آخر تحديث: أبريل 20, 2021 جرعة فيتامين د الأسبوعية للكبار يعتبر جرعة فيتامين د الأسبوعية للكبار من أهم العناصر الغذائية التي ينتجها الجسم ويعمل على بناء العظام بشكل جيد، كما أن امتصاص الكالسيوم لا يتم إلا في وجود فيتامين د الذي يدعم وظائف خلايا الجسم وينشط خلايا المخ والجهاز المناعي. وينظم وظائف العضلات، ويمكن الحصول على هذا الفيتامين من خلال الحليب والسلمون والماكريل والبيض، وكذلك تنشيط خلايا الجلد بتعزيز أشعة الشمس مباشرة؛ لتحويلها إلى مادة كيميائية تنشط وتتحول إلى ( كالسيفرول). يجب استخدام جرعة فيتامين د الأسبوعية للكبار بطريقة مناسبة وبسيطة، كما أنه متعارف عليه في الأوساط الطبية المختلفة. حتى نحصل على الاستفادة المناسبة منها، لذلك يجب أن نلتزم بالحصة المتبعة حسب العمر المناسب: من ٥ شهور إلى سنة يستخدم ١٠ ميكروجرام. من سنة إلى ١٣ سنة يستخدم ١٥ ميكروجرام. ومن ١٤ سنة إلى ٧٠ سنة يستخدم ١٥ ميكروجرام. من ٧٠ سنة إلى ما لا نهاية يستخدم ٢٠ ميكروجرام. حقن ديفارول اس 200000 لعلاج نقص فيتامين د | دار العلاج. ولكن الأنسب للإنسان الطبيعي استهلاك 10 ميكروجرام في اليوم؛ ككمية مناسبة للحوامل والمرضعات. شاهد من هنا: الكميات الموصي بها للفيتامينات والمعادن للأطفال مسميات مختلفة لفيتامين د سميت جرعة فيتامين د الأسبوعية للكبار بعدة مسميات عديدة.
ما جرُعة الفيِتامين د للكبَار ما هو فيتامين د، فيتامين د يعرف بفيتامين الشمس، وكل شخص منا مهما كان عمره يجب أن يحصل على كميات كافية منه بشكل يومي مع مراعاة العمر ف جرعة الفيتامين د للكبار تختلف عن الصغار ، وسمي بفيتامين أشعة الشمس لأن البشرة تحفز صناعة هذا الفيتامين عند تعرضها للشمس، ويلعب هذا الفيتامين دورا هاما في امتصاص الجسم للكالسيوم، وكثير من الناس يظن أنه فيتامين لكنه في الحقيقة عبارة عن هرمون يساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم ويحافظ على العظام قوية وصحية، كما أنه يساعد الجهاز المناعي. أهمية جرعة الفيتامين د للكبار بالرغم من أهمية هذا الفيتامين لصحة الجسم، إلا أن الكثير من الناس يعانون من نقص فيه بنسب كبيرة، حيث أنه يختلف من شخص لآخر بناء على لون البشرة وجغرافيا المكان، فمثلا تختلف قدرات في إنتاج الفيتامين بناء على امتصاص أشعة الشمس، فأصحاب البشرة الداكنة تختلف قدرتهم على امتصاص أشعة الشمس عن أصحاب البشرة الفاتحة. يساعد فيتامين د الجسم على استخدام الكالسيوم وكذلك تنظيم مستوياته في الجسم، ويحافظ على نسب الفسفور طبيعية للجسم، ويمنع فقدان العظام وبناء عظام أقوى، يحسن وظائف العضلات وخاصة لكبار السن مما يمنعهم من السقوط، كما أنه يساعد على امتصاص الكالسيوم من الأمعاء وإعادة امتصاصه من الكلى.
تختلف جرعة الأسبرين المُستخدمة باختلاف سبب تناول الدواء، حيث يمتاز هذا الدواء بخصائصه المسكنة، والخافضة للحرارة، والمضادة للالتهاب، بالإضافة إلى خصاصة المميعة للدم، ويمكن بيان الجرعة المستخدمة باختلاف سبب الاستخدام على النحو الآتي: · كمسكن وخافض للحرارة، من 325 إلى 650 ميلليغرام عند الحاجة كل أربع ساعات من الحبوب الفموية سريعة الانفراج، ويجدر التنويه إلى انَّ الجرعة القصوى هي 4 غرام يومياً، ويجب تجنُّب استخدامه لمدة تزيد عن عشرة أيام، (في حال أخذ الأسبرين على شكل تحاميل يتم أخذه من 300 إلى 600 ميلليغرام كل أربع ساعات). · متلازمة الشريان التاجي الحادة: يتم إعطاء الأسبرين من 162 ميلليغرام إلى 325 ميلليغرام في البداية، عن طريق مضغ حبوب الأسبرين غير المغلفة معوياً، ومن ثم الاستمرار على جرعة الأسبرين من 81 إلى 325 ميلليغرام بصورة يومية، وفي معظم الأحيان يتم استخدامها بالتزامن مع غيرها من مضادات التخثر ومضادات الصفيحات الدموية. · مرض الشرايين التاجية: 75 إلى 100 مغ يوميا من الحبوب فورية الانفراج، و 162. 5 ميلليغرام يومياُ من الكبسولات ذات الانفراج الممتد. · السكتة الدماغية: 162. 5 ميللليغرام يومياً من الكبسولات ممتدة الانفراج للوقاية من الإصابة بالسكتة الدماغية مرة أخرى.