أهم الكتاب [ عدل] محمود سلطان - (رئيس التحرير) جمال سلطان د. محمد عمارة - المفكر الإسلامي الكبير أبو العلا ماضي - رئيس حزب الوسط رفيق حبيب - كاتب قبطي مهتم بالشئون الإسلامية د. جابر قميحة - كاتب وشاعر وأستاذ في الأدب مؤمن الهباء د. سعيد إسماعيل على د. أيمن محمد الجندي - طبيب وكاتب د. نصار عبد الله د. أحمد دراج د. محمد جمال حشمت - من قيادات جماعة الإخوان المسلمين وعضو مجلس الشعب السابق عن دائرة دمنهور د. عصام العريان - من قيادات جماعة الإخوان المسلمين ومسئول المكتب السياسي للجماعة الجماعة د. عبد الفتاح ماضي - باحث في العلوم السياسية وحيد عبد المجيد خالد الطراولي د. حلمى محمد القاعود جمال أسعد عبد الملاك - كاتب قبطي د. وليم الميرى عبد العزيز محمود فراج إسماعيل - نائب رئيس تحرير العربية هناء مصطفى إيمان القدوسي ربيع الحافظ - معهد المشرق العربي د. عبد الله بن قاسم - كاتب بحريني صموئيل سويحة - صحفي محمد خليفة - كاتب إماراتي ناجي عباس الشيخ/ سعد الفقي إسلام شمس الدين محمد معافى المهدلي حسين العدوي.... محمد فتحي البهسموني «مجرد سؤال» القسم الرياضي... فتحي مجدي كاتب مقال... المصريون – اخبارنا اليوم. احمد إبراهيم كاتب مقال ينتمي للاخوان المسلمين... إبراهيم رضوان.
محمد عمارة - المفكر الإسلامي الكبير أبو العلا ماضي - رئيس حزب الوسط رفيق حبيب - كاتب قبطي مهتم بالشئون الإسلامية د. جابر قميحة - كاتب وشاعر وأستاذ في الأدب مؤمن الهباء د. سعيد إسماعيل على د. أيمن محمد الجندي - طبيب وكاتب د. نصار عبد الله د. أحمد دراج د. محمد جمال حشمت - من قيادات جماعة الإخوان المسلمين وعضو مجلس الشعب السابق عن دائرة دمنهور د. عصام العريان - من قيادات جماعة الإخوان المسلمين ومسئول المكتب السياسي للجماعة الجماعة د. عبد الفتاح ماضي - باحث في العلوم السياسية وحيد عبد المجيد خالد الطراولي د. حلمى محمد القاعود جمال أسعد عبد الملاك - كاتب قبطي د. وليم الميرى عبد العزيز محمود فراج إسماعيل - نائب رئيس تحرير العربية هناء مصطفى إيمان القدوسي ربيع الحافظ - معهد المشرق العربي د. عبد الله بن قاسم - كاتب بحريني صموئيل سويحة - صحفي محمد خليفة - كاتب إماراتي ناجي عباس الشيخ/ سعد الفقي إسلام شمس الدين محمد معافى المهدلي حسين العدوي.... محمد فتحي البهسموني "مجرد سؤال" القسم الرياضي... فتحي مجدي كاتب مقال... صوت الحق: المصريون - صحيفة يومية مستقلة. احمد إبراهيم كاتب مقال ينتمي للاخوان المسلمين... إبراهيم رضوان. كاتب مقال... حسام أبو العلا.
هكذا عمل ميزان الردع على قاعدة الافتراض التي تقول إن حماس والجهاد الإسلامي والمنظمات الفلسطينية الأخرى ستعرف ماذا ينتظرها، وفقط هي بحاجة بين فترة وأخرى إلى التذكير من أجل الحفاظ على الرهبة. قبل الأعياد تطورت سلالة جديدة من المفاوضات يمكن تسميتها «مفاوضات وقائية». هدفها كما يبدو هو تقديم علاج استباقي للضربة، التحذير من الضربة الشديدة التي ستتلقاها غزة إذا بدأت الصواريخ تنطلق منها نحو القدس. للوهلة الأولى، حسب نظرية الردع هذه المفاوضات هي زائدة. لأنهم في غزة يتذكرون جيدا النتائج المدمرة لعملية «حارس الأسوار»، وسكان القطاع كان يمكن أن يتأثروا من الأقوال الحادة لبنيامين نتنياهو الذي كان رئيس الحكومة في زمن العملية: «لقد غيرنا المعادلة، ليس فقط لأيام العملية، بل أيضا ما بعدها. صحيفة المصريون - صحيفة يومية مستقلة. إذا كانت حماس تعتقد أننا سنتحمل إطلاق الصواريخ فهي مخطئة. سنرد بقوة مختلفة على كل مظهر من مظاهر العدوان تجاه بلدات غلاف غزة وكل مكان آخر في إسرائيل. ما كان ليس هو ما سيكون». تبنى نفتالي بينيت هذا الشعار ولكنه عدله قليلا. يبدو أنه قرر أن ما كان يجب ألا يكون. في شهر آذار الماضي كان معروف حينها متى يأتي عيد الفصح ومتى يأتي شهر رمضان.
منذ ساعة واحدة
المواجهات، في كل الأحوال استمرت من الرابعة في صباح يوم الجمعة وعلى مدى أكثر من ست ساعات، بينما أجرى شبان فلسطينيون مسيرة. يحملون أعلام حماس. في الجانب الإسرائيلي، أوقف حاملان لجديين خططا للحجيج إلى الحرم لتنفيذ ذبح استعراضي. وفي ظل كل هذه الفوضى، بعث النائب مازن غنايم من الموحدة بإنذار لرئيس الوزراء نفتالي بينيت: إذا لم توقف نشاط قوات الأمن في الأقصى، وتسمح على الفور لكل أبناء الأديان للاحتفال بأعيادهم بهدوء وسكينة، فاني سأنسحب من الائتلاف. هذا وحده كان ينقص بينيت، مع الحكومة الهشة على أي حال. كل هذا الحدث في نهاية الأسبوع وقع بينما عشرات آلاف الاسرائيليين يقضون إجازتهم على شواطئ سيناء، وبعد لحظة سيصل كثيرون آخرون إلى شرم الشيخ. مصر ملزمة بأن تحرص على نفسها. بعد أن ترك السياح الروس والأوكرانيون سيناء، فإن الاسرائيليين مدعوون لأن يأخذوا مكانهم. ببطء، وثمة من يقول عندنا ببطء شديد، تنشأ علاقات قريبة أكثر مما في الماضي، بين القاهرة والقدس. درست مصر في نهاية الأسبوع بعمق قصة الأقصى. توجد لها منظمة علاقات إشكالية جداً مع حماس. لن يكشف السيسي مضمون تفكيره عن سلوك المنظمة، في غزة، في جنين أو في الحرم، لكن معقول الافتراض بأنه يعرف أن ما حصل هنا ليس نتيجة الصدفة.