و السيف في الغمد لا تخشى مضاربه و سيف عينيكِ في الحالتين بتار - YouTube
أعمال إدريس الأدبية غلب على أعمال الشاعر إدريس الأدبية طابع الرومانسية والغزل فتناولت أغلب مواضيع شعره التعبير عن الحب والجمال والحكمة، وكذلك كتب أشعارًا وطنية مناهضة للاستعمار. من أهم سمات شعر الشاعر إدريس محمد جماع رقة الألفاظ والتعبير عنه الوجدان والتجارب العاطفية بطريقة جاذبة ومميزة. اعتد في أغلب أشعاره على وصف ما يدور داخل وجدانه واعتمد في وصفه على حرية التعبير بين مشاعر الفرح والحزن، واستطاعت الكثير من أعماله أن تحظى بمكانة عالية بين الشعراء. ربط في أشعاره بين الأمة العربية والإسلامية والسودان حيث تناول الكثير من القضايا الفلسطينية والجزائرية والمصرية، وتجدر الإشارة إلى أنه قام بتنظيم أشعار في قضايا التحرر في العالم أجمع. في نهاية المقالة نتمنى ان نكون قد اجبنا على سؤال السيف في الغمد لا تخشى مضاربه، ونرجو منكم ان تشتركوا في موقعنا عبر خاصية الإشعارات ليصلك كل جديد على جهازك مباشرة، كما ننصحكم بمتابعتنا على مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك وتويتر وانستقرام.
الغمد أو غمد السيف أو غمد الخنجر هو جيب أو جراب أو غلاف يحيط ويحمل سيفا أو خنجرا أو سكينا أو غيرها من الشفرات الحادة الكبيرة. خامسا المشمل هذا الاسم يطلق على السيف الصغير الذي يستطيع أن يضعه الرجل بين ثيابه. الغمد جفن السيف وجمعه أغماد وغمود وهو الغمدان قال ابن دريد ليس بثبت غمد السيف يغمده غمدا وأغمده أدخله في غمده فهو مغمد ومغمود قال أبو. الديوان السودان إدريس جماع والسيف في الغمد. كان القدماء يحملون السيف كقطعة منهم ويعطونه من صفاتهم ويطفون عليه المهابة والعزة وكان رمزا للشجاعة والقوة التي تجتمع مع حكمة صاحبه حتى أنهم تغنوا به وقالوا العديد من الأشعار في وصف أهميته وهنا أضع بعض هذه. هو عبارة عن جيب أو جراب يوضع فيه السيف أو الخنجر أو الأسلحة الكبيرة ذات الشفرات الحادة وقد تمت صناعته على مر العصور من العديد من المواد المختلفة كالجلود أو النحاس الأبيض والمواد الصلبة. قصة أبيات شعر يقال أن الشاعر إدريس جماع ذاهب في رحلة علاجية إلي لندن وفي مطار قابل عريس وعروسته فأعجبته العروس فبقي ينظر إليها فغار العريس وأصبخ يغطي في عروسته فقال جماع أعلي الجمال تغار منا ماذا. كإدريس جماع ولو كتب هكذا لاستقام.
القائمة انستقرام يوتيوب تويتر فيسبوك الرئيسية / معنى السيف في الغمد لا تخشي مضاربه أقوال الشعراء محمد العتوم يناير 4, 2020 1 11٬510 ﻭﺍﻟﺴﻴﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﻤﺪ ﻻ تخشى ﻣﻀﺎﺭﺑﻪ ﻭﺳﻴﻒ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﻓﻲ ﺍلحالين ﺑﺘﺎﺭ ﻭﺍﻟﺴَّﻴﻒُ ﻓﻲ ﺍﻟﻐِﻤﺪِ ﻻ ﺗُﺨشَى ﻣَﻀﺎﺭﺑُﻪ.... ﻭﺳﻴﻒُ ﻋَﻴﻨﻴﻚِ ﻓﻲ ﺍلحَالَين ﺑﺘّﺎﺭُ. وحينما تم ترجمة بيت الشعر للمُمرّضة قامت بالبكاء لجمال هذا… أكمل القراءة » زر الذهاب إلى الأعلى
الشاعر إدريس محمد جَمَّاع هو أحد الشعراء السودانيين المرموقين، يمتلك العديد من القصائد المشهورة والرائعة. ولد عام 1922م بمدينة الخرطوم تحديدًا في حلفاية الملوك التي كانت سابقًا مقر لحكام وسلكة الملوك. قضى الشاعر أغلب حياته في مهنة التدريس وتعين في العديد من المدارس بالسودان. نشأ الشاعر نشأة دينية على يد أبيه الشيخ محمد جماع بن الأمين بن الشيخ ناصر وهو شيخ قبيلة العبدلاب. بدأ حياته الدراسية في سن مبكر في خلوة مع الملوك، فحفظ القرآن الكريم، وفي عام 1930م التحق بمدرسة حلفاية الملوك الأولية، وبعدها انتقل إلى مدرسة أم درمان الوسطى تحديدًا في عام 1934، ومن بعدها لم يستكمل دراسته نظرًا لسوء ظروفه المالية. في عام 1946 التحق بجامعة المعلمين فتلقى تعليمه فيها ومن بعدها هاجر إلى مصر عام 1947 ليتم دراسته في معهد المعلمين بالزيتون. ثم التحق بكلية دار العلم جامعة القاهرة وأتم تعليمه فيها عام 1951م. بعدها التحق بمعهد التربية للمعلمين وحصل منه على دبلوم التربية عام 1952م. أعمال إدريس الأدبية غلب على أعمال الشاعر إدريس الأدبية طابع الرومانسية والغزل فتناولت أغلب مواضيع شعره التعبير عن الحب والجمال والحكمة، وكذلك كتب أشعارًا وطنية مناهضة للاستعمار.
حيث ولِد الشاعر إدريس عام 1922م؛ في مدينة الخرطوم في السودان، حيث قضى الشاعر عمره في مهنة التدريس. نشأة ومراحل تعليم الشاعر إدريس محمد جماع نشأ إدريس نشأة دينية وكان يعيش مع أُسرته التي كانت مُحافِظة، وكان والده محمد جماع بن الأمين بن الشيخ ناصر. حيث بدأ إدريس تعليمه في سن مبكرة وحفظ القرآن الكريم ، ثمَّ التحق بمدرسة حلفاية الملوك الأولية في عام1930م، ومنها إلى مدرسة أم دُرمان الوسطى بمدينة" أم دُرمان" في عام 1934م. هاجر إدريس إلى مصر عام في عام 1947م، لِيَدرس في معهد المُعلّمين بالزيتون، ثمَّ في كليّة دار العُلوم – جامعة القاهرة لاحقاً، وقد تخرّج منها عام 1951م حائزاً على درجة اللّيسانس في اللغة العربية وآدابها والدراسات الإسلامية، وبعدها التحقَ بمعهد التربية للمُعلّمين وحاز على دبلوم التربية عام 1952م. حياة الشاعر إدريس محمد جماع المهنية بدأ إدريس حياته المهنية في التدريس، حيث عُيّن معلماً بمعهد التربية في مدينة شِندي في الخرطوم بشمال السودان. شخصية إدريس محمد الشعرية لقد عرِف الشاعر إدريس جمّاع، بديوان شعر يتيم هو "لحظات باقية" وكان يُعبّر عن حال الشِّعر وهو يَنسُج الخلود لصاحبه. وقد كان شعره يتصف بالألفاظ الرقيقة والوَصف الرائع، وكان كثيراً يُعبِّر في شِعره من خلال تجاربه العاطفية ووجدان أمّته.