شارك هذا الرابط: شارك الرابط أعلنت صحة عسير جاهزية الهيئة الطبية العامة بعسير في تفعيل حجز موعد عبر تطبيق موعد لمراجعي الهيئة الطبية العامة بصحة المنطقة يتم من خلاله استقبال الطلبات وحجز المواعيد للمستفيدين من خدمات الهيئة وذلك تماشيا مع التعليمات المتبعة من مقام الوزارة في هذا الصدد وأكدت صحة عسير أن الهيئة قد أكملت كافة الترتيبات اللازمة تجاه ذلك بما يكفل يسر وسهولة الاستفادة من الخدمة وبهذا تهيب صحة عسير من عموم مراجعي الهيئة التوجه إلى التطبيق لحجز موعد قبل الحضور لمقر الهيئة بهدف تسريع خدمة مراجعيها واتخاذ ما يلزم قبل مراجعة المريض لمقر الهيئة شارك هذا الرابط: شارك الرابط
تنظر الهيئة الطبية بعسير اليوم في قضية مولودة شرورة ( فاطمة) والتي فصل رأسها عن جسدها في 17 /1 /1433هـ ولا تزال في ثلاجة الموتى بمستشفى شرورة العام حتى اللحظة، لمطالبة والدها بتشريح جثتها. وكانت صحة نجران أحالت القضية إلى الهيئة الطبية بعسير بناء على أمر وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة الذي أمر بإيقاف الطبيب المعاين للحالة وإحالة القضية للجنة المخالفات الطبية. وتعود تفاصيل القضية عندما اكتشف مغسل الأموات بشرورة سعيد بالعبيد أن رأس المولودة مفصول وتمت إعادته بواسطة الخياطة مرة أخرى، وهو الأمر الذي تقدم به والد فاطمة صالح عبدالله البريكي ببلاغ إلى شرطة شرورة للتحقيق في الحادثة، وأمر في حينها صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله أمير منطقة نجران بتشكيل لجنة والتحقيق فيها وسرعة رفع النتائج لسموه بشكل عاجل ليصدر وزير الصحة في وقت لاحق أمرًا بإيقاف الطبيب وإحالة القضية للهيئة الطبية بعسير.
مرئيات د. محمد بن حسن آل محيا - مدير الهيئة الطبية العامة بعسير - YouTube
المراكز الصحية التي يجري انشاؤها بمنطقة عسير يجري حالياً العمل في انشاء عدد (23) مركزاً صحياً موزعة على ارجاء المنطقة وتبلغ التكلفة المعتمدة لانشاء لهذه المراكز حوالي (77, 500, 000) مليون ريال، منها مركزان بوادي سهول بالمجادة والآخر بعرين قحطان وهذان المركزان انشاء فقط بدون تجهيز. كما تم اعتماد انشاء عدد (99) مركز رعاية صحية اولية في ميزانية العام 1425/ 1426ه الماضي وميزانية العام المالي الحالي 1426 - 1427ه وسيتم انشاء هذه المراكز في كافة محافظات منطقة عسير وتبلغ التكلفة الاجمالية لانشاء تلك المراكز الصحية مع الاشراف والتجهيز (346, 500, 000) ريال ثلاث مائة وستة واربعون مليون وخمسمائة الف ريال وهي حالياً في طور استكمال افراغ الارضى الخاصة بها وعمل جس التربة والرفع المساحي تمهيداً لطرحها في منافسة عامة مركزية من قبل وزارة الصحة. المشاريع التطويرية الحالية بالمرافق الصحية بمنطقة عسير وهي مشاريع تهدف الى تطوير الخدمات الصحية من خلال انشاء مباني حديثة بالمستشفيات القائمة حالياً وذلك لاستيعاب تطوير الخدمات الصحية وقد شملت تلك المشاريع (10) مستشفيات اضافة الى تطوير مركزين للرعاية الصحية الاولية وقد بلغت التكلفة الاجمالية للمشاريع التطويرية الواردة البيان ادناه (65, 622, 913) ريالاً خمسة وستين مليوناً وستمائة واثنين وعشرين الف وتسعمائة وثلاثة عشر ريالاً.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، وبعد: فاستكمالًا لشرح الحديث السابق: « الشِّفَاءُ فِي ثَلَاثَةٍ: شَرْبَةِ عَسَلٍ، وَشَرْطَةِ مِحْجَمٍ، وَكَيَّةِ نَارٍ، وَأَنْهَى أُمَّتِي عَنِ الْكَيِّ ». قوله صلى الله عليه وسلم: « وَشَرْطَةِ مِحْجَمٍ » وردت في الحجامة أحاديث، من ذلك ما رواه البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أنه سُئل عن كسب الحجام؟ فقال: احْتَجَمَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم حَجَمَهُ أَبُو طَيْبَةَ، فَأَمَرَ لَهُ بِصَاعَيْنِ مِنْ طَعَامٍ، وَكَلَّمَ أَهْلَهُ فَوَضَعُوا عَنْهُ مِنْ خَرَاجِهِ، وَقَالَ: « إِنَّ أَفْضَلَ مَا تَدَاويْتُمْ بِهِ الْحِجَامَةُ - أَوْ: هُوَ مِنْ أَمْثَلِ دَوَائِكُمْ » [1]. وروى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث ابن عباس رضي الله عنه: «عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: احْتَجَمَ وَأَعْطَى الْحَجَّامَ أَجْرَهُ» [2]. أحاديث التوقيت للحجامة. «وأما منافع الحجامة، فإنها تنقي سطح البدن أكثر من الفصد، والفصد لأعماق البدن أفضل، والحجامة تستخرج الدم من نواحي الجلد. والتحقيق في أمرها وأمر الفصد، أنهما يختلفان باختلاف الزمان والمكان والأسنان والأمزجة، فالبلاد الحارة والأزمنة الحارة، والأمزجة الحارة التي دم أصحابها في غاية النضج، الحجامة فيها أنفع من الفصد بكثير، فإن الدم ينضج ويرق ويخرج إلى سطح الجسد الداخل، فتخرج الحجامة ما لا يخرجه الفصد؛ ولذلك كانت أنفع للصبيان من الفصد، ولمن لا يقوى على الفصد، وقد نص الفقهاء على أن البلاد الحارة الحجامة فيها أنفع وأفضل من الفصد، وتستحب في وسط الشهر وبعد وسطه، وبالجملة في الربع الثالث من أرباع الشهر؛ لأن الدم في أول الشهر لم يكن بعد قد هاج وتبيغ، وفي آخره يكون قد سكن، وأما في وسطه وبعيده فيكون في نهاية التزيد.
فتبين أن هذه الطريق باطلة أيضا. والحديث ذكره الديلمي في الفردوس (2781) ووقع في الطب النبوي لعبدالملك بن حبيب (ص47) عن نافع مرسلا، إلا أن المطبوع مبتور الأسانيد. • والحاصل أن الحديث منكر، على أن في متنه اختلافا في الكلام على الأيام. وقال ابن سعد في الطبقات (القسم الثاني لتابعي أهل المدينة 2/569): أخبرنا مطرف بن عبد الله، قال: ما رأيت مالك بن أنس يحتجم إلا يوم الأربعاء أو يوم السبت؛ يُنكر الحديث الذي رُوي في ذلك. وقال أبوحاتم، والذهبي في تلخيص العلل المتناهية (972) عن الحديث: باطل. تحميل كتاب الانتصار للحجامة PDF - مكتبة نور. وقال البرذعي في السؤالات (2/757 ضمن كتاب أبي زرعة وجهوده): شهدت أبا زرعة لا يُثبت في كراهة الحجامة في يوم بعينه؛ ولا في استحبابه في يوم بعينه حديثا. وقال ابن جرير في تهذيب الآثار 1/532 مسند ابن عباس): إن هذه الأخبار في جميعها نظر. وقال العقيلي في الضعفاء الكبير (1/150 وقارن بما نقله عنه ابن الجوزي في الموضوعات 3/214): ليس في هذا الباب في اختيار يوم للحجامة شيء يثبت. وعده ابن الجوزي من الواهيات، وقال: لا يصح. وحكم عليه الذهبي وابن حجر بالنكارة. وقال المجد الفيروزأبادي في خاتمة سفر السعادة (353): باب الحجامة واختيارها في بعض الأيام وكراهتها في بعضها: ما ثبت فيه شيء.
[1] رواه ابن ماجه (3487) وابن حبان في المجروحين (2/100) وابن عدي (2/308) والخطيب في الفقيه والمتفقه (2/105) وابن الجوزي في العلل المتناهية (2/391) من طريق عثمان بن مطر، عن الحسن بن أبي جعفر، عن محمد بن جحادة، عن نافع، عن ابن عمر به. قال الدارقطني في الأفراد (3/502 أطرافه): رواه الحسن بن أبي جعفر عن ابن جحادة، وهو غريب عنه. وقال ابن عدي: لعل البلاء من عثمان بن مطر. قلت: ابن مطر والحسن واهيان، وبهما أعله ابن الجوزي، وبالثاني فقط أعله البوصيري في جزء الحجامة (ص55). وقد توبع الحسن، فرواه الحاكم (4/409) من طريق أبي علي عثمان بن جعفر، ثنا محمد بن جحادة نحوه. وعثمان قال عنه الحاكم: لا أعرفه، وقال الذهبي في تلخيص المستدرك: واه، وقال ابن حجر في اللسان (4/132): حديث منكر. • ورواه البزار (12/236 رقم 5969) والدارقطني في الأفراد (3/502 أطرافه) -ومن طريقه ابن عساكر في جزء حفظ القرآن (رقم 5) وابن الجوزي في العلل المتناهية (2/391 رقم 1463)- وابن السني في الطب النبوي (102) والحاكم (4/211) وأبونعيم في الطب النبوي (297) من طريق أبي الخطاب زياد بن يحيى الحساني، ثنا غزال [أو عَذّال] بن محمد، عن محمد بن جحادة به نحوه.