اوعي تعمل اشعة بالصبغة قبل ما تشوف الفيديو ده - YouTube
كما يستخدم هذا الفحص للكشف عن أي نمو غير طبيعي، حيث يستطيع التفريق بين الأورام والأنسجة الطبيعية ويقدم معلومات تساعد على تحديد مراحل الأورام البطنية، ويستخدم أيضا لتجنب بعض الأخطار المحتملة من فحوصات معينة مثل فحص تصوير الأوعية (angiography)، أو التعرض المستمر للإشعاع، أو للمرضى الذي لا يستطيعون عمل الفحوص التي تستخدم صبغة اليود المتباين (iodinated contrast dye). يستخدم هذا الفحص للكشف عن الكثير من الإضطرابات، وتشمل: انسدادات الوريد الأجوف (vena cava). تخثر الوريد الكلوي (renal vein thrombosis). انسدادات الشرايين الكلوية. استسقاء الكلية (hydronephrosis). التهاب كبيبات الكلى (glomerulonephritis). النخر الأنبوبي الحاد (acute tubular necrosis). تحديد مدى تضرر الأغشية في حالات فشل عمليات زراعة الأعضاء، مثل زراعة الكلية. سرطان البنكرياس. أورام المرارة. التفريق بين الأورام السرطانية والأنواع الأخرى من الأورام. تشخيص اعتلالات الغدد اللمفاوية. انسدادات الوريد البابي (portal vein obstruction). انسدادات الصفراوية (bile duct obstruction). تضخم الكبد أو الطحال. العديد من الإضطرابات الأخرى مثل الفشل الكلوي الحاد و البيلة السيستينية و الورم الانسوليني وغيرها.
بعض فحوصات البطن، فحص الأمعاء الدقيقة على سبيل المثال، تتطلب شرب المادة الصبغية عن طريق الفم. يتوجب على المريض الحضور قبل الموعد المحدد للفحص بساعة واحده في هذه الحالة. بعد الوصول: يتم تسجيل حضور المريض في القسم. يتم تسجيل حضور المريض. يقوم المريض بتعبئة نموذج الموافقة والاستبانة المتعلقة باستخدام المادة الصبغية في حال لم يقم بتعبئتها مسبقاً في المنزل، وذلك ليتم تأكيد عدم وجود أي مشاكل قد تخل بالفحص ولتحديد إذا ما كان الفحص آمنًا للمريض. يجب على المريض إبلاغ أخصائي أو ممرض الأشعة أو الطبيب المعالج في حال وجود أي حساسية يعاني منها، بالإضافة إلى الحمل أو الرضاعة. يجب على المريض إبلاغ أخصائي الأشعة في حال وجود أي أجهزة معدنية مزروعة داخل الجسم مثل منظم نبضات القلب، بالإضافة إلى وجود أي معدن في الجسد بما في ذلك الوشم، وذلك لتفادي أياً من المشاكل المحتملة والناتجة عن بعض الصعوبات في التصوير بالرنين المغناطيسي لاعتماده على استخدام مجال مغناطيسي قوي. خلال الفحص: يطلب من المريض ارتداء زي المستشفى الخاص. يتطلب فحص الرنين المغناطيسي للبطن والحوض استلقاء المريض على طاولة التصوير وذلك بوضع القدمين أولاً، ووضع اليدين على الجانبين.
يساعد على إظهار المشاكل التي قد تصيب الرحم سواء ألياف أو نتوءات أو لحميات. تظهر الأشعة بالصبغة ما إذا كان الرحم مقلوب أم لا حتى يتم علاجه. النتائج المترتبة بعد الخضوع لفحص الاشعة بالصبغة هناك معلومات تهمك حول الاشعة بالصبغة وبعض الأمور التي قد تحدث لبعض النساء ولكن ليس جميعهم بعد الخضوع لفحص الأشعة بالصبغة ومن أهمها ما يلي: قد يحدث لدى بعض السيدات بعد الخضوع لهذه الفحوصات حساسية لأن الأشعة بالصبغة تحتوي على كمية كبيرة من مادة الأيودين. هناك حالات تصاب بالتشنجات في الأنابين وبالتحديد بعد التعرض للحقن مباشرة حيث أن الصبغة تعمل على إصابة العضلات بالتمدد أثناء مرورها عن طريق الأنابيب والرحم ولكن لا يحدث هذا الأمر للكثير من النساء. نزول بعض من قطرات الدم وقد يتوقف الأمر بصورة تلقائية. إصابة الرحم بالالتهابات ويتم تناول مضادات حيوية لمعالجتها على حسب ما يصف الطبيب. قد تحدث بعض الدوخة والغثيان نتيجة خوف المريضة.
