دحض الناطق باسم القيادة العامة، اللواء أحمد المسماري، الأنباء المتداولة بشأن إصدار القيادة العامة وحكومة الاستقرار تعليمات بالبدء في الإغلاق التدريجي لكل الموانئ والحقول النفطية وأنانبيب الغاز في ليبيا. وقال المساري في بيان مقتضب عبر فيسبوك، هذه أخبار مزورة لا أساس لها من الصحة.
- حجز موعد القوات المسلحة بالجنوب
حجز موعد القوات المسلحة بالجنوب
كما أضاف الجهاز إليها نص مكالمة لجندي روسي محبط، رسم فيها لقائده صورة قاتمة للحياة على خطوط المواجهة، حين أخبره أن وحدته تعرضت لنيران صديقة، وقال: "ريزانتسيف هو المسؤول هنا.. التقينا به مرة واحدة فقط منذ جئنا، أي بعد أربعة أيام من وصولنا. هل تعلم ماذا قال لنا؟ قال "ليس سرا أنه لم يتبق سوى ساعات حتى تنتهي هذه العملية الخاصة (.. قائد الـ”يونيفيل” يحث الجانبين اللبنانى والإسرائيلى على الهدوء وضبط النفس | النهار. ) وما زلنا نعد تلك الساعات" في تهكم واضح من الجندي وشماتة. والمعروف كسبب رئيسي لكثرة مقتل الجنرالات الروس، وهم 6 من الجيش التقليدي وواحد من القوات الشيشانية الخاصة، فيما أقيل الثامن Vladislav Yershov ووضع رهن الإقامة الجبرية، أن القوات الروسية تحاول رفع الروح المعنوية لجنودها، بالضغط على الجنرالات لينتقل الواحد منهم إلى خط المواجهة، حيث يتعرض لخطر الكمائن الأوكرانية، ويلقى حتفه بفخ منصوب. أما السبب الثاني، فعدم وجود قيادة واضحة، إلى درجة أن الولايات المتحدة نفسها لم تتمكن للآن من تحديد ما إذا تم تعيين قائد واحد لإدارة الغزو الروسي، وسط خشية من بوتين بأن يصبح ذائع الصيت وشهيرا، فيما لو تكللت الحملة بالنجاح، مع ذلك يشاع أن الرئيس الروسي أصيب بالإحباط من عدم تحقيق الأهداف بعد، وانتقد اثنين يفترض أن يكونا مسؤولين.
وحول بيع حق تشغيل جبل نيبو للفاتيكان، أجابت الوزارة بأن موقع جبل نيبو وقف مسيحي ويقوم المعهد الفرينسيسكاني للآثار التابع لحراسة الأراضي المقدسة ويدار من قبلهم من حيث أعمال الصيانة والترميم والتشغيل. وعن بيع امتياز التعدين في الطفيلة لشركة مجهولة مسجلة في قبرص بمليار ونصف المليار دولار، بينت وزارة الطاقة والثروة المعدنية أنه لا توجد في محافظة الطفيلة أي امتيازات للتعدين.