تشوش أو حتى فقدان الشعور بالطعم في نصف اللسان.
ارتفاع ضغط الدم الشديد. التعرض لإصابة أو حادث. التعرض للسموم. الإصابة بمرض لايم. الإصابة بمتلازمة غيلان باريه (Guillain-barré syndrome). الغرناوية أو داء الساركويد (Sarcoidosis). الوهن العضلي الوبيل (Myasthenia gravis). التصلب اللويحي (Multiple sclerosis). الإصابة بالعدوى، خاصةً الفيروسية. علاج أبو وجه في الطب الشعبي يعتمد علاج أبو وجه عادةً على السبب وراء حدوثه، ولكن عادةً يتعافى الكثير من المصابين بشكلٍ كامل، وقد يصف الطبيب بعض الأدوية مثل مضادات الفيروسات أو الكورتيكوستيرويدات، وغالبًا لا يلجأ الطبيب إلى الجراحة إلى في حالات نادرة، [٢] وقد شاع بين الناس العديد من العلاجات الشعبية التي يُعتقد أنّ لها دورًا في علاج أبو وجه، ولكن لا تتوفر أي أدلة علمية تُؤكد فعالية أي منها، ومن أبرزها الآتي: الحجامة؛ وهي من أشهر طرق مداواة أبو وجه، ويجب أن تتم على يد خبيرٍ متخصصٍ. العلكة؛ من المعروف أن مضغ العلكة، أو اللبان الذكر، من أفضل الطرق لتقوية عضلات والوجه وإعادتها لحالتها الطبيعيّة. نفخ البالونات؛ وهي من الطرق المعروفة لتقوية عضلات الوجه. التدليك؛ حيث يتم تدليك الوجه بزيت اللوز المر، وزيت الخروع، وقبلها نعرّض الوجه لبخار منقوع الحرمل والبابونج وإكليل الجبل لمدة خمس دقائق، وتُكرر العملية مراتٍ عدة خلال الأسبوع.