لبوس خافض حرارة للاطفال ديكلوفيناك تُعد مادة ديكلوفيناك أحد أقوى المواد الفعالة في خفض الحرارة وتسكين الآلام على الرغم من أعراضها الجانبية الشديدة، وهناك بعض الادوية التي تحتوي على تلك المادة مثل: فولتارين بابي ريليف ديكلوفين تُحدد الجرعة التي يحتاجها الطفل حسب عمره ووزنه ومايراه الطبيب مناسبًا لحالته. آثار ديكلوفيناك الجانبية انتفاخ البطن ألم البطن القيء والغثيان طفح الجلد الإسهال أو الإمساك قصور وظائف الكلى الجفاف نقص عدد كرات الدم البيضاء حرقة المعدة لا تُستخدم الأدوية التي تحتوي على ديكلوفيناك للأطفال المصابين بالجفاف، حيث قد تؤدي إلى تفاقم الحالة. كيف تخفضين حرارة طفلك في المنزل؟ 1- شرب كميات من السوائل يحتاج الأطفال إلى شرب كميات مناسبة من السوائل قبل استخدام خافض حرارة للاطفال، لعلاج الجفاف وكثرة التعرق التي يعاني منها الطفل، فهو يحتاج باستمرار إلى شرب السوائل. إذا كان الطفل رضيعًا فينبغي الاستمرار في إرضاعه، حيث يحتاج الطفل إلى السوائل بشدة إذا كان يعاني من ارتفاع درجة الحرارة. 2- الراحة ينبغي حصول الطفل على الراحة إذا كان يعاني من ارتفاع درجة الحرارة حتى تتحسن حالته، لأن النشاط البدني الزائد قد يسبب ارتفاع درجة الحرارة.
هل تبحثين عن خافض حرارة للاطفال؟ هل زادت درجة حرارة طفلك فجأة دون سابق إنذار؟ لا تقلقي أيتها الأم العزيزة، فالعديد من الأطفال يعانون من الحمى وارتفاع درجة الحرارة، وليست تلك أول مرة بالتأكيد. يحرص خمسة طب على صحة طفلك، لذا نقدم لك في هذا المقال أفضل دواء خافض حرارة للاطفال، وأهم التعليمات التي تحتاجينها لخفض حرارة طفلك المرتفعة، لكن قبل ذلك ما هي أسباب ارتفاع درجة الحرارة للأطفال ؟ أسباب ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال 1- عدوى فيروسية تعد العدوى الفيروسية أحد أشهر أسباب ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال الرضع مثل: الأنفلونزا، ونزلات البرد، وربما يكون ارتفاع درجة الحرارة هو العرض الوحيد في أول 24 ساعة بعد التعرض للفيروس، حيث تتأخر باقي الأعراض مثل: سيلان الأنف، والكحة، وغيرها. يُعد فيروس الحصبة هو المثال الأوضح على ذلك حيث يُصاب الطفل بالحمى، ثم يبدأ الطفح الجلدي بعدها بيومين أو ثلاثة. 2- عدوى بكتيرية البكتيريا ليست أقل خطرًا على الطفل من الفيروسات، حيث قد تصيب بعض أنواع البكتيريا الحلق مسببة احتقان الحلق، وربما يصيب البعض الآخر الجهاز الهضمي مسببة التهابات الجهاز الهضمي. كذلك قد تستهدف البكتيريا المثانة البولية والجهاز البولي خاصة لدى الفتيات الرضع، ويبدأ ارتفاع درجة الحرارة كرد فعل تجاه البكتيريا.
ومن الجدير بالذكر أن خافض الحرارة المناسب للأطفال يختلف عن هذا الذي يناسب الكبار وأنه يجب على الأم أن تكون واعية بما تعطيه للطفل واختيار خافضات الحرارة الأفضل، فضلا عن إعطائها للطفل عند الضرورة فقط. كذلك من المجدي ان تعرف الأم أن التركيز على استخدام خافض حرارة يكون حينما تتخطى حرارة الطفل 38. 5 درجة، أما قبلها فيجب الاكتفاء بكمادات الماء البارد، وشرب السوائل، بالإضافة إلى الاستعانة بأخذ حمام بماء فاتر. وبقى لفت الانتباه أن إعطاء خافضات الحرارة للأطفال ينبغي أن يكون في صورة أقماع شرجية أو ما يعرف ب (اللبوس)، ويكون مرتين صباحاً ومساءاً أو بحسب ما يحدده الطبيب، ثم يأتي بعد الأقماع النقط أو الشراب، وبالطبع كل ذلك بعد الرجوع إلى الطبيب. نوصي أيضًا لمزيد من المعلومات بقراءة: علاج احتقان الحلق للأطفال ومسبباته وعلاجه وكيفية الوقاية منه أفضل خافض حرارة للأطفال يوجد العديد من الأدوية التي تُستخدم لخفض حرارة الأطفال والتي يعد من أفضلها ما يلي: 1- أدوية الباراسيتامول عند الحديث عن خافضات الحرارة الأكثر أماناً والأقل ضرراً تأتي الخافضات التي تحتوي على الباراسيتامول على رأس القائمة فهذه الخافضات هي الأشهر والأفضل، ومن تلك الأدوية سيتال، الذي يعمل كخافض للحرارة ومسكن فعال للألم ومضاد أيضا للالتهابات.
بروفين يعد من العقاقير القوية التي تؤدي إلى خفض الحرارة، وينصح به العديد من أطباء الأطفال لخخفض درجة حرارة الأطفال. يتناوله الطفل ثلاث مرات يوميًا بمعدل معلقة كل ثمان ساعات، ولكن يختلف على حسب العمر. أقماع دولفين تعد الأقماع أسرع الطرق في خفض درجة حرارة الأطفال، وينصح العديد من الأطباء باستخدام أقماع دولفين، للتخلص من الحمى عند الأطفال. جرعاته كالتالي: أخذ القمع كل ثمان ساعات ثلاث مرات يوميًا. أقماع سيتال تعد أكثر الأقماع شهرة وتساعد بشكل كبير، في خفض درجات الحرارة عند الأطفال ويستخدم كعلاج لجميع الأطفال حتى المصابون بالحساسية. أخذ القمع كل ثمان ساعات بمعدل ثلاث مرات يوميًا. شاهد أيضا: طريقة خفض حرارة الطفل بالبصل وبعض الطرق الطبيعية خطوات عند ارتفاع درجة حرارة الأطفال في البداية على الأم مراعاة عدد من الإرشادات والخطوات لتستطيع أن تخفض درجة حرارة طفلها ليس فقط سؤالها عن خافض للحرارة للأطفال كل كام ساعة، بل عليها إتباع هذه الخطوات الآتية: إذا كان رضيعك لم يتجاوز الثلاث أشهر وشعرتي بإصابته بالحمى فعليكِ أخذه فورًا إلى أقرب مركز طبي، ويظل تحت الإشراف الطبي حتى عودة الحرارة لطبيعتها. على الأم استخدام ميزان الحرارة لتأكد من إصابة الطفل بالحمى، ولا تعتمد على راحة الكف، مع الحرص على تعقيم الميزان قبل استخدامه بالكحول.