تفاصيل العمل ملخص القصة: ثابت وجميل يعانيان من البطالة، يحتالان على صاحب سيرك فيرسل رجاله لمطاردتهما، يختبيء جميل داخل صندوق مشحون إلى القاهرة، يتبعه ثابت، وفي القاهرة يلتقيان بفتاة توفى والداها، تقيم مع... اقرأ المزيد عمتها، العمة تخفي عن الفتاة حقيقة ثروة والدها، لذا تعمل مطربة في أحد الملاهي، تقع الفتاة في غرام ثابت، تعلم عمتها بحقيقة هذه العلاقة، تحاول أن تفسدها حيث إنها تخطط أن تزوجها من عشيقها، على أن يتقاسما ثروة والد الفتاة.
فيلم | ( الهوا سوا) ( بطولة) ( كمال الشناوي وشادية وإسماعيل ياسين) عام 1951 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
وفي الختام أتقدم باسمي وباسم الشعب السعودي والعالم بأخلص الشكر والامتنان لجنودنا البواسل في القطاع الصحي، الرابضين في المستشفيات والمراكز الحدودية والطائفين على كل المواقع. في الهوا سوالات. فبينما يُطالب الجميع بحماية أنفسهم بالابتعاد وتجنب الاحتكاك، يتصدى أبطال الصحة لعدونا الخفي بكل بسالة وشجاعة وجسارة ليكونوا جدارا حاميا ما بيننا وبينه. وعليه أدعو كل القطاعات والشركات والأفراد والإعلاميين والمؤثرين إلى تلبية الواجب الوطني والإنساني، من خلال تقديم الدعم المعنوي والعملي بكل ما يستطيعونه. فالآن هو وقت المبادرة الفاعلة، والآن هو محك الجدارة الحقيقية لإثبات الإحساس بالمسؤولية من خلال المساهمة في رفع مناعتنا الوطنية وحماية البشرية جمعاء. HebaKadi@
ع ن ت أفلام أخرجها يوسف معلوف الخمسينيات الدنيا حلوة (1951) حياتي إنت آمال الهوا ما لوش دوا (1952) دكتور بالعافية (1953) مغامرات إسماعيل يس بحبوح أفندي (1954) الست نواعم (1957) أحلام البنات (1959) الستينيات أعز الحبايب (1961) عقد اللولو الأجنحة المتكسرة (1964) لقاء في تدمر (1965) أنا عنتر المليونيرة الرهينة (1966) الصعاليك (1968) السبعينيات الثعلب واحد + واحد (1971) مقلب حب رحلة حب (1972) بوابة سينما بوابة مصر بوابة السينما المصرية بوابة عقد 1950 هذه بذرة مقالة عن فيلم مصري بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
في تصوري الشخصي أن حديث رئيس النصر وما تلاه من ردود أفعال لرئيسي الهلال والشباب أوجد حراكًا (طبيعيًا) لا يستغرب في عالم كرة القدم انقسم من أجله ولأجله المجتمع الرياضي بإعلامه وأعلامه و(استراحاته) ومنصات تواصله الاجتماعي إلى معسكرين ما بين مؤيد لهذا ومعترض على ذاك! - الأول (صفق) معتبرًا ذلك من باب الإثارة والثاني (تألم) من مستوى الطرح الاستفزازي المتخم بـ(الأنا) المليء بالمغالطات وبانفلات رد الفعل المتشنج مما يؤكد أنه بقدر ما يعج مجتمعنا الرياضي بفئات من عينة (معاهم. معاهم عليهم. عليهم) بنفس القدر هناك على الطرف الآخر من العقلاء ما يجعلنا نقول إن رياضتنا (ما زالت بخير). - لا أحد -أي أحد- يمكنه أن يلوم رئيس النصر على دعمه وبحثه عن حقوق ناديه والعمل من أجل زيادة مكتسباته. فيلم في الهوا سوا. ولا أن يصادر حق رئيسي الهلال والشباب في الدفاع والمطالبة بحقوق أنديتهما. - والكل يدرك حجم المنافسة وطموح كل رئيس منهما في تحقيق تطلعات جماهير فريقه.