حدثنا عبد الوارث بن سفيان قال حدثنا قاسم بن أصبغ قال حدثنا عبيد بن الواحد قال حدثنا محبوب بن موسى أبو صالح وحدثنا عبد الوارث قال حدثنا قاسم قال حدثنا محمد بن وضاح قال حدثنا عبد الملك بن حبيب المصيصي قال أخبرنا أبو إسحاق الفزاري عن حميد الطويل قال سمعت أنس بن مالك قال أصيب حارثة بن سراقة يوم بدر وهو غلام فجاءت أمه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله قد علمت منزلة حارثة مني فإن يك في الجنة أصبر وأحتسب وإن تكن الأخرى تر ما أصنع فقال: «ويحك أو جنة واحدة إنما هي حنان كثيرة وإنه في جنة الفردوس».. حارثة بن وهب الخزاعي: حارثة بن وهب الخزاعي أخو عبيد بن عمر بن الخطاب لأمه. حارثة بن النعمان. روى عنه أبو إسحاق السبيعي ومعبد بن خالد الجهيني يعد في الكوفيين. حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا محمد بن بكر أخبرنا أبو داود النفيلي حدثنا زهير قال حدثنا أبو إسحاق قال حدثنا حارثة بن وهب الخزاعي وكانت أمه تحت عمر بن الخطاب فولدت له عبيد الله بن عمر قال صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنى والناس أكثر ما كانوا فصلى بنا ركعتين في حجة الوداع.
((حَارثةُ بنُ النُّعْمان بن نَفْع بن زيَدْ بن عُبَيْد بن ثَعْلبَة بن غَنْم بن مالك بن النجار، الأنصاري الخزرجي. ثم من بني النجار)) أسد الغابة. ((جابر بن النّعمان. قال: سمعت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يقول: "مُنَاوَلَةُ الْمِسْكِينِ". (*) هَكَذَا رأيته في فوائد أبي العباس أحمد بن علي الأبّّار، قال: حدّثنا علي بن هاشم، حدّثنا ابن أبي فديك، حدّثنا محمد بن عثمان، عن أبيه، عن جابر بن النّعمان بهذا. هكذا وجدته في نسخةٍ صحيحةٍ من طريق السلفي، ولم أر مَنْ ذكره في الصّحابة، وهو شَرْطهم. رأى أمين الوحي مرتين.. قصة الصحابي حارثة بن النعمان | الطريق الإسلامي | جريدة الطريق. وكنت جوَّزت أنه جابر بن النّعمان البَلَوي حليف الأنصار الماضي في القسم الأول، ثم وجدت الحديثَ عند الحسن بن سفيان والطّبرانيّ، وعند أبي نعيم في الحِلْية في ترجمة حارثة بن النّعمان الأنصاريّ)) ((الحارث بن النعمان. )) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال ابن إسحاق، في تسمية من شهد بدرًا من الأنصار من الخزرج من بني ثعلبة: حارثة بن النعمان بن رافع بن زيد بن عبيد بن ثعلبة بن غنم بن مالك. وقال موسى بن عقبة، عن ابن شهاب: شهد بدرًا من الأنصار من بني النجار: حارثة ابن النعمان، وهو الذي مر برسول الله صَلَّى الله عليه وسلم وهو مع جبريل عند المقاعد.
في عرض مستمر لصالونها التثقيفي الديني؛ طوال شهر رمضان المعظم؛ يقتبس "الطريق" من حياة صحابة الرسول الكريم؛ حكايات وقصص تبرز دورهم الفعال في بناء الأمة الإسلامية، ومساندة النبي في نشر تعاليم الدين للعالم أجمع؛ ومن بين هؤلاء صحابي جليل؛ رأي أمين الوحي جبريل عليه السلام مرتين، وهو الصحابي الجليل حارثة بن النعمان. من هو حارثة بن النعمان؟ هو حارثة ﺑﻦ ﺍﻟﻨﻌﻤﺎﻥ ﺑﻦ ﻧﻔﻊ ﺑﻦ ﺯﻳﺪ ﺑﻦ ﻋﺒﻴﺪ ﺑﻦ ﻣﺎﻟﻚ ﺑﻦ ﺍﻟﻨﺠﺎﺭ ﺍﻟﺨﺰﺭﺟﻲ ﺍﻟﻨﺠﺎﺭﻱ؛ وابنه ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ، ﻭﺳﻮﺩﺓ، ﻭﻋﻤﺮﺓ، ﻭﺃﻡ ﻛﻠﺜﻮﻡ؛ ويلقب بن حارثة بـ "ﺃﺑﺎ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ". قصة الصحابي"حارثة بن النعمان" رضي الله عنه | شؤون دينية | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. كيف أسلم حارثة بن النعمان؟ أسلم الصحابي الجليل؛ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﺃﻭﻝ ﺳﻔﺮﺍﺀ الدين الإسلامي؛ إلى ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ المنورة؛ ﻣﺼﻌﺐ ﺑﻦ ﻋﻤﻴﺮ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ، برفقة أﺳﺮﺗﻪ ﻛﻠﻬﺎ. لماذا فرح حارثة بن النعمان بهجرة النبي؟ تسببت هجرة الرسول الكريم؛ في سعادة غامرة في نفس حارثة بن النعمان؛ عندما ﻧﺰﻝ في ﺩﺍﺭ ﺃﺑﻰ ﺃﻳﻮﺏ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭﻱ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ، ﻷﻥ "بن النعمان" من رهطِ ﺑﻨﻲ ﺍﻟﻨﺠﺎﺭ ﻓﻀﻤﻦ أن يكون ﻗﺮﻳﺒًﺎ ﻣﻦ أبو القاسم صلى الله عليه وسلم، ﻓﻜﺎﻥ ﻳﺘﺮﺩﺩ ﻛﺜﻴﺮًﺍ هناك ليقتبس من النبي كرمًا وخلقًا وعلمًا. لماذا ترك حارثة بن النعمان منزله؟ ترك حارثة بن النعمان منزله، إلى علي رضي الله عنه وفاطمة الزهراء بنت الرسول الكريم؛ بعدما علم أنهما تزوجا في منزل بعيد عن الرسول صلى الله ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، وذلك حتى تقر ﻋﻴﻦ سيد الخلق بقرب فاطمة منه.
- ويوم بدر قاتل حارثة رضي الله عنه قتال الأبطال ، وخاض المعركة ببسالة وفداء ، وقوة وثبات ، وانقض على عثمان بن عبد شمس فأسره ولما بعثت قريش في فداء الأسرى أرسل جبير بن مطعم في فداء عثمان ففاز حارثة بالأجر والفداء. الصحابي الجليل : حارثة بن النعمان. ^¤|| جهاده ||¤^ شهد حارثة رضي الله عنه المشاهد والغزوات كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفي حنين كان من المائة الصابرة الذين أحاطوا برسول الله خوفا عليه من أن يصيبه مكروه. واستمر حارثة رضي الله عنه يتابع رحلة جهاده وكفاحه في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ، وفي عهد خلفائه الراشدين ، ولن ينسى التاريخ موقفه لما حوصر عثمان بن عفان رضي الله عنه فقال له: ( ان شئت قاتلنا دونك) ^¤|| وفاته ||¤^ ومات حارثة رضي الله عنه في خلافة معاوية رضي الله عنه بعد ان ملأ الدنيا برا وعلما ، وبذلا وعطاء. رضي الله عن حارثة وعن سائر الصحابة أجمعين لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
١١٤ - حَارِثَةُ بن النُّعْمَانِ الأَنْصَارِيُّ ٣٢٣٣ - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ، عَنْ حَارِثَةَ بْنِ النُّعْمَانِ، قَالَ: مَرَرْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، وَمَعَهُ جِبْرِيلُ، عَلَيْهِ السَّلَامُ، جَالِسٌ فِي الْمَقَاعِدِ، فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ، ثُمَّ أَجَزْتُ، فَلَمَّا رَجَعْتُ، وَانْصَرَفَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: هَلْ رَأَيْتَ الَّذِي كَانَ مَعِي؟ قُلْتُ: نَعَمْ، قَالَ: فَإِنَّهُ جِبْرِيلُ، وَقَدْ رَدَّ عَلَيْكَ السَّلَامَ. أخرجه عَبْد بن حُمَيْد (٤٤٦) قال أحمد: حدَّثنا، وقال عَبْد: أخبرنا عَبْد الرَّزَّاق، قال: أخبرنا مَعْمَر، عن الزُّهْرِي، قال: أخبرني عَبْد اللهِ بن عامر، فذكره. - أخرجه أحمد ٤/ ١٧ (١٦٣٢٠) قال: حدَّثنا عَفَّان، قال: حدَّثنا وُهَيْب، قال: حدَّثنا مُوسَى بن عُقْبَة، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو سَلَمَةَ، عَنِ الرَّجُلِ الَّذِي مَرَّ بِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، وَهُوَ يُنَاجِي جِبْرِيلَ، عَلَيْهِ السَّلَامُ، فَزَعَمَ أَبُو سَلَمَةَ، أَنَّهُ تَجَنَّبَ أَنْ يَدْنُوَ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، تَخَوُّفًا أَنْ يَسْمَعَ حَدِيثَهُ، فَلَمَّا أَصْبَحَ، قَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: مَا مَنَعَكَ أَنْ تُسَلِّمَ، إِذْ مَرَرْتَ بِي الْبَارِحَةَ؟ قَالَ: رَأَيْتُكَ تُنَاجِي رَجُلاً، فَخَشِيتُ أَنْ تَكْرَهَ أَنْ أَدْنُوَ مِنْكُمَا.