كيف يتم ذلك؟ ابدئي بساعة أو ساعتين فقط في اليوم مرتديةً لباسًا ضاغطًا على منطقة الوسط بمستوى أعلى. ستشعرين بالدفء ولكن لا ينبغي أن يتسبب في أي إحساس بالألم أو القرص. أضيفي المزيد من الوقت تدريجيًا كل يوم حتى تشعري بالراحة. في بعض الأحيان، قد ترغبين في ارتداء المشد على فترتين مع استراحة بينهما بينما تتكيفين مع الطريقة التي تشعرين بها عند الارتداء. ستحتاجين أيضًا إلى بدء ممارسة الرياضة خلال هذا الوقت حتى تتمكني من إعادة بناء قوة عضلاتك الأساسية. مارسي تدريجيًا مجموعة متنوعة من تمارين القوة لكامل الجسم، والتي ستحسن قدرتك على التحمل وتناغم العضلات. تأكدي من أنك تتناولين الكثير من الأطعمة المغذية الكاملة خلال هذا الوقت، مما سيساعد جسمك على إعادة بناء العضلات لأنه يحرق الدهون. أيضًا، حافظي على شرب ما يكفي من السوائل، لأنك ستتعرقين كثيرًا خلال هذه التدريبات ومع ارتداء المشد. كم مدة ربط البطن بعد الولادة - الأفاق نت. حتى المشي السريع يمكن أن يكون مفيدًا ويساعدك على حرق السعرات الحرارية مع تقوية وسطك. لذا، احصلي على عربة الأطفال وتعودي على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام مع طفلك، فهذا سيجعلك تشعرين بالراحة. مع نهاية 12 أسبوعًا ستشعرين بتحسن أكثر وأكثر وأنكِ قد اقتربتِ من الوصول إلى حالتكِ الاعتيادية ما قبل الحمل.
الابتعاد عن العادات السلبية، ومحاولة اكتساب عادات جديدة وإيجابية تُضفي السعادة النفسية على الذات، والتصرّف والتفكير في حدود هذه العادة، ومحاولة التخلق بها، ومحاولة التفكير في إطارها العملي، وممارسة الحياة، وإقناع الذات بأنها تتصرف على النحو السليم والصحيح، كما أنّ النظرة الإيجابية تجاه الذات، وتوظيفها في عملية التعلم يفيد في ترسيخ الخصال السليمة. عدم ترقّب الأخبار السيئة، والعيش في حالة من الخوف من المجهول، والقلق الدائم من وقوع المصيبة، وبالتالي فإن أفكار الفرد تُسيّره تجاه هذه المصيبة، بالإضافة إلى المزيد من التشاؤم المستمر، وفُقدان الراحة النفسية والسعادة. بناء أساس نفسي متين تجاه الأفكار السلبية التي من شأنها أن تُزعزع الاستقرار النفسي والراحة النفسية للفرد، ويكون هذا البناء بتدريب الفرد لنفسه على إنكار شعور التعاسة والبؤس والقلق ، وتوكيد مشاعر الأمل والسعادة والنجاح ، والاستمتاع بكل ما هو جميل، وتجاهُل كل ما هو سيء. تحديد الفرد لهدفه في الحياة، والغاية التي يسعى إلى تحقيقها والوصول إليها؛ فإنّ وجود هذا الهدف يحدد سير حياة الفرد، ويرفع مستوى دافعيته للإنجاز، وتجاوز العقبات التي تواجهه، فالعيش بلا هدف يجعل من الفرد إنساناً ضائعاً بلا غاية واضحة، وبالتالي يكون أكثر عُرضة للقلق والخوف، وتخلخل الاستقرار النفسي.
وإذا لم يتم التدخل السريع وإجراء الإنعاش القلبي الرئوي هناك احتمال لأي يفقد المريض حياته، لهذا السبب يجب التدخل فورا وإجراء الإنعاش القلبي الرئوي، حيث ستبدأ خلايا الجسم بالتلف وبالأخص خلايا الدماغ خلال مدة تتراوح بين 6 دقائق إلى 9 دقائق، وفي الدقيقة الأخيرة أي العاشرة هناك احتمال كبير لفقدