اختر الأجابة الصحيحة حكم العدل لمن تولى مسؤولية كالأب، والمعلم، والحاكم: الدرجة: 1. ما هو حكم العدل لمن تولى مسؤولية كالأب، والمعلم. والحاكم - العربي نت. 00 مندوب. مستحب واجب حكم العدل لمن تولى مسؤولية كالأب، والمعلم، والحاكم نقدم لكم إجابه هاذا السؤال ، والذي يعد من اسئلة المناهج الدراسية ، حيث نوفر لكم اعزائي الزوار جميع الأسئلة لكافة الفصول الدراسية، في جميع الفصول، لجميع المواد الدراسية، لكلئ الفصلين الدراسيين، ونتمنى ان تجدو كل ما تبحثون عنه في موقعنا ونرضيكم با الاجابة علية. مرحباً بكم في موقع المتفوقين موقع الكتروني، ثقافي، تعليمي، رياضي، علمي، اجتماعي، تفاعلي، متنوع وشامل، يقدم كل مفيد وجديد، من خلال تبادل الافكار والمعلومات والخبرات بين الكرام ونتمنى منهم تقبل الرأي الاخر وعدم الاساءة او التجريح لأي جهة او فرد والترويج للافكار المتطرقة، وكل ما يسئ لديننا وعاداتنا واخلاقنا... ##عزيزي الزائر عزيزتي الزائرة، إسئلونا عن أي شيء تودون معرفة إجابته، وسوف نجيب عليكم خلال ثواني ##. (( الجواب الصحيح هو)) مندوب.
وقد رفع الله شأن العدل وسماه في أسمائه وميزه في صفاته، قال الله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبى وَيَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) قال سعيد عن قتادة قوله: "إن الله يأمر بالعدل والإحسان) ليس من خلق حسن كان أهل الجاهلية يعملون به ويستحسنونه إلا أمر الله به، وليس من خلق سيء كانوا يتعايرونه بينهم إلا نهى الله عنه وقدم فيه، وإنما نهى عن سفاسف الأخلاق ومذامها". وفي الآية يأمر الله تعالى عباده بالعدل وهو القسط والموازنة، وينهى عن البغي وهو العدوان على الناس. ومقصود التشريع إقامة العدل بين الناس. سمات العدل في الإسلام من سمات العدل في الإسلام أنه لا عاطفة فيه؛ فلا يتأثر بمال أو عرق أو نسب، وفي التاريخ الإسلامي أمثلة تبرهن صدق الصفة وشمولها؛ ومن ذلك حادثة المرأة المخزومية التي سرقت في عهد رسول الله -عليه الصلاة والسلام-، فقد ثبت في صحيح البخاري: "إنَّ امْرَأَةً سَرَقَتْ في عَهْدِ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في غَزْوَةِ الفَتْحِ، فَفَزِعَ قَوْمُها إلى أُسامَةَ بنِ زَيْدٍ يَسْتَشْفِعُونَهُ، قالَ عُرْوَةُ: فَلَمَّا كَلَّمَهُ أُسامَةُ فيها، تَلَوَّنَ وجْهُ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ: أتُكَلِّمُنِي في حَدٍّ مِن حُدُودِ اللَّهِ؟!