ان امانة المسؤولية اتجاه الله والاردن وشعب الاردن وقيادة الاردن يتطلب وجود مجلس نيابي قوي فعال متطور للوصول بالاردن الى مراتب العلا ويكفى التباكي والوقوف سلبيا من اي مواطن في الاردن اتجاه اختيار الشخص المناسب القوي, فنائب الوطن هو الشخص الذي يحتاجة جميع الاردنيين بكافة مشاربهم حتى يتم الخروج بمجلس قادر على تحقيق طموحات الجميع من مواطنين وحكومة وطموحات سيد البلاد وقائدها ابا الحسين الذي يصل الليل والنهار لخدمة الاردن وشعب الاردن. اننى ارجو الله ان يصبح الحلم حقيقة وان نصحو في 10-11-2010 لنبارك لانفسنا وللشعب الاردني بخروج مجلس نواب حقيقي يعيد للسلطة التشريعية هيبتها تغير النظرة السلبية التي سادت سابقا تجاة مجلس النواب والله اسال ان يحفظ الاردن وشعب الاردن لكل خير برعابة سيد البلاد ابا الحسين. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
قال بعض أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم-: البشر هي الرؤيا الصالحة يراها الرجل المسلم أو ترى له، وقد روى أبو هريرة -رضي الله عنه- عن النبي قوله: (لم يبق بعدي من النبوة إلا المبشرات)، قالوا: وما المبشرات؟ قال: (الرؤيا الصالحة), كما اخبر -صلى الله عليه وسلم- أن تحقق الرؤى سيكثر في آخر الزمان فقال: (إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المؤمن تكذب، وأصدقكم رؤيا أصدقكم حديثاً، ورؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة). وقد قسم النبي -صلى الله عليه وسلم- الرؤى إلي ثلاثة أقسام فقال: "إن الرؤيا ثلاث: منها أهاويل من الشيطان ليحزن بها ابن آدم، ومنها ما يهم به الرجل في يقظته فيراه في منامه، ومنها جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة". على أن الرؤيا الصالحة قد تكون واضحة لا تحتاج إلى تأويل كما حدث مع نبي الله إبراهيم عليه السلام مع ولده في مسألة ذبحه، وقد تحتاج إلى توضيح كرؤية صاحبي يوسف في سجنه، فليست كل الأحلام تتحقق فإن من الأحلام ما تكون من تخزيل الشياطين كما ذكرنا، كما أنه ليست هناك فترة محدودة للرؤيا الصالحة لتحققها، بل ذلك في علم الله عز وجل. نسأل الله أن يبارك فيك ونحن سعداء بتواصلك معنا والله الموفق.
إذا كانت الجهات تتابع حقوق السائق، والسائق ينتظر من هذه الجهات أن تتابعها فأين التقصير، فإذا كانت الجهات فاعلة وقادرة، والسائق مقصر في ملاحقة حقوقه فعلى من الحق!