اللهم اني اسالك العفو والعافيه في الدنيا والاخره مكررة - Allahumma inni As Alukal Afwa Wal Afiyah - YouTube
يمكنك الآن التعرف على المزيد من المعلومات حول أفضل ما يقال في العزاء من أدعية وعبارات لمواساة أهل المتوفي تفسير اللهم إني اسألك العفو والعافيه في ديني ودنياي يقول المسلم في هذا الدعاء أنه يريد طلب من الله تعالى، حيث أنه يقوم بدعاء الله تعالى في كلمة الله، وهي أسلوب من أساليب النداء ويقصد بها الرجاء من أجل التحقيق والرغبة في حدوث الشيء. أني أسألك، هي أداة استفهام، يتم وضعها من أجل الرجاء والطلب من الله تعالى، ويتمنى هنا الشخص أن يقوم الله تعالى بالعفو عنه ويعطيه العافية في صحته. يتمنى الشخص في هذا الدعاء أن يقوم الله تعالى بجعله يسير على الطريق المستقيم في الدين ولا يريه مكروه في الدين. اللهم اني اسالك العفو والعافية في الدنيا والاخره |دعاء |ليله القدر - YouTube. كما أنه يطلب الصحة في الدنيا من الله تعالى في هذا الدعاء. للمزيد من الإفادة قم بالتعرف على معلومات أكثر حول أفضل 38 دعاء للصبر على موت وفراق شخص عزيز أهمية الدعاء يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم، ولا قطيعة رحم، إلّا أعطاه بها إحدى ثلاث: إمّا أن يعجل له دعوته، وإمّا أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها. قالوا: إذا نكثر، قال: الله أكثر) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والذنوب والآثام هتك للباس الإيمان والتقوى، والعبد يحتاج إلى ستر الله وعفوه في الدنيا والآخرة وأولى الناس بستر الله أهل الإيمان والتقوى الذين يستشعرون الحياء من الله، ويستشعرون الندم على ما فرطوا في جنب الله. دعاء الزلازل.. اللهم إنى أسألك العفو والعافية فى الدنيا والآخرة - اليوم السابع. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يدني الله العبد يوم القيامة فيضع عليه كنفه ويستره من الناس، فيقول: أتعرف ذنب كذا؟ أتعرف ذنب كذا؟ فيقول: نعم أي رب، حتى إذا قرره بذنوبه، ورأى في نفسه أنه قد هلك. قال: سترتها عليك في الدنيا، وأنا أغفرها لك اليوم. فيُعطى كتاب حسناته، وأما الكافر والمنافق فيقول الأشهاد: (هؤلاء الذين كذبوا على ربهم، ألا لعنة الله على الظالمين) وآمن روعاتي: الروع هو الفزع: والروعة هي الفزعة وهي المرة الواحدة من الروع، وقد قال النبي – صلى الله عليه وسلم – للمسلمين حين فزعوا بالمدينة: (لن تُراعوا، لن تراعُوا) والشعور بالأمن نعمة عظيمة لا يعرف قدرها إلا من افتقدها فتصور نفسك وقد هجم عليك عدوك فسلب حريتك أو أخذ ولدك، وروّع أهلك، فانتقلت من حضن أهلك ودفء بيتك إلى برد سجنك، ولا تدري ماذا يفعل بك. إن نعمة الأمن والستر من تمام العافية، ولا يملك ذلك إلا مالك الملك الذي يستر العورات ويؤمن الروعات ويحفظ عبده من كل مكروه وسوء، وكفى بذلك نعمة.
إن من أعظم نعم الله تعالى على العبد: أن يرزقه العافية في الدنيا والآخرة، العافية والسلامة من الأهواء والأدواء، من البدع والعصيان والشرك والكفران، ومن جميع الأمراض والأسقام، في نفسه وأهله وولده وماله وبلده، وفي معاشه ومعاده؛ فعن عبيد الله بن محصن رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « من أصبح منكم آمنا في سربه، معافـى في جسده ، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا » [رواه الترمذي وحسنه الألباني]. فجمع النبي صلى الله عليه وسلم بين الأمن والأمان، والعافية في الأبدان، وجعل ذلك خلاصة الدنيا وأهم ما فيها، فمن لم يستغل هذه النعم في طاعة الله بعد أن رزقه الله العافية والأمان والفراغ فهو الخاسر المغبون؛ فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: « نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ » [رواه البخاري]. ولأهمية العافية جاءت الوصايا الكثيرة من نبي الرحمة نبينا صلى الله عليه وسلم لأمته في الحث على سؤالها والتضرع إلى الله تعالى بأن يتمها، واسمع وصية النبي صلى الله عليه وسلم لعمه العباس رضي الله عنه فقد قال له: « يا عباس، يا عم رسول الله، سل الله العافية في الدنيا والآخرة » [رواه أحمد والترمذي وصححه].
عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه قال: قلت: "يا رسول الله علمني شيئًا أسأله الله"، قال: «سل الله العافية» فمكثت أيامًا ثم جئت فقلت: "يا رسول الله، علمني شيئاً أسأله الله"، فقال لي: «يا عباس، يا عم رسول الله، سل الله العافية في الدنيا والآخرة» [1]. عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه قال: قلت: "يا رسول الله علمني شيئًا أسأله الله"، قال: « سل الله العافية » فمكثت أيامًا ثم جئت فقلت: "يا رسول الله، علمني شيئاً أسأله الله"، فقال لي: « يا عباس، يا عم رسول الله، سل الله العافية في الدنيا والآخرة » [1].
فهذا الرجل أراد أن يستعجل عذاب الآخرة، سائلا الله أن يعجل له في الدنيا ماله من العذاب في الآخرة فضعف وهزل جسمه حتى أصبح مثل العصفور الصغير، فعاتبه النبي -صلى الله عليه وسلم -على ذلك، وأخبره بأنه كان يسعه أن يقول: " اللهُمَّ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ " فدعا بهذا فشفاه الله وعافاه. فهذا الإنسان الضعيف الذي قد تخدعه بعض لحظات الصفاء فيتمنى لو طهره الله من الذنوب في الدنيا فيعجل له البلاء والعقوبة، وهيهات أن يكون تمني البلاء مما يرضاه الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم.. بل باب التوبة والعافية خير وأبقى، هذا فضلاً على أن المرء لا يعلم مآل أمره إذا تمنى البلاء هل يصبر أو يضعف. بل إن تمنى البلاء فيه من صورة الإعجاب بالنفس والاتكال على القوة والوثوق بها وترك الاستعانة بالله تعالى، فنسأل الله العافية والسلامة التي لا يعدلها شيء. وقال صلى الله عليه وسلم في دعائه يوم الطائف: «إن لم يكن بك على غضب فلا أبالى، غير أن عافيتك أوسع لي» فلاذ بعافيته. كما استعاذ بها في قوله صلى الله عليه وسلم: «أعوذ برضاك من سخطك، وأعوذ بمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك» وكان أبو بكر الصديق رضي الله عنه يقول: "لأن أعافى فأشكر أحب إلي من أن أبتلى فأصبر" قال ابن القيم: وقوله: " وعافني فيمن عافيت " إنما يسأل ربه العافية المطلقة ، وهي العافية من الكفر والفسوق والعصيان، والغفلة والإعراض، وفعل ما لا يحبه، وترك ما يحبه ؛ فهذا حقيقة العافية ، ولهذا ما سئل الرب شيئا أحب إليه من العافية لأنها كلمة جامعة للتخلص من الشر كله وأسبابه " "شفاء العليل" (ص111) 3- اللهم استر عوراتي: والعورة هي كل ما يخشى العبد أن يطلع عليه الناس، ويستحي أن يعلموه من حاله.