هذا لا يحدث في أي مدينة زرتها خلافاً للقاهرة وبيروت بل وحتى في القاهرة يغضب الضابط المسكين ويحاول بيديه ولسانه أن يمنع وقوع المخالفة. طبعاً في القاهرة لا جدوى من أي محاولة لأن الفوضى هناك تفوق أي جهد إنساني. بل إنني سمعت من خلال الإذاعة في إحدى زياراتي للقاهرة قبل عدة أعوام أن وزير الداخلية في مصر لا يعتقد أن التقيد بإشارة السير فكرة جيدة كونها ستسبب اختناقات كبيرة. نحن بالطبع لا نتمنى الوصول إلى هذا الحد من اليأس. لبنان.. وفرصة إصلاح ما أفسده الدهر. عن ماذا أتحدث هنا؟ أنا أتحدث عن انعدام احترام طوابير السيارات أثناء توقفها. أتحدث عن الوقوف الخاطئ الذي يسبب اختناقات مفاجئة في كل شارع. أتحدث عن المراوغة والتجاوز بطرق غير قانونية. هناك مخالفات تتعلق بالوقوف أمام الإشارة وبعد أن يسمح الضوء الأخضر بالسير يقرر من توقف في أقصى اليمين التوجه إلى أقصى اليسار غير آبه على الإطلاق بأي سائق آخر منضبط. تعامل السائق مع هذه الآلة برمته يحتاج إلى إعادة نظر جدية وشاملة. أين وجدتم ضابط مرور يعاقب سائقا لأنه دخل إلى الطريق الرئيسي من طريق سكني صغير دون أن يقف رغم وجود بعض اللوحات الإرشادية الحمراء التي تشير بوجوب التوقف أولاً حتى لو لم توجد سيارات.
تقرير: محمد – مروة – إنصاف يُعتبر السودان من الدول التي تمتلك العديد من الموارد الاقتصادية المهمة، حيث احتلت البلاد مراتب متقدمة في مجال إنتاج بعض السلع الاستراتيجية كالصمغ العربي والقطن وغيرهما في مجال الإنتاج الزراعي، إضافة إلى وجود العديد من المعادن النفيسة في مقدمتها الذهب الذي بلغ إنتاجه كميات كبيرة. ولكن اللافت أن كل تلك الموارد لم تُستَغل بالصورة المطلوبة خلال الفترة الماضية والتي قد يكون لها دور في الخروج من الأزمة الاقتصادية التي عاشتها البلاد فترة طويلة، وعزا المراقبون تلك المشكلة للسياسات الخاطئة، ويأمل الجميع أن تشهد المرحلة المقبلة عهداً جديداً والخروج بالبلاد من النفق المظلم، وذلك باستغلال الموارد بالصورة الصحيحة. عجز الميزان التجاري: ظل الميزان التجاري يشكل عجزاً متواصلاً طيلة الفترة التي أعقبت انفصال الجنوب في العام 2011م، وفقدان البلاد بترول الجنوب، فضلاً عن تدنّي مساهمات الصادرات السودانية الفاعلة في تحسين وضع الميزان التجاري والذي قُدّر بـ 6 مليارات دولار. ما أفسده الدهر. وتشير الإحصاءات ـ بحسب بنك السودان المركزي ـ إلى أن عائدات الصادرات تراجعت بنحو 600 مليون دولار حيث بلغت حوالي 3.
إن إصلاح التعليم يحتاج ثورة معرفية تعيد هيكلته وترتب أولوياته، واضعة في الحسبان مشاريع التنمية، وبناء عقل الإنسان ليكون فاعلاً في دفع مسيرة التنمية إلى المستويات التي تليق بنا وبكوننا نعيش في عصر لا مكان فيه لمن يعشقون العيش في ظلمات الماضي. ولا شك أن وضع خطط وإستراتيجيات وتحديد الفلسفة والسياسات العامة للتعليم، تعدّ من المرتكزات الأساسية التي على أساسها تتطور البنى التعليمية. يأتي على رأس ذلك إصلاح المناهج التي ينبغي أن تخرج من نطاقها الضيق الذي حصرت فيه، بأن تتسع لدراسة العلوم الطبيعية والتجريبية وعلوم الحاسب والفلسفة والمنطق، وتاريخ الأديان وتاريخ الأمم القديمة، والفنون بأنواعها، واللغات الأجنبية. هذه العلوم منع المتشددون تدريسها خوفاً من تأثيرها على الدين، وهذا لا يعني إلا التشكيك في قدرة الدين نفسه على الصمود في وجه أي جديد، وذلك الخوف لا يبرر مصادرتها، ووضع الحدود والقيود دون تدريسها، إن الحرص على الدين ينبغي أن يجعلنا على يقين راسخ بأن الدين له من القوة والقدرة على الثبات ما يمكنه من الصمود أمام التحديات والمستحدثات، فهو ليس ذلك الدين الهش الذي يمكن أن يعصف به أي طارئ.
مما يؤدي لاشتداد حدة الصراع الدولي بين أمريكا وروسيا بهدف نهب موارد السودان وافريقيا، والوجود العسكري علي البحر الأحمر، مما يشكل خطورة علي شعب السودان. كل الحلول والتسويات التي جاءت من الخارج كانت وبالا علي شعب السودان ، منذ اتفاقية اديس ابابا 1972 التي فشلت في ظل النظام الديكتاتوري للنميري ، وكذلك اتفاقية نيفاشا ادت لفصل الجنوب ، واتفاقيات ابوجا والدوحة والشراكة علي اساس " الوثيقة الدستورية"، أخيراتفاقية جوبا التي فشلت وتحولت لمناصب ومحاصصات ونهب لممتلكات المواطنين، باسم شعب دارفور ، وشعب دارفو في المعسكرات برئ منهم، ولم تصله أي مساعدات، وخدمات للتعليم والصحة وعودة النازحين لقراهم واعمار مناطقهم ، وتعويضهم، وعودة المستوطنين لمناطقهم ، وجمع السلاح وحل المليشيات، واتقرار الأمن ووقف العنف والاغتصاب. الخ.