فاطمة بنت اسد معلومات شخصيه تاريخ الميلاد سنة 568 الوفاة سنة 625 (56–57 سنة) المدينة المنورة مكان الدفن البقيع (مقبرة) الزوج/الزوجه ابو طالب بن عبد المطلب ابناء على بن ابى طالب [1] ، وجمانه بنت أبي طالب اللغات المحكيه او المكتوبه لغه عربى تعديل مصدري - تعديل فاطمه بنت أسد: هى أم على بن أبى طالب, متزوجة أبو طالب أسلمت و هاجرت للمدينه المنوره و ماتت سنه 4 هجريه. [2] مصادر [ تعديل] ↑ العنوان: Али ибн Абу Талиб — نشر في: قاموس الموسوعة الإسلامية ↑ "الصحابية التي كفنها النبي صلى الله عليه وسلم بقميصه - إسلام ويب - مركز الفتوى".. 2019-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-03. فاطمة بنت أسد ع (أم الامام علي ع) معرف مخطط فريبيس للمعارف الحره فاطمة بنت أسد ع (أم الامام علي ع) معرف ملف المرجع للتحكم بالسلطه فى WorldCat فاطمة بنت أسد ع (أم الامام علي ع) معرف شخص فى ويكيترى فاطمة بنت أسد ع (أم الامام علي ع) معرف مكتبه الكونجرس (LCAuth) فاطمة بنت أسد ع (أم الامام علي ع) معرف ملف استنادى دولى افتراضى (VIAF) صور [ تعديل]
14/11/2015 نساء صالحات 210 زيارة فاطمة بنت أسد أول هاشمية تزوجت هاشميًا وولدت خليفة نحن اليوم في رحاب صحابية جليلة من النساء الفاضلات اللاتي كان لهن نصيب في تاريخ الإسلام في عهد البعثة المحمدية. وكان لها مواقف رائعة وخدمات حسان سُجّلت لها بأحرف من نور، فكانت قدوة صالحة ونبراسًا مشرفًا. هي فاطمة بنتُ أسد بن هاشم بن عبد مناف بن قُصي الهاشمية والدة علي بن أبي طالب رضي الله عنه رابع الخلفاء الراشدين وفارس الإسلام العظيم، وأم الشهيد جعفر الطيار أحد الأمراء الثلاثة في سريّة مؤتة. وهي أيضًا جدة سيّدَيّ شباب أهل الجنة الحسن والحسين سبطي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي كذلك حماة سيدة نساء عصرها بنت سيد الخلق الصابرة الشاكرة السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها وأرضاها. كما حظيت برعاية النبي صلى الله عليه وسلم حيثما كفله عمه أبو طالب بعد وفاة جده عبد المطلب. فهي زوج عمه أبي طالب، ومربيته، فقد قضى الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم قرابة عقدين من حياته في كنفها، لهذا فهي من أعلم الناس وأخبرهم برسول الله صلى الله عليه وسلم. ومن أجل صفاته الكريمة صلى الله عليه وسلم، دفعت إليه بفلذة كبدها –ابنها علي- ليكون في كنفه صلى الله عليه وسلم بعد زواجه من أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها.
فعبدُ الله بنُ عبد المطّلب الصُّلب الذي أخرجه ، والبطن الذي حمله آمنة بنت وهب ، والحِجر الذي كفله فاطمة بنت أسد ، وأمّا أهل البيت الذين آوَوه فأبو طالب. ولقد رَعَت فاطمة بنت أسد رسول الله ( صلى الله عليه وآله) في صِغره ، ورَبَّته ، وحَنَت عليه حُنوَّ الأم الشفيق على ولدها ، فجزاها الله تعالى عن حُسن صنيعها في نبيّه الكريم بأنْ حرّم عليها النار. وفاتها: نقل المؤرّخون أن وفاتها كانت في السنة الثالثة ـ أو الرابعة ـ من الهجرة النبويّة ، ودُفنت في المدينة المنوّرة ، وكان لها عند وفاتها 65 عاماً تقريباً. وكفنها النبي ( صلى الله عليه وآله) فحمل جنازتها على عاتقه ، فلم يَزَل تحت جنازتها حتّى أوردها قبرها ، ثمّ وضعها ودخل القبر فاضطجع فيه ، ثمّ قام فأخذها على يَدَيه حتّى وَضَعَها في القبر ، ثمّ انكبّ عليها طويلاً يُناجيها ويقول لها: ابنكِ ابنكِ ، ويلقّنها الولاية لإكمال إيمانها ( رضوان الله عليها). الفضل بن العباس ( رضوان الله عليه) صفية بنت عبد المطلب عمة النبي ( صلى الله عليه وآله)
فاطمة بنت اسد عُرفت السيدة الشريفة بالعفة والطهارة، وكانت فصيحة اللسان، وعلى قدرٍ من الرِفعة في الأخلاق. النًسب الشريف في زمن كان... فاطمة بنت أسد وأم لأسد! نساء عاصرنَ الأئمة وعشنَ أبداً أمل الياسري مجموعة من نساء الفواطم، بينهم سيدة عليها جلبلاب الفضيلة، والعفة والجمال... فاطمة بنت أسد عليها السّلام فاطمة بنت أسد عليها السّلام إطلالة البدر تقلّد عرب الجاهليّة قبل بعثه رسول الله صلّى الله عليه وآله طوقَ عبوديّة... من أقوال العلماء فيها من أقوال العلماء فيها ۱ـ قال الشيخ محمّد المازندراني(قدس سره): «وفضلها وجلالتها مجمع عليه بيننا». {منتهى المقال 7 /468...