يحدث التهاب البلعوم وتظهر له اعراض كثيرة كألم حاد في الحلق والتهاب في جداره وصعوبة في البلع مع احمرار وتضخم في اللوزتين ان وجدا وألم في البطن وذلك ينتشر لدى الأطفال. وارتفاع في درجة الحرارة وفقدان في الشهية وعدم الرغبة في الطعام وحدوث ألم في الغك وظهور بقع فاتحة بيضاء في الحلق واللوزتين. والرغبة في التقيؤ الناتج عن كثرة السعال. ما هو احتقان الحلق - موضوع. تعبع في الصدر وتشنج تنتج الإصابة بالتهاب البلعوم عن طريق التهاب حاد في منطقة الحنجرة والحلق وقد يكون التهاب لمدة قصيرة او التهاب مزمن قد يمتد إلى اسبوعين ومن اعراض التهاب البلعوم: ألم في الحنجرة بحة في الصوت خشونة في الصوت صعوبة البلع جفاف في الحلق ومن الأسباب التي تؤدي إلى التهاب البلعوم. نزلة البرد استخدام الأوتار الصوتية لفترة زمنية طويلة التدخين السعال المستمر والكثير اعراض الاصابه بالتهاب ن البلعوم: صعوبه في البلع الم اثناء البلع بحه في الصوت التعب العام في الجسم جفاف الحلق ارتفاع درجه الحراره في بعض الحالات الصداع احمرار الحلق وقد رافق احمرار اللوزتين واحتقانهما الاطفال اعراض يظهر عند الاطفال اعراض اخرى مثل الاسهال او المغص او القيء قد يظهر احيانا بقع بيضاء في الجزء الخلفي من الحلق ألم في الحلق.
إلتهاب الحلق أو البلعوم أو إحتقان الزور إن الإحساس بضيق أو تشوّك في الحلق هو إشارة مألوفة لإصابة وشيكة بالزكام أو الإنفلونزا. ويزول التهاب الحلق عادة في غضون بضعة أيام، ويحتاج احيانآ لأقراص مصّ أو محلولات غرغرة غير موصوفة. وتعود معظم حالات التهاب الحلق إلى نوعين من الإصابات، فيروسية وبكتيرية، بيد أنها قد تنجم أيضآ عن التحسس والهواء الجافّ. وعندما يشتمل إلتهاب الحلق على تضخم وألم في اللوزتين، تدعى الحالة بالتهاب اللوزتين. أولاً: الإصابات الفيروسية تمثّل عادة مصدر الزكام والإنفلونزا والتهاب الحلق الذي يرافقهما، ويزول الزكام عادة خلال أسبوع من دون علاج، عندما يكوّن الجهاز المناعي أجسامآ مضادة تقضي على الفيروس، أما المضادات الحيوية، فلا تنفع لعلاج الإصابات الفيروسية. ومن أبرز أعراض هذه الإصابات: – شعور بالألم أو التشوّك أو الجفاف. – سعال وعطاس. – إرتفاع طفيف أو عدم إرتفاع في الحرارة. إلتهاب الحلق أو البلعوم أو إحتقان الزور - طبيب دوت كوم. – بحة. – سيلان انفي وتقطّر خلف الأنف. ثانياً: الإصابات البكتيرية وهي أقل شيوعآ من الإصابات الفيروسية، ولكنها أكثر خطورة. ويعتبر الحلق العقدي من أكثر الإصابات البكتيرية الشائعة، وغالبآ ما يتم إالتقاط الإصابة من شخص مصاب، وتظهر أعراضها في خلال يومين إلى سبعة ايام.
ويعتبر الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين الخامسة والخمسة عشرة، الملتحقين بصفوف مدرسية أومجموعات أخرى، أكثر عرضة للإصابة بالحلق العقدي. والواقع ان البكتيريا تنتقل عادة عبر إفرازات الأنف أو الحنجرة، ونادرآ ما تنتقل من خلال الأطعمة أو الحليب أو الماء الملوّث بالمكوّرات العقدية، وهو إسم العامل البكتيري، ومن أعراضها: – تورّم اللوزتين وغدد العنق. – إحمرار مؤخرة العنق مع ظهور لويحات بيضاء. – إرتفاع في الحرارة لأكثر من 37. 95 درجة مئوية غالبآ، مصحوب بقشعريرة. – شعور بالألم عند البلع. وتنتشر معظم إلتهابات الحلق بالإحتكاك المباشر، إذ ينتقل البلغم واللعاب الملوّثان من يد المصاب إلى الأشياء ومسكات الأبواب وسطوح اخرى، ومنها إلى اليدين والفم أو الأانف. العناية الذاتية – ضاعف إستهلاكك للسوائل، فالسوائل ترقق البلغم ويسهل إخراجه من الفم. التهاب البلعوم | ما سبب ظهور الأعراض؟ - Tamkiin تمكين. – يساعد شرب السوائل الساخنة أو الباردة جدآ في تخفيف تهيج إلتهاب الحلق. – إستنشاق البخار. – تغرغر بالماء الدافيء والملح (إمزج ملعقة صغيرة من الملح مع كوب من الماء الدافيء وتغرغر به ثم أبصقه) فهذه الطريقة تلين الحلق وتساعد على تنظيف من البلغم. – تناول أقراص مصّ أو مسكّرات قوية النكهة أو علكة خالية من السكر، فالعلك والمصّ يحفز إفراز اللعاب الذي يغسل الحلق وينظفه.
ذات صلة أعراض احتقان الحلق ما سبب احتقان الحلق احتقان الحلق احتقان الحلق، أو التهاب الحلق ، أو ألم في الحلق، أو التهاب الحنجرة (بالإنجليزية: Pharyngitis) جميعها مصطلحات يتم استخدامها للتعبير عن الالتهاب الذي يصيب منطقة البلعوم (بالإنجليزية: pharynx) في مؤخِّرة الحلق، وهو من الحالات الصحيَّة الشائعة، ويصاحبه الشعور بالخدش أو التخريش في منطقة الحلق، والألم، وصعوبة البلع ، ويزول هذا الاحتقان عادةً خلال عدَّة أيام أو قد يستمرُّ لمدَّة تزيد عن أسبوع في بعض الحالات، [١] [٢] فبحسب دراسة أجريت عام 2010م ونُشرت في مجلة StatPearls Journal عام 2020م فإنَّ ما يقارب 1. 814 مليون شخص قاموا بزيارة قسم الطوارئ الطبيَّة نتيجة إصابتهم باحتقان الحلق، وما يقارب 692 ألف حالة منهم تنتمي إلى فئة الأطفال الذين لا تزيد أعمارهم عن 15 عاماً، بالإضافة إلى أنَّ معظم هؤلاء الأطفال لا تتجاوز أعمارهم 5 أعوام، ومن الجدير بالذكر أنَّ نسبة الإصابة باحتقان الحلق تكون مرتفعة جدّاً في الدول التي يتم فيها الإفراط في استخدام المضادَّات الحيويَّة (بالإنجليزية: Antibiotics). [٣] أسباب احتقان الحلق توجد العديد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدِّي إلى المعاناة من احتقان الحلق، وفي ما يأتي بيان لبعض منها: [٤] [٥] العدوى الفيروسيَّة: وهي أكثر أسباب احتقان الحلق شيوعاً، وقد تكون ناجمة عن الإصابة بفيروس الإنفلونزا (بالإنجليزية: Influenza)، أو أحد الفيروسات المسبِّبة لنزلة البرد أو الزكام (بالإنجليزية: Common cold)، أو فيروس إبشتاين بار (بالإنجليزية: Epstein–Barr virus) المسبِّب للحُمَّى الغديَّة (بالإنجليزية: Glandular fever) أو كثرة الوحيدات العدوائيَّة (بالإنجليزية: Infectious mononucleosis).
[١٣] العدوى الفيروسيَّة: لا يحتاج احتقان الحلق الناجم عن العدوى الفيروسيَّة الخضوع للعلاج، ويزول عادة خلال مدَّة لا تتجاوز الأسبوع، ويمكن في هذه الحالة استخدام بعض مسكِّنات الألم للتخفيف من الألم والحُمَّى المصاحبة للاحتقان، مع ضرورة الالتزام بتعليمات الصيدلاني من حيث أنواع الأدوية التي يجب استخدامها وكمِّيتها، ومن الجدير بالذكر أنَّ أعراض احتقان الحلق الناجم عن الإصابة بكثرة الوحيدات العدوائيَّة قد تستمرُّ لمدَّة تصل إلى شهر كامل في بعض الحالات، ويجب في هذه الحالة الحصول على الراحة الكافية للمساعدة على الشفاء. [٦] [١٣] الحساسيَّة: قد يتم في هذه الحالة وصف بعض مضادَّات الحساسيَّة للتخفيف من احتقان الحلق، كما يُنصح بتجنُّب التعرُّض للعناصر المحفِّزة للحساسيَّة. [٦] التهاب لسان المزمار: قد يحتاج الأشخاص المصابون بالتهاب لسان المزمار (بالإنجليزية: Epiglottitis) المسبِّب لاحتقان الحلق إلى الدخول للمستشفى بسبب حاجتهم إلى استخدام الجهاز المساعد على التنفُّس في بعض الحالات الشديدة. [١٣] التهاب اللوزتين: في بعض الحالات الشديدة من التهاب اللوزتين (بالإنجليزية: Tonsillitis)، أو في حال كان حجم اللوزتين يفوق الحجم الطبيعي قد يحتاج الشخص المصاب إلى إجراء عمليَّة استئصال اللوزتين (بالإنجليزية: Tonsillectomy) للتخلُّص من احتقان الحلق.
شرب الكثير من السوائل الدافئة لتجنب حدوث جفاف، ويمكن شرب السوائل ذات التأثير الملطف مثل اليانسون. الغرغرة بالماء المالح الدافئ. أخذ قسطً وافر من الراحة. استخدام الأقراص الماصة التي تساعد في تخفيف الألم الناجم عن التهاب الحلق. إيقاف التدخين. تناول المسكنات مثل الباراسيتامول عند الحاجة. يمكن للسيتامول أو البروفن أن يكونا مفيدين في خفض الحرارة وتسكين الألم. احرص علي وضع يدك على وجهك عند العطس لتجنب نقل العدوى إلى الآخرين. متى يجب عليك رؤية الطبيب: إذا استمرت الأعراض لأكثر من أسبوع. إذا تجاوزت درجة الحرارة 100. 4 فهرنهايت/ 38 درجة حرارة مئوية. في حال وجود تورم في العقد اللمفاوية. في حال وجود طفح جلدي. عدم حصول تحسن رغم تناولك الدواء للفترة الموصوفة. نكس الأعراض بعد الانتهاء من تناول المضادات الحيوية. هل يمكن أن تتطور الحالة؟ بالرغم من أن معظم المصابين بالتهاب البلعوم والحنجرة لديهم إصابة فيروسية، وهي عادة محددة لذاتها وتزول بالعلاجات المنزلية البسيطة لكن عند التهاب البلعوم والحنجرة يظل احتمال الإصابة بالبكتيريا العقدية قائم يجب علاج البكتيريا العقدية بالمضادات الحيوية ويمكن لها أن تؤدي إلى مشاكل إذا لم تعالج، لكنها لحسن الحظ مسؤولة عن نسبة بسيطة من الإصابات.