تطرق سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في مقابلته الأخيرة مع صحيفة «ذي أتلنتيك» الأمريكية إلى ملف الإصلاح الديني بالسعودية بكل صراحة وشجاعة لم يتبنَها أي قائد للدولة قبله، «فالحديث عن مناقشة الشريعة الإسلامية ليس أمرا نسمعه عادة من ولي عهد أو ملك»... مقابلة هي ليست للتصفح السريع بل تستحق الوقوف والتمعن والتأمل... الدولة السعودية منذ نشأتها قامت على مفهوم الإصلاح الديني، ولكن هذا الإصلاح الديني يبنى على مرتكزات كبرى أهمها بالطبع الشرعية الدينية للنظام والتماهي الديني مع ثقافة المجتمع وقيمه، والفصل بين السلطات من أجل منح القضاء والفتوى مرجعيتهما المستقلة ضمن معايير تنظيم الحقل الديني. من أساسيات الانقسام في العالم الإسلامي بين المسلمين المتطرفين وبقية المسلمين هو الحديث... أخبار الرياضة المصرية اليوم الخميس 21 / 4 / 2022. فالأحاديث المتواترة لا تتعدى مائة حديث، وبالمقابل هناك آلاف الأحاديث التي لم تثبت والتي كانت وسيلة لتبرير الكثير من الإجرام والظلم الذي وقع على الناس عبر القاعدة وداعش وتجار الدين الذين كانوا يتسكعون بيننا... بين سمو الأمير بمقابلته أن المعني بالشرعية الدينية هو دائرة القطعيات التي تنتصر في النص القرآني المنزل والأحاديث المتواترة التي لا شك في نسبتها للرسول صلى الله عليه وسلم مع الاستئناس بأحاديث الآحاد الصحيحة التي يتعين عرضها على المصادر اليقينية التي لا شك فيها.
مشاهدة الموضوع التالي من مباشر نت.. كريم فهمي: مافيش راجل عينه مش زايغة! والان إلى التفاصيل: حل الفنان المصري كريم_فهمي، ضيفاً على برنامج (حبر سري)، مع المذيعة أسما إبراهيم، على قناة القاهرة_والناس. قال كريم أن الرجل بطبعه يلتفت إلى النساء، قائلا: (مافيش راجل عينه مش زايغة حتى لو بيحب مراته، ولكن ده مش معناه إن الواحد يعمل حاجة غلط، والفكرة إزاي تقدر تحترم اللي بتحبها وعلى قد حبك فيها مش هتعمل حاجة غلط). وأوضح كريم فهمي، خلال حواره أن الموضع يكمن في احترام الرجل للسيدة التي توجد معه، مضيفا: (في ناس بيبقوا متجوزين ملكات جمال وبيبصوا على حاجات أقل، وإحنا تكوينا السيكولوجي غريب). القومية المسيحية والحرب الأوكرانية - صحافة عالمية - بوابة الشروق. واستكمل: (الفكرة كلها في التربية واحترام الشخص لمراته، ومراتي مسيطرة بذكاء ومش لازم نمثل على بعض في الكلام، ولولا وجودها في حياتي كان زماني خارب الدنيا). مؤكدا أنه متصالح مع نفسه وراضي بما حققه في حياته. قصة حب كريم ودانيا ملهمة ودائماً مع كل ظهور جديد لهما يصبحان حديث مواقع التواصل الاجتماعي. إقرأ: كريم فهمي يهنئ شقيقه بعيده وماذا يقول علم النفس عن علاقتهما؟ – صورة وهنا ننشر إليكم تفاصيل قصة حبهما: تعرف كريم على زوجته عن طريق صديقة مشتركة بينهما ثم التقيا في أكثر من رحلة واعترف لها في إحداها عن حقيقة مشاعره تجاهها.
عدن الان/ رأي: حوار انتظره اليمنيين مع سعادة السفير السعودي في اليمن محمد آل جابر، قال فيه كل ما يريد اليمنيون سماعة في مواقف المملكة واستمرارها بدعم اليمن. ووثق المراحل التي مرت بها اليمن خلال سنوات الحرب توثيقا امينا وحصيفا، وظهر في الحوار الصحفي الذي أجري معه قبل أيام، كمسؤول سعودي على قدر عالي من المسؤولية، حيث ابرز بوضوح مواقف المملكة تجاه كل ماشهدته الساحة اليمنية، وبدا كالعادة ملما بمختلف تفاصيل المشهد، وقدم التطمينات لليمنيين حول مستقبلهم ووقوف المملكة مع ما يتفقون حوله دون أستقواء لطرف ضد أخر. وابقى سعادة السفير آل جابر باب السلام مفتوحا، باعتبار ان باب السلام هو الباب الذي لا يمكن اغلاقه في وجه احد.. حديث شريف عن احترام الكبير. لم يبدو مكترثا بردة فعل الحوثيين تجاه ما يمكن ان يصدر منه من تصريحات وايضاحات امينة ودقيقة، ولم يراهن على امكانية انخراطهم في اي عملية سلام في الوقت الحالي مستدلا برفضهم المتكرر لجميع مبادرات السلام التي طرحت وتجاهلهم لكافة الجهود والمفاوضات التي تمت بمشاركتهم. لفت السفير السعودي أيضا إلى أن مصلحة الحوثيين الحقيقة هي في سلام حقيقي وعادل ينهي تبعيتهم لإيران، ويحقق السلام والاستقرار لليمن، مؤكدا ما سبق أن اكده سمو ولي العهد السعودي بإن الحوثيين بإمكانهم تغليب مصلحة اليمنيين وتغليب انتمأهم العروبي الذي يتطلب ان يكونوا أقرب لدماء اليمنيين الأصيلة وعروبتهم.
كان الأشتر بن مالك قائد جيش الإمام عليّ حين تلتحم الصّفوف وتهمّ الكتائب بالتراجع، يقرّب بين الميمنة والميسرة والمقدّمة والمؤخرة، ويقدّم رمحه ثمّ يقول: مدّوا معي قدر هذا الرّمح… إذا مدّوا مع ثورة تونس قدر هذا العام. شاهد أيضاً الهيئة الانتخابية الجديدة: تعيينات بالجملة! القاضي أحمد الرحموني يتضح من المرسوم الجديد عدد 22 المؤرخ في 21 أفريل 2022 والمتعلق بهيئة … شتاء 1995.. برج الرومي.. دماء من أجل صلاة الفجر… نصر الدين السويلمي التوقيت: يوم السبت 23 ديسمبر 1995 المكان: سجن برج الرومي الحدث: مجموعة من …
عاش الملك للعلم والوطن...