اسم يجمع ذو القعدة وذو الحجة محرم رجب الاشهر من 5 حروف ، تعتبر الألغاز من أهم الأشياء في حياة الكثير من الناس، حيث أن هناك الكثير من الأشخاص الذين يقومون بحل الكثير من الألغاز المتنوعة والكثير من الألعاب والأنشطة الدماغية، فهناك الكثير من الفوائد المهمة للألغاز في حياتنا وهي تنشيط الدماغ. اسم يجمع ذو القعدة وذو الحجة محرم رجب الاشهر يتم طرح الكثير من الألغاز المهمة للغاية من قبل الناس ويتم البحث عن حل هذه الألغاز في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، ومن أبرز هذه الألغاز هو اللغز، اسم يجمع ذو القعدة وذو الحجة محرم رجب الاشهر من 5 حروف.
اسم الذي يجمع ذو القعدة و ذو الحجة محرم رجب الاشهر من خمسة حروف هو الحرم وهو للغز كلمة السر او الكلمة المفقودة التي تجمع الاشهر الهجرية مع بعضها البعض و يحتاج هذا اللغز القليل من التفكير و الانتباه. الاجابة الحرم
خصائص الأشهر الحرم تتميز الأشهر الحرم بالعديد من الفضائل، وهي تحريم القتال فيه وتحريم الظلم، وأيضًا مضاعفة الحسنات في هذه الاشهر حين يتم القيام بعمل العبادات والأعمال الصالحة، وأيضًا عظم الله الذنوب فيها، وهذا يدل على فضل الطاعات في هذه الأشهر. وفيها أداء فريضة الحج في أيام شهر ذي الحِجة، وهو من الأشهر الحرم، واشتماله أيضاً على خير الأيام عند الله، وهي العشر من ذي الحِجة التي أقسم الله سبحانه بها في قوله: (وَالْفَجْرِ*وَلَيَالٍ عَشْرٍ)، وفيها أفضل الأيام وهو يوم عرفة والذي فقال فيه النبي صلى الله عليه وسلم: (ما مِن يَومٍ أَكْثَرَ مِن أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فيه عَبْدًا مِنَ النَّارِ، مِن يَومِ عَرَفَةَ، وإنَّه لَيَدْنُو، ثُمَّ يُبَاهِي بهِمِ المَلَائِكَةَ، فيَقولُ: ما أَرَادَ هَؤُلَاءِ.
هي سُكينة بنت الإمام الحسين ( عليه السلام) ، وأمها الرباب بنت إمرئ القيس. سيرتها وأخبارها: روي أن ّ لها السيرة الجميلة ، والعقل التام ، وكانت على منزلة كبيرة من الجمال ، والأدب والكرم ، والسخاء الوافر ، وروى العلامة المجلسي في مساعدتها للفقراء: أراد علي بن الحسين ( عليهما السلام) الحج ّ، فأنفذت إليه أخته سكينة بنت الحسين (عليهما السلام) ألف درهم فلحقوه بها بظهر الحرّة ، فلّما نزل فرقها على المساكين. وحضرت سكينة واقعة الطف ّ مع أبيها الإمام الحسين ( عليه السلام) ، وشاهدت مصرعه ، واعتنقت جسد أبيها بعد قتله. سكينة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب رضى الله عنهم : جريدة الكنانة نيوز. وأخذت مع الأسرى والسبايا ورؤوس الشهداء إلى الكوفة ، ثم ّ إلى الشام ، بعدها عادت مع أخيها الإمام زين العابدين ( عليه السلام) إلى المدينة. وروي أن ّ يزيد بن معاوية لمّا أدخل عليه نساء أهل البيت ( عليهم السلام) قال للرباب ( أم ّ سكينة): أنت التي كان يقول فيك الحسين وفي ابنتك سكينة: ( لعمرك انني لأحب ّ داراً.... تكون بها سكينة والرباب) ؟ ، فقالت: نعم. والظاهر من الشعر أ نّه ( عليه السلام) كان يحبّها حبّاً شديداً. وفاتها: توفيت سكينة ( عليها السلام) في الخامس من ربيع الأول سنة ( 117 هـ) في المدينة المنورة ، أيام حكم الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك.
سكينة بنت الحسين التي نشأت في حضن الرسالة ودرجت في حجر الامامة بنت الحسين سيد أهل الإباء، وعاشت بجنب عمتها وسيدتها العظيمة الحوراء زينب بنت امير المؤمنين (ع) وبجوار اخيها السجاد زين العابدين ، تحوطها هالة من أنوار الميامين الأبرار ومن سادات بني هاشم الكرام، ان من يتربى ويترعرع في مدرسة الرسالة المحمدية ويتفقه بفقه القرآن ويتأدب بالأدب العلوي العالي ويتهذب بالتربية الحسينية الرفيعة مثل السيدة سكينة لا يمكن أن ترضى لنفسها أو تسمح لصواحبها وأترابها من نسوة المدينة من أهل الشرف بالاجتماع مع الرجال الاجانب مهما كانوا وهي من بيت أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا. أيصح أن تقوم خيرة النساء في عصرها - كما يقول سيد الشهداء - وهي ترى أخاها السجاد عليهالسلام يغمى عليه بين حين وآخر ويعقد المجالس للنياحة على أبيه الشهيد والثواكل من نساء بني هاشم يندبن قتلاهن ثم تعقد هي مجلس السمر مع الشعراء. كتب العلامة السيد عبد الرزاق المقرم ودافع عن كرامة بنت الحسين وأعقبه المحقق الاستاذ توفيق الفكيكي فأجاد وأفاد واستهل كتابه بهذا البيت - وهو للسيد الشريف الرضي: وقد نقلوا عني الذي لم أفة به *** وما آفه الاخبار الا رواتها وجاء بقصيدة عمر بن أبي ربيعة التي قالها سعدى بنت عبد الرحمن بن عوف واولها: قالت سكينةُ والدموع ذوارف*** تجري على الخدين والجلباب وذكر عدة مصادر منها ما حققه المحقق العلامة الشنقيطي في شرح أمالي الزجاج كما أوردها صاحب الاغاني ايضاً: قالت سعيدة والدموع ذوارف، واستدل بمصادر عديدة منها الحصري في (زهر الآداب) كما انها في ديوان عمر بن أبي ربيعة هكذا: قالت سعيدة والدموع ذوارف.
نجب من نور: رأت سكينة في منامها وهي بدمشق كأن ّ خمسة نجب من نور قد أقبلت ، وعلى كل نجيب شيخ ، والملائكة محدقة بهم ، ومعهم وصيف يمشي ، فمضى النجب وأقبل الوصيف إلي وقرب مني وقال: يا سكينة، إن ّ جدَّك يسلّم عليك فقلت: و على رسول الله السّلام يا رسول الله! من أنت؟ قال: وصيف من وصائف الجنّة. فقلت: من هؤلاء المشيخة الذين جاؤوا على النجب؟ قال الأو ّ ل آدم صفوة الله ، والثاني إبراهيم خليل الله ، والثالث موسى كليم ، الله والرابع عيسى روح الله. فقلت: من هذا القابض على لحيته يسقط مرّة ويقوم أخرى؟ فقال: جدَّك رسول الله (صلّى الله عليه وآله). فقلت: وأين هم قاصدون؟ قال: إلى أبيك الحسين ، فأقبلت أسعى في طلبه لأعرّفه ما صنع بنا الظالمون بعده ، فبينما أنا كذلك إذ أقبلت خمسة هوادج من نور ، في كل هودج امرأة فقلت: من هذه النّسوة المقبلات؟. حل درس سكينه بنت الحسين -رحمها الله. قال: الأولى حوّاء أم البشر ، والثّانية آسية بنت مزاحم ، والثالثة مريم بنت عمران ، والرابعة خديجة بنت خويلد. فقلت: من الخامسة الواضعة يدها على رأسها ، تسقط مرّة ، وتقوم مرّة ، وتقوم أخرى؟ فقال: جدّتك فاطمة بنت محمّد (صلّى الله عليه وآله) أم ّ أبيك. فقلت: والله، لأخبرنّها ما صنع بنا فلحقتها ، ووقفت بين يديها أبكي ، وأقول: يا أُمتَّاه، جحدوا والله، حقنا يا أُمتَّاه، بددوا والله، شملنا يا أُمتَّاه، استباحوا والله، حريمنا يا أُمتَّاه، قتلوا والله، الحسين أبانا.