[١٣] الأعراض المرتبطة بالأمراض الجنسيّة تتفاوت الأعراض المصاحبة لهذه الأمراض، وقد لا تحدث أعراض في بعض الأحيان، ومن الأعراض المختلفة التي قد تظهر نتيجةً للإصابة بها وجود تقرّحات أو كدمات على الأعضاء التناسليّة، أو في التجويف الفمويّ أو الشرجيّ، والشعور بألم وحرقة أثناء التبوّل، وخروج إفرازات من القضيب، ووجود نزيف مهبليّ غير معتاد أو خروج إفرازات ذات رائحة غريبة منه، والشعور بآلام وأوجاع في أسفل البطن، وارتفاع درجة حرارة الجسم، ووجود طفح جلديّ على الجذع والأطراف، وغيرها من الأعراض المتفاوتة. [١٤] تشخيص الأمراض الجنسيّة تُستخدم الفحوصات المخبريّة لمعرفة وتحديد السبب عند الأشخاص الذين لديهم أعراض للأمراض الجنسيّة، ومن هذه الفحوصات ما يأتي: [١٥] فحص الدّم: حيث يُستخدم لتأكيد الإصابة بالإيدز والمراحل المتأخّرة من الزهري.
الامتناع عن ممارسة الجنس. الطريقة الأكثر فعالية للوقاية من العدوى المنقولة جنسيًّا هي عدم ممارسة الجنس. ممارسة الجنس مع شخص واحد غير مصاب بالعدوى. من الوسائل الموثوق بها الأخرى للوقاية من العدوى المنقولة جنسيًّا البقاء في علاقة طويلة المدى يمارس خلالها كلا الشخصين الجنس مع بعضهما فقط، مع عدم إصابة أي منهما بالعدوى. الانتظار والخضوع للاختبار. تجنب الجماع المهبلي والشرجي مع أي شخص جديد حتى يُجرى لكل منكما اختبار للكشف عن الأمراض المنقولة جنسيًّا. يُعد الجنس الفموي أقل خطورة، ولكن ينبغي استخدام واقٍ مطاطي أو حاجز مطاطي فموي للوقاية من تلامس جلد الفم مع الأغشية المخاطية للأعضاء التناسلية. تلقي التطعيمات. الحصول على اللقاحات مبكرًا، قبل بدء ممارسة الجنس، يعد فعالًا أيضًا في الوقاية من أنواع محددة من العدوى المنقولة جنسيًّا. لماذا تعود الأعراض بعد علاج الأمراض الجنسية والتناسلية؟ - طــب وحــيـاة. اللقاحات متاحة للوقاية من فيروس الورم الحليمي البشري والتهاب الكبد A والتهاب الكبد B. يوصي مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها بإعطاء الفتيات والفتيان في عمر 11 و12 عامًا لقاح فيروس الورم الحليمي البشري ، على الرغم من أنه يُمكن إعطاؤه لهم عند سن 9 سنوات. وإذا لم يأخذوا اللقاح الكامل في عمر 11 و12 عامًا، يُوصي مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها بحصولهم على اللقاح حتى عمر 26 سنة.
وأيضا مساعدة الجسم في الحفاظ على مستويات مناسبة من الأحماض الأمينية المعروفة باسم الهوموسيستين، والتي تقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مثل النوبات القلبية والسكتة الدماغية. وتشمل أعراض نقص فيتامين B12 التهيج، والإعياء، ومسحة صفراء على الجلد، والتهاب وتورم اللسان، وصعوبة في التوازن، وتنميل ووخز في اليدين والقدمين. ويقول الباحثون إن معدلات نقص فيتامين B12 عند البالغين يمكن تغطيتها ببيضتين على الإفطار وحصة من اللحوم الحمراء على العشاء. وتشمل مصادر فيتامين B12 سمك السلمون، والتونة، والحليب. 3. فيتامين D يلعب فيتامين D دورا أساسيا في صحة العظام. الأمراض الجنسية أعراضها وتشخيصها وعلاجها - Layalina. وقد يؤدي نقص فيتامين D، أو كما يعرف باسم فيتامين الشمس، إلى زيادة خطر الإصابة بالكسور ويمكن أن يؤدي إلى حالة تعرف باسم لين العظام وهي تلين العظام التي يمكن أن تسبب الألم وضعف العضلات، وفق «روسيا اليوم». ويساعد فيتامين D أيضا في دعم جهاز المناعة، وقد تمرض كثيرا إذا كنت تعاني من نقص فيه. وتتضمن أعراض نقص فيتامين D، الإعياء، وضعف العضلات، وألم في الظهر، وآلام العظام، بالإضافة إلى كثرة نزلات البرد أو التهابات الجهاز التنفسي. وينتج الجسم فيتامين D بشكل طبيعي عندما يتعرض الجلد لأشعة الشمس فوق البنفسجية، لذا فإن قضاء 15 دقيقة على الأقل خارج المنزل هو أفضل طريقة للحصول على مدخولك اليومي من فيتامين D. ويمكنك أيضا الحصول على فيتامين D من أطعمة مثل سمك السلمون المرقط سمك السلمون، والفطر.
ما هو الأمراض المنقولة جنسيًا الامراض المنقولة جنسيًا هي الأمراض المُعدية التي تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي بين طرف مصاب وأخر سليم، وتنتقل من خلال الدم من خلال الإبر غير المعقمة أو من الأم إلى الجنين أثناء الولادة، أو من خلال السائل المنوي أو السوائل المهبلية. إذ تُعد المناطق التناسلية بيئات رطبة مناسبة لنموّ البكتيريا والفيروسات وملائمة لانتقال الأمراض من خلالها، لكن ليس كل مرض ينتقل عبر الاتصال الجنسي يعتبر من الأمراض المنقولة جنسيًا؛ فمثلًا مرض التهاب السحايا من الأمراض التي تنتقل من خلال الاتصال الجنسي لكنّها لا تُعد من الأمراض المنقولة جنسيًا لكونها قد تنتقل بطرق أخرى مثل رذاذ المُصاب أو السعال أو استخدام أدواته الشخصية. أمراض منقولة جنسيًا السيلان (Gonorrhea). من الأمراض المنقولة جنسيًا والتي تكون بسبب العدوى البكتيرية، إذ تنتقل من خلال الاتصال الجنسي، أو تنتقل من الأم إلى الجنين خلال عملية الولادة. المتدثرة (Chlamydia). تحدث بسبب العدوى البكتيرية، وتعتبر النساء أكثر عُرضة للإصابة، وتتميز بحرقة وصعوبة أثناء التبوّل. الزهري (Syphilis). هو أحد الأمراض التناسلية المُعدية، وتتميز بظهور تقرحات تناسلية.
هناك الكثير من الأمراض التي تنتقل بواسطة الاتصال الجنسي بين الرجل والمرأة والتي قد تنشأ بسبب اتصال جنسي مع شخص مصاب بهذه الامراض او عن طريق انتقال الجراثيم التي تعيش في الاجهزة التناسلية عند النساء والرجال على حد سواء. وتكون تلك الجراثيم ناتجة عن وجود البكتيريا او الفطريات او الفيروسات او الطفيليات المختلفة التي يتم انتقالها من شخص لآخر بسبب الاتصال الجنسي، وتعتبر تلك الأمراض من اكبر المخاطر التي يتعرض لها الجهاز التناسلي عند النساء والرجال والتي تشكل خطرًا كبيرًا في المستقبل على الجهاز التناسلي بالكامل فقد تصل مراحل الخطورة الى الاصابة بامراض السرطان المختلفة. في هذا المقال نعرض لكِ بإيجاز بعض الأمراض الجنسية وطرق الوقاية منها واعراضها. اولًا مجموعة من الأعراض التي تشير إلى الإصابة بمرض جنسي: - الشعور بحركة غير طبيعية في المنطقة التناسلية. - الحكة المستمرة في تلك المنطقة على غير العادة. - ظهور افرازات غريبة من خلال العضو التناسلي عند الرجال او عند النساء ايضًا. - ظهور تقرحات بالمنطقة التناسلية او حول منطقة الشرج. - ظهور اورام في المنطقة التناسلية - ظهور اورام في منطقة الشرج - ظهور رائحة مقززة من العضو التناسلي على غير العادة عند النساء او الرجال.
وقد تمت الموافقة أيضاً من قبل مؤسسة الغذاء والدواء العالميّة في خريف عام ألفين واثني عشر على استخدام معدات ولوحات الفحص المنزليّ. فحص البول: إذ يتمّ تشخيص بعض الأمراض الجنسيّة عن طريق فحص وتحليل البول. فحص السوائل: يتمّ فيه فحص عينة من سوائل التقرّحات في حال وجود تقرّحات في الأعضاء التناسليّة، وذلك لتحديد نوع الالتهاب؛ فمثلاً قد يتمّ تشخيص الإصابة بالكلاميديا عن طريق أخذ مسحة من عنق الرحم للمرأة ومسحة من الإحليل للرجل ليتم تحليلها وفحصها مخبريّاً. علاج الأمراض الجنسيّة يعتمد علاج الأمراض الجنسيّة على نوع العدوى، ويكون غالباً علاج العدوى الناتجة من البكتيريا أسهل، أما العدوى التي يسببها الفيروس فمن الممكن التحكم بها ولكن لا يمكن تحقيق الشفاء دائماً، وفيما يأتي العلاجات المستخدمة: المضادّات الحيويّة: من الممكن استخدامها لعلاج الأمراض الجنسيّة الناتجة عن البكتيريا والطفيليّات مثل السيلان، والزهريّ، والكلاميديا، وداء المشعرات، ومن الضروريّ متابعة العلاج، والامتناع عن ممارسة الجنس إلى حين الشّفاء التّام والتئام التقرّحات. مضادّات الفيروسات: على سبيل المثال يمكن لهذه الأدوية تقليل احتماليّة إعادة الإصابة بفيروس الهربس في حال تمّ أخذ العلاج الموصوف بشكلٍ يوميّ ومنتظم، ولكنّ استخدامه لا يمنع انتقال عدوى الهربس للشريك.