من يُعانون من انخفاض في ضغط الدم؛ فتناول حبّة البركة يُؤدّي إلى انخفاضه. من يُعانون من انخفاض مستويات السكّر في الدم أو مرضى السكّري؛ إذ إنّها تُقلّل من مستويات السكّر في الدم، مما قد يُعرّض المريض لانخفاض حادٍّ فيه عند تزامن تناول حبّة البركة مع علاجات السكّري. من يتناولون الأدوية المُثبّطة للمناعة لأغراض علاجيّة؛ إذ إنّ حبّة البركة تُحسّن مناعة الجسم، مما قد يتعارض مع بعض العلاجات، مثل: السيكلوسبورين، والتاكروليموس، والكورتيكوستيرويدات، والآزاثيوبرين، والبريدنيزون، وغيرها. عسل المانوكا| العسل المعجزة/جرثومة المعدة/ تقوية المناعة/الوقاية من السرطان/نضارة البشرة/في عسل واحد - YouTube. في حال تزامن تناول حبّة البركة مع تناول أيّ من العلاجات المُنوّمة؛ فهي قد تُسبّب النّعاس، ومن هذه الأدوية اللورازيبام، والفينوباربيتال، والكلونازيبام، وغيرها. أسباب الإصابة بجرثومة المعدة ما زال السبب الأساسيّ للإصابة بجرثومة المعدة غير مُحدّد بالضبط حتى الآن، ويُعتقَد أنّها تنتقل من شخص إلى آخر عن طريق الطعام والشراب الملوّث بلعاب المُصاب أو بالقيء والبُراز، ومن العوامل المُساعدة على انتقالها ما يأتي: [٦] الوجود في مناطق العيش المُزدحمة أو المُكتظّة، ويتضمّن ذلك حتّى أفراد العائلة في البيت الواحد في حال كان عددهم كبيرًا.
– يداوي ندوب العمليات الجراحية. – يساهم في معالجة الإصابات الفطرية. – يعالج الحروق. – يساعد في معالجة قروح الجلد. محتويات العسل يحتوي العسل على العوامل التالية: – فيتامينات، حيث يحتوي على العديد من الفيتامينات ويأتي على رأسها كلا من فيتامين B6، والثيامين، والنياسين، والريبوفلافين، وحمض البانتوثنيك، وبعض الأحماض الأمينية. العسل لجرثومة المعده والكلى. – معادن، يحتوي العسل على نسب قليلة من المعادن والتي تضمن الكالسيوم، والنحاس، والحديد، والمغنيسيوم، والمنجنيز، والفوسفور، والبوتاسيوم، والصوديوم والزنك. – مواد مضادة للبكتيريا. – مضادات الأكسدة، وعلى رأسها الريبوفلافينويد. منتجات خلية النحل لا يتوقف الأمر لدى منتجات خلية النحل على إستخراج العسل فقط، فهناك العديد من المنتجات الأخرى التي يجهلها البعض، وتتضمن كلا من سم النحل، وشمع النحل، وغذاء الملكات، ومسحوق حبوب لقاح النحل، وصمغ العسل أو العكبر، ولكل واحدة منها تاثير وفوائد متعددة بسبب مركباتها المميزة. سم النحل يتميز سم النحل بالعديد من الخصائص الستيرويدية، نظراً لتاثيره المضاد للالتهاب، حيث يحتوي على أحماض أمينية، وعديم اللون، وشفاف ومذاقه مر، ويتم استخدامه في شفاء الجروح، فقط بعد أن يتم إجراء فحص يثبت أن المريض لا يعاني من حساسية لسم النحل.