مراحل تجهيز و حفر بئر مياه صدقة جارية عن المرحوم يوسف عبد اللطيف يوسف متاني أبو وهبي - YouTube
مراحل تجهيز و حفر بئر مياه للشرب في نيبال صدقة جارية عن المرحوم محمد جابر أبو زاهر و المرحومة آمنة ج - YouTube
زوج اختي حفر بير في باكستان لامي الله يرحمها ب500 وهو بنفسه راح وشاف المكان وقال يختلف من منطقه لثانيه بعضها تكون قريبه من الانهار تكون التكلفه اقل تقريبا 250 البعض يسال طيب ليش يحفرون الابار دام الانهار قريبه منهم بعضهم كبار في السن او صغار ما يقدورا يشيلون المويه او بسبب المخاطر ووجود قطاع الطرق في الليل او الصباح الباكر اللي تبي تستفسر اكثر ترسلي خاص
الاذان الثاني لصلاة الجمعة زيد في عهد الجواب تعتبر التشريعات الإسلامية السليمة هي الأدق والأفضل على الإطلاق، فبالرغم من محاولات الكفار الحثيثة لتفنيدها إلا أن محاولاتهم الخبيثة دائماً تفشل: السؤال: في عهد من زيد الأذان الثاني لصلاة الجمعة المباركة؟. الإجابة: في عهد ثالث خلفاء المسلمين الراشدين وأحد العشرة المبشرين بالجنة الصحابي الجليل عثمان بن عفان رضي الله عنه وأرضاه.
مواعيد او مواقيت الصلاة والاذان اليوم في جمعة ربيعة لكل الفروض الفجر, الظهر, العصر, المغرب, العشاء. السعودية, جمعة ربيعة الساعة: 12:08:57 am حسب التوقيت المحلي في جمعة ربيعة التاريخ هجري: الأحد 23 رمضان 1443 هجرية تاريخ اليوم: 24/04/2022 ميلادي متبقي على صلاة الفجر صلاة الفجر الساعة 4:32 AM طريقة الحساب: طريقة حساب العصر: صيغة الوقت: تصحيح التاريخ الهجري: مدن السعودية:
وفي رواية لابن خزيمة: كان الأذان على عهد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأبي بكر وعمر أذانين يوم الجمعة. وفُسِّر الأذانين بالأذان والإقامة تغليبًا للأذان، وجاء في بعض الروايات: فأمر عثمان بالنداء الأول، وفي رواية: التأذين الثاني أمر به عثمان. ولا منافاة ؛ لأنه سُمَّي ثالثًا باعتبار كونه مزيدًا على الأذان والإقامة، وسُمي أولاً باعتبار كون فعله مقدَّمًا على الأذان والإقامة، وسُمي ثانيًا باعتبار الأذان الحقيقي الأول لا الإقامة. والزَّوراء ـ كما في رواية البخاري ـ موضع بسوق المدينة. قال الطبراني: فأمر بالنداء الأول على دار يُقال لها الزوراء، فكان يؤذِّن عليها، فإذا جلس على المنبر أذن مؤذنه الأول، فإذا نزل أقام الصلاة. مواقيت الصلاة اليوم في فم الجمعة. قال ابن حجر: والذي يظهر أن الناس أخذوا بفعل عثمان في جميع البلاد إذ ذاك، لكونه خليفة مطاع الأمر، وما قيل من أنه بدعة يراد أنه لم يكن زمن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وليس كلُّ ما لم يكن في زمنه مذمومًا " نيل الأوطار ج3 ص 278، 279 ". وما دام قد أمر به عثمان، وهو من الخلفاء الراشدين، وأقرَّه الصحابة كان مشروعًا ؛ لحديث " وإنه من يَعِشْ منكم فسيرى اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عَضُّوا عليها بالنواجذ … " رواه أبو داود والترمذي وابن ماجة وابن حبان في صحيحه.
وبإجماع المسلمين أن عثمان من الخلفاء الراشدين، وأما كونه قدح بالخلفاء الراشدين فلأنه قدح بعثمان- رضي الله عنه- وهو منهم، والقادح في واحد منهم قادح في الجميع، كما أن المكذب للرسول الواحد مكذب بجميع الرسل، وأما كونه قدحاً في الصحابة، فلأن الصحابة لم ينكروا على عثمان مع أنه لو أخطأ لأنكروا عليه كما أنكروا عليه الإتمام في " منى" في الحج، لكن أذان الجمعة الأول لم ينكروا عليه، فهل هؤلاء المتحذلقون المخالفون أعلم بشريعة الله ومقاصدها من الصحابة؟! لكن صدق رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: ( إن آخر هذه الأمة يلعن أولها آخرها) 10 – والعياذ بالله- ويقدح فيهم، فالأذان الأول للجمعة أذان شرعي بإشارة النبي –صلى الله عليه وسلم-، وسنة أمير المؤمنين عثمان- رضي الله عنه-، وبإجماع الصحابة الإجماع السكوتي ولا عذر لأحد، وقطع الله لسان من يعترض على خلفاء هذه الأمة الراشدين وعلى الصحابة. قد يقول قائل: لماذا لم يشرعه الرسول –صلى الله عليه وسلم- والجمعة موجودة في عهده؟ والجواب: أن السبب هو أن الناس في عهد عثمان كثروا واتسعت المدينة واحتاجوا إلى أذان ينبههم يكون قبل الأذان الأخير الذي يكون عند مجيء الإمام فكان من الحكمة أن يؤذن، وعثمان بنى على أساس فهاهو النبي –صلى الله عليه وسلم- يأمر بلاللاً أن يؤذن بآخر الليل، لا لأن الصلاة حلت ولكن ليوقظ النائم، ويرجع القائم، فهو مقصد شرعي، ولا إشكال في شرعية أذان الجمعة الأول، إذاً فالأذان الأول ليوم الجمعة مشروع بسنة الخلفاء الراشدين، وإيماء سيد المرسلين محمد وإجماع الصحابة الذين أدركوا هذ 11.
الحمد لله. "الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه ، أما بعد: فنعم هو كما قال السائل كان الأمر في عهد النبي صلى الله عليه وسلم أذان واحد مع الإقامة ، كان إذا دخل النبي صلى الله عليه وسلم للخطبة والصلاة أذن المؤذن ثم خطب النبي صلى الله عليه وسلم الخطبتين ثم يقام للصلاة هذا هو الأمر المعلوم وهو الذي جاءت به السنة كما قال السائل ، وهو أمر معروف عند أهل العلم والإيمان. ثم إن الناس كثروا في عهد الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه في المدينة فرأى أن يزاد الأذان الثالث ، ويُقال الأذان الأول لأجل تنبيه الناس على أن اليوم يوم الجمعة حتى يستعدوا ويبادروا إلى الصلاة قبل الأذان المعتاد المعروف بعد الزوال ، وتابعه بهذا الصحابة في عهده ، كان في عهده علي رضي الله عنه وعبد الرحمن بن عوف أحد العشرة ، والزبير بن العوام أحد العشرة أيضاً ، وطلحة بن عبيد الله وغيرهم من أعيان الصحابة وكبارهم ، وهكذا صار المسلمون على هذا في غالب الأمصار والبلدان تبعاً لما فعله الخليفة الراشد عثمان رضي الله عنه وأرضاه وتابعه عليه الخليفة الراشد علي رضي الله عنه وهكذا بقية الصحابة. حكم الأذان الأول والثاني للجمعة. المقصود أن هذا حدث في خلافة عثمان وبعده واستمر عليه غالب المسلمين في الأمصار والأعصار إلى يومنا هذا وذلك أخذاً بهذه السنة التي فعلها عثمان رضي الله عنه وأرضاه لاجتهاد وقع له ونصيحة للمسلمين ، ولا حرج في ذلك ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (عَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الْمَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ تَمَسَّكُوا بِهَا وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ) وهو من الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم ، والمصلحة ظاهرة في ذلك ، فلهذا أخذ بها أهل السنة والجماعة ولم يروا بهذا بأساً لكونها من سنة الخلفاء الراشدين عثمان وعلي ومن حضر من الصحابة ذلك الوقت رضي الله عنهم جميعاً" انتهى.
وإذا تبين لك هذا، فالذي نراه لهذا الخطيب: ألا يخالف الناس في بلده؛ لئلا يتسبب في حصول فتنة، ونشوب خلاف، فإن الخلاف شر، فإذا كان الناس في بلده يعملون بقول الجمهور، ويؤذنون الأذان الأول بعد دخول الوقت، فينبغي له العمل بهذا القول حذرًا من تفريق الكلمة، ونشوب الخلاف، والأمر كما بيّنّا لك واسع. وأما سؤالك الثاني، وهو التزام تشغيل القرآن قبل أذان الفجر: فقد بيّنّا حكمه في الفتوى رقم: 151923. والله أعلم.