الفرق بين الزكام والانفلونزا يوجد الكثير من الفرق بين الزكام والانفلونزا مما يجعل الأشخاص يدخل عليهم الأمر بين الاثنين، فيجب معرفة التفريق بين الاثنين من حيث معرفة أعراض الزكام وأعراض الإنفلونزا وكيفية العلاج والوقاية. الزكام والإنفلونزا الفرق بين الزكام والانفلونزا، من الأمراض الكثير متشابهة وأعراضهم متشابهة لدرجة أن الكثير من الأشخاص يخطئون في التشخيص الأعراض بينهم. عندما يستيقظ الفرد من النوم، فتحدث له عدة أعراض مثل السعال أو الشعور بالعطش الدائم، مع الشعور بالألم في جميع الجسد، فيكون الشخص لا يعلم إذا كان لديه زكام أو قد صاب بالإنفلونزا. لذلك يجب يتم معرفة الفرق بين الزكام والانفلونزا، ويتم معرفة الفرق بين المرضين حتى يكون الشخص لديه علم بالمرض الذي يصيبه، حتى يتم أخذ العلاج المناسب الذي يعمل بفاعلية. أعراض الزكام تكون أعراض الزكام تبدأ بشعور التهاب وألم شديد في الحلق، وفي العادة يتم إزالة هذا الألم من تلقاء نفسه في ظرف يوم أو يومين من إصابة الأنسان. ويتم بعد مرور أربعة أيام تظهر عدة أعراض أخرى مثل سيلان الأنف، والاحتقان، مع ظهور بعض من السعال المستمر لفترات طويلة حيث يكون مزعج، يتم إصابة الأشخاص أيضًا بحمى ترافقها رعشة وشعور بالبرد الشديد، وعند قرب شفاء الفرد يتم سيلان إفرازات من الأنف.
احرص على المحافظة على نظافة يديك عن طريق غسلهما بالماء والصابون بشكل مستمر. لا تلمس الأسطح الملوثة بيديك، كي لا تنتقل العدوى بالزكام أو الإنفلونزا. غطِّ فمك وأنفك بمنديل عند العطس. قم بتلقِّ المطاعيم الخاصة بالإنفلونزا الموسمية. لا تلمس أنفك أو فمك بالأماكن العامة. متى يجب استشارة الطبيب؟ بعد أن قدمنا إجابة كافية حول الفرق بين الزكام والإنفلونزا، فمن الضروري معرفة الحالات التي تستوجب تدخلًا طبيًا، حيث أنه يجب استشارة الطبيب في حال أصبحت الأعراض أكثر شدة بمرور الوقت أو لم يحدث تحسُّن، وفي حال حدث أحد الأعراض الآتية: صعوبة بالتنفس. ألم والتهاب شديدين بالحلق. سعال ينتج عنه مخاط أخضر اللون. ارتفاع مستمر بحرارة الجسم. ألم شديد بالصدر. إرهاق شديد. صعوبة في تناول الطعام والشراب. من قبل د. تسنيم أبو الخير - الأربعاء 6 تشرين الأول 2021
شاهد أيضاً: أبرز اعراض الانفلونزا الداخلية في الشتاء | 7 طرق للوقاية من خطر الانفلونزا أهمية التغذية لمرضى الأنفلونزا والزكام الغذاء الصحي المتوازن، ومتكامل العناصر الغذائية من بين أكثر الوسائل التي تخفف من الحدة لأعراض الزكام والأنفلونزا. الحرص على تناول الخضراوات والفاكهة بالتحديد يزيد من قدرة الشخص على مقاومة الأعراض. الفواكه المحتوية على الفيتامين ي كالموالح بأنواعها، والجوافة، والفراولة، كلها من بن الفواكه الممتلئة بالفيتامين سي المقوي والمعزز للمناعة، ودفاعات جسم الإنسان. تناول المياه بكثرة حتى لا يتعرض الإنسان لحالة من الجفاف بسبب فقد السوائل الهامة في جسمه والتي تفقد معها العناصر الغذائية. شرب كميات من السوائل الدافئة على مدار اليوم من بين أهم السلوكيات المكافحة لمضاعفات الزكام، والأنفلونزا، كما أنها تعالج آلام الحلق، وتسكن من أثرها. البروتينات من أهم المواد الغذائية التي يجب الحرص على أخذ الكمية المناسبة منها، حتى نمنح الجسم القوة اللازمة لمواجهة الأعراض. الفرق بين الزكام والأنفلونزا هذا هو الموضوع الذي تطرقنا له بالذكر عبر مناقشة مجموعة من الفقرات التي تتحدث عن أهم الفروقات بين الإصابتين، وما هي الأعراض التي تصاحب كلًا منهما.
من الصعب التمييز بين الزكام والانفلونزا نظراً لوجود تشابه كبير بين أعراضهما، كما أن الإصابة بهما تزداد فى فصول المناخ البارد. وسبب العدوى فى كلتا الحالتين فيروسات تهاجم الجهاز التنفسي العلوي، لكن الاختلاف الأكثر وضوحاً بين الزكام والانفلونزا هو أن البالغين لا يصابون بالحمى غالباً فى حالات الزكام بينما يصاب بها الأطفال أغلب الأحيان. تسبب الانفلونزا الموسمية مضاعفات أخطر من مضاعفات نزلات البرد أو الزكام. فى المقال التالي سنوضح أسباب الإصابة بكل منهما والأعراض والمضاعفات المحتملة وأيضاً أساليب العلاج، وما الفرق بين الزكام والانفلونزا؟ هل تختلف أسباب حدوث كل من الزكام والانفلونزا؟ بالفعل، تختلف الأسباب المؤدية إلى الإصابة بكل منهما سواء في حالات الزكام أو الرشح والانفلونزا، وفيما يلي أهم أسباب الإصابة لكل منهما: أسباب الزكام أو نزلات البرد العادية أو الرشح يوجد أكثر من 200 نوع من الفيروسات المسببة لنزلات البرد، لكن أكثرها انتشاراً هى فيروسات تُسمى (Rhinoviruses) والتى تسبب أكثر من 50% من نزلات البرد أو الزكام كما يوجد أكثر من 100 نوع مختلف منها. تنتشر العدوى عن طريق وصول الفيروسات المسببة إلى أحد الأغشية المخاطية الموجودة فى العين أو الأنف، ويحدث ذلك في حالة لمس سطح أو استنشاق هواء رطب يحتوى على الفيروسات.
آلام عضلية في مختلف أنحاء الجسم. التعرق الزائد. يشعر المريض بالإرهاق، ويحتاج إلى أن يستلقي بعض الوقت. السعال في منطقة الصدر، ويكون من النوع الجاف. من بين الأعراض والتي تتشابه مع أعراض الزكام عرض السيلان الأنفي، وتظهر تلك الأعراض بعد حوالي ثلاثة أيام من دخول الفيروس المسبب للأنفلونزا لجسم الإنسان. التعافي من الأنفلونزا يكون بعد مرور نحو أسبوع من بدء المرض. متى تتوجب المشورة الطبية أشرنا سلفًا إلى الفرق بين الزكام والأنفلونزا ولكن في بعض الحالات الشديدة يتعين على الإنسان أن يذهب للطبيب حتى يصف له العلاج المناسب، والذي يقلل من حدة وخطر الأعراض التي تداهم الجسم أثناء الإصابة بالعدوى سواء الأنفلونزا، أو الزكام. الطلب للرعاية، والمشورة الطبية يعد من الأمور الهامة، وبالأخص حال وجود بعض الأمراض الصدرية المزمنة لدى المريض، وأهمها مرض الربو. مرضى القلب حال إأصابتهم بأعراض الأنفلونزا، أو عدوى الزكام يتعين عليهم طلب الاستشارة الطبية العاجلة، وذلك حتى يعتمدون على الدواء الموثوق، والذي يخفف من حدة الأعراض. مرضى السكري يعدون من بين المرضى الذين يجب عليهم عدم التغافل، أو الاستهتار بأعراض كلا المرضين سواء الأنفلونزا، أو مرض الزكام، وطلب الرأي الطبي أمر مفروغ منه في تلك الحالة.
نوبات احتدام الربو. مشاكل فى القلب. إلتهاب رئوي (يشكل أخطر المضاعفات بالنسبة لكبار السن والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة). إلتهاب الأذن. من الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بمضاعفات الانفلونزا؟ الأطفال الأصغر سنًا من 5 سنوات و بالأخص أصغر من 6 أشهر. النساء الحوامل حتى أسبوعين من الولادة. أصحاب المناعة الضعيفة. الأشخاص المصابون بأمراض مزمنة (مثل: الربو وأمراض القلب وأمراض الكلى والكبد ومرض السكر). أصحاب السمنة المفرطة. إذا كنت من إحدى هذه الفئات يجب عليك استشارة الطبيب عند شعورك بأعراض الانفلونزا.