حل السؤال/ كتاب صورة الارض من مؤلفات ابن حوقل النصيبي. كتاب صورة الارض من مؤلفات ابن حوقل النصيبي، وهو محمد بن علي النصيبي البغدادي، وهو مؤلف وتاجر ورحالة ومؤرخ عربي، وهو مؤلف كتاب صورة الأرض الذي يتناول وصف دقيق للأرض والمدن.
تحميل كتاب صورة الارض تعتبر الكتب القيمة هي غذاء العقل كما الطعام هو غذاء الجسم وكما هو القرآن غذاء الروح ، وواحد من الكتب التي ينبغي على كل فرد طالب للعلم أن يقرأه هو كتاب صورة الأرض للمؤلف الرائع محمد بن حوقل ويعتبر هذا المؤلف واحد من الخبراء والعلماء اللذين كانوا على علم بالطبيعة والمسطحات المائية والجغرافيا وشغفه الكبير بمعرفة المجهول جعله يتسابق مع الزمن من اجل اكتشاف طبيعة الكرة الارضية وكب الارض من حيث الشكل والحجم والتصنيف وغيرها من الامور التي أثرت الكتاب وجعلته مرجع مهم لهذه العصور. تحميل كتاب المسالك والممالك ويعتبر المؤلف المبدع صاحب كتاب صورة الارض محمد بن حوقل وهو أبو القاسم محمد بن حوقل أو محمد بن علي النسيبي أو النصيبيني. التاجر والمسافر والجغرافي المعروف في القرن الرابع الهجري. بدأت رحلاته في الدول الإسلامية منذ 331 هـ واستمرت حتى عام 359 هـ (943 م 970 م). على هذا الأساس ، كتب كتابه الأرض أو المسارات والممالك. ولا توجد معلومات كافية عن حياته. من مواليد نصيبين ، الواقع بين النهرين العلويين ، لكن تاريخ ميلاده معروف فقط لأنه من المحتمل أنه كان قبل عام 320 هـ بكثير. كما أن تاريخ وفاته غير معروف ويبدو أنه كان بعد عام 367 هـ.
[1]........................................................................................................................................................................ أقسام الكتاب [ تحرير | عدل المصدر] جاءت نسخة هذا الكتاب منُقسمه إلى أربعة أقسام (A, B, C, D) من حجرة الدفن الخاصة بالملك رمسيس السادس ؛ وعُثر على بعض أجزاء من مناظره في مقابر بعض الملوك، مثل " مرنبتاح ، وتاوسرت ، ورمسيس الثالث والتاسع" فهو يرجع هذا الكتاب إلى الأسرة 20. ويدعو هذا الكتاب إلى التركيز على إعادة ميلاد إله الشمس من قرص الشمس، وقد أطلق ( Piankoff) على هذا الكتاب اسم "خلق قرص الشمس"، بينما اتفق هورننج مع رأى (Hartwing) في تسميته "أكر"، في حين يفضل تسميته "كتاب الأرض". [2] نصوص الكتاب [ تحرير | عدل المصدر] ويتحدث الكتاب عن رحلة إله الشمس خلال "رب الأرض أكر " والذى يُمثل بالفعل امتداداً للمنظر الثانى عشر لكتاب البوابات مع مركبه الخاص، ويشترك هذا الكتاب مع كتاب الكهوف في عدم وجود تقسيم لساعات الليل، كما إن مركب الشمس لم تظهر كثيراً. إبحار مركب الشمس فوق جسد المعبود آكر وعددا من الأذرع ترفع الشمس للسماء. وقد تخيل المصري القديم من خلال هذا الكتاب أن صورة العالم الآخر هي الأرض المليئة بالمقابر والكهوف والتوابيت الحجرية التي تحوى العديد من الجثث المقدسة، وقد ورد في كتاب الأرض منظراً يمثل إبحار مركب الشمس فوق جسد المعبود آكر ونشاهد عدداً كبيراً من الأذرع ترفع الشمس للسماء.