Last updated مارس 14, 2020 معاملة الزوج لزوجته تكون بالمعروف وبالتي هي أحسن ويكون أساسها كما قال الله تعالي: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) (النساء19) ، فنجد أن معاملة الزوج لزوجته في القرآن حست الزوج علي المعاملة الكريمة والحسنة حتي لو بان له عدم حبه لزوجته فمعاملة الزوج لزوجته لها أسس قوية وثابتة في ديننا الحنيف. وكثير من الأزواج قد يستغلوا القوامة ضد الزوجة ولا يدري أن جعل الله قوامة الرجل علي زوجته لمسؤوليته عنهل ومراعات حقوقها وتلبية متطلباتها الحياتية وليس معناها التحكم فيها وقهرها كما يفهم البعض. أحاديث عن حسن التعامل مع الزوجة | المرسال. سوء معاملة الزوج لزوجته الانتقاد المتواصل: بعض الرجال يأخذ علي عاتقه انتقاد الزوجة بسبب أو بدون ظنًا منه أن ذلك يصلح الزوجة ولكن علي العكس تمامًا فهو بذلك يأتي بالعند وغضب الزوجة من الزوج. المعاملة بدون انسانية: عنل يعاملها وكأنها خادمة أو أقل واو شيء لإشباع رغباته فقط دون النظر إليها كإنسانة أو كزوجة لها حقوق. إهمال الزوجة: بعض الأزواج لا يعطون زوجاتهم الوقت المناسب بل يظلوا مشغولون دون النظر إلي تلك الإنسانة التي تربي له الأولاد وتبني له بيتًا مليئًا بالدفء.
حديث الرسول عن حسن معاملة الزوجة لم يترك الدين الإسلامي اي من الأمور الدنيوية ، او الدينية ، الا وتحدث عنها في القرآن الكريم ، والسنة النبوية ، حتى لا يتشتت المسلمين من بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
كيف تعامل زوجتك. # مواقف_في_الاسلام 196 views #مواقف_في_الاسلام Hashtag Videos on TikTok #مواقف_في_الاسلام | 196 people have watched this. Watch short videos about #مواقف_في_الاسلام on TikTok. سوء معاملة الزوج لزوجته 🚫فتاوى الشيخ عثمان الخميس ستوريات دينية 📿 - YouTube. See all videos # ضرب_الزوجه_في_الاسلام 135. 5K views #ضرب_الزوجه_في_الاسلام Hashtag Videos on TikTok #ضرب_الزوجه_في_الاسلام | 135. 5K people have watched this. Watch short videos about #ضرب_الزوجه_في_الاسلام on TikTok. See all videos
وفي الحديث الشريف الذي تم ذكره أعلاه ، فقد وصى رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بالنساء خيرا ، وبحسن معاملة النساء ، ويوضح الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم أن المرأة خلقت من ضلع اعوج ، فإن الشدة والقسوة في معاملتها قد تؤدي إلى كسرها. علاج معاملة الزوج لزوجته بقسوة - جمال المرأة. فما اجملك يا رسول الله عند التعامل مع نسائك ، وما ارفقك بالمرأة ، لذلك وجب على كل مسلم الأخذ بأمر الله ، ورسوله ، واتباع كلام الله تعالى ، وسنة رسوله ، عند التعامل مع المرأة ، بدلا من تحريف آيات القرآن الكريم. وجدير بالذكر أن رسول الله صلى الله عليه ، كان نعم الرفيق لزوجاته ، فلم يقسو على أحد منهم ، وكان يعاشرهم بالمعروف ، حتى أنه استأذن منهم قبل وفاته بأن يقضي فترة مرضه عند السيدة عائشة رضي الله عنها ، فهل من رحل يأخذ إذن زوجته في عصرنا هذا! لنا في سنة الله أسوة حسنة ، وعلينا اتباعها ، فإن عامل الزوج زوجته باللبن ، والرفق ، كانت له نعم الزوجة ، والحبيبة ، وان خالفته في شيء كبير ، في النقاش ، وإن كثر فكما أمرنا الله تعالى ،ووضحه الرسول الكريم ؛ بالهجر ، وفي اصعب الأمور التي لا يمكن حلها بالضرب ؛ وهو الضرب غير المبرح. فكم من زوج يستغل كلام الله تعالى ، ويحرفه من أجل أن يبدو رجلا في أعين الجاهلين بالدين الاسلامي ، لذلك علينا الأخذ بكلام الله تعالى ، واتباع سنة نبيه ، فالمرأة مخلوق ضعيف ، هش ، ورقيق ، يلزم التعامل باللبن ، والحسنة.
التصرف بحذرٍ وأدب أمام النساء الأخريات وتجنب إثارة غيرتها أو إجهاد مشاعرها ودفعها للشك، بل جعل مشاعرها هي الأهم والترفّع عن المحادثة غير الهامة والصداقات مع النساء الأخريات حولها، ما لم يكن ذلك في نطاق الزمالة والعمل. مُساعدتها وتقديم الدعم لها باستمرار تحتاج الزوجة لوقوف زوجها إلى جانبها وتحمّله المسؤولية ودعمها من خلال الطرق الآتية: [٤] تقديم الدعم العاطفي، والمعنويّ، والعملي، للزوجة ومساعدتها على تحقيق أهدافها وطموحاتها. تعزيز جهود الزوجة والثناء على إنجازاتها بين الحين والآخر وإظهار السعادة والفخر من أجلها عند نجاحها. إظهار الإعجاب بشخصيّتها وقدراتها وبمظهرها الخارجي؛ لزيادة ثقتها بنفسها وتشجيعها على التقدم والمُثابرة. نصائح لتعامل الزوج بطريقةٍ لطيفة مع زوجته يُمكن للزوج إظهار المزيد من المحبة والود، والتعامل الحسن مع زوجته، من خلال الطرق الآتية: [٦] التواصل البصري اللطيف عند الحديث مع الزوجة والذي يُعبّر عن الاهتمام من خلال التمعّن وتركيز النظر عليها. الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة التي تهم الزوجة، والتي قد لا ينتبه لها الرجال، وتلبيّة حاجاتها ورغباتها قدر الإمكان. قضاء الوقت الكافي مع الأبناء وتحمّل مسؤولياتهم جنباً إلى جنبٍ مع الزوجة، والتواصل الأسري السعيد والجيّد بينهم.
[٣] شعور الزوجة بقيمتها عند زوجها كيف تشعر المرأة بأهميتها مع زوجها؟ إنَّ المرأة فُطرت على الرقة وحبّ الكلام الحسن وحب الاهتمام بها، ولمَّا يتمكّن الرجل من ذلك فإنَّه يأسر قلب زوجته فتشعر هي بقيمتها عنده، وذلك هو الشعور الذي تقوم عليه الحياة الزوجية السليمة التي يرضاها الله -تعالى- ورسوله عليه الصلاة والسلام، فلو قابل الرجل خطأ زوجته بالكلمة الطَّيبة وابتعد عن الفحش في الكلام وسوء الخلق والبذاءة في اللفظ لشعرت بأنّها تأخذ مكانة في نفسه لا يصل إليها غيره، وهذا هو صُلب الحياة الزوجية الطيبة. [٤] دوام العشرة بين الزوجين واستقرارها كيف يدوم استقرار المجتمع؟ الحياة الزوجية هي عشرة بين الرجل وامرأته يحصل فيها ما يحصل من الاختلافات التي لا بدَّ للرجل من احتوائها بطريقة ذكية حتى يتفادى المشكلات التي قد تتولد نتيجة الاختلافات الصغيرة، فلمّا يفعل الرجل ذلك -وهو الأقدر من امرأته على مثل هذه المواقف- تستقر الحياة الزوجية بينه وبين امرأته، وتحفظ له المرأة طيب تلك المعاملة فتستقر الحياة وتنتقل من هناء إلى هناء. [٥] نيل الأجر والثواب ما الدليل على أنّ خير الإنفاق هو الإنفاق على الزوجة؟ إنَّ الرجل لما يُحسن معاملته مع زوجته فإنّ ذلك مدعاة لنيل الأجر والثواب، فيكون الاهتمام معنويًا وماديًا كذلك، وقد ورد في ذلك أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "دِينارٌ أنْفَقْتَهُ في سَبيلِ اللهِ ودِينارٌ أنْفَقْتَهُ في رَقَبَةٍ، ودِينارٌ تَصَدَّقْتَ به علَى مِسْكِينٍ، ودِينارٌ أنْفَقْتَهُ علَى أهْلِكَ، أعْظَمُها أجْرًا الذي أنْفَقْتَهُ علَى أهْلِكَ"، [٦] ويدلّ الحديث عن عظم الحسنة التي يفعلها الرجل مع أهل بيته.
• رابعًا: لستِ مُلْزَمة بزيارة أهله، ولستِ مجبَرَة على وصْلِهم، وإن كان ذلك مِن جميل الأخلاق وكريمها، لكن يمكنكما ترْكه إن نتج عنه مفْسَدة، وأسْفَر عن مشكلات ومشاحَنات لا يمكن تحمُّلها، وقد يكون في الابتعاد عن تبادُل الزيارات أو تقليلها نوعٌ من العلاج العاطفيِّ لما تشعران به، ولا داعي لربط صلة أهله بزيارتكِ، أو صلتكِ لأهلكِ بزيارته لهم، فليكتفِ كلٌّ منكما بزيارة أهله ريثما تندمل الجروح، وتهدأ المشاعر، وبعد ذلك سيسهل التواصُل مِن جديدٍ، بعد أن ترتاحَ القلوب مِن شحنات البُغض التي تولَّدَتْ نتيجة كثرة الشِّجار. • خامسًا: ألاَ يسهل على مَن صبرتْ سبع سنوات، وتحملت الألمَ، وكابدت الهموم، وخاضت المِحَن، أن تتحمَّل عامًا جديدًا لكن بصورةٍ مختلفة؟ ليكن تحمُّلكِ حقيقيًّا، وصبركِ واقعيًّا، فليس مِن الصبر في شيءٍ أن نردَّ الكلمة بعشْر أمثالها، أو حتى بمثلِها، ولا مِن التحمُّل في شيءٍ أن نشكو إلى العالَمِ أجمع حالنا! ليكن هذا العام الأخير تحملًا حقيقيًّا، وتضحية كبيرة، في سبيل تغيير حياتكِ للأفضل. ولذلك أنت بحاجة لعدة أمور: • لا تُقارني نفسكِ بأمه أو أخته، ولا تذكريهما بشرٍّ أو بخيرٍ. • اجعلي ثقتك بنفسكِ لا تتزعزع لمجرد كلمات غير مقصودة، وذكِّري نفسكِ بنعم الله عليكِ، ولا تجعلي شكواكِ لأهلكِ؛ فلئن نسيتِ يومًا ما بينكما، فلن ينسوا شيئًا، وستبقى كلماتكِ محفورةً في قلوبهم تُبغِّض إليهم زوجكِ، وتُقبِّح صورته باستمرار، ولن يمحوها استقامة حاله، وعودة المودَّة بينكما مِن جديدٍ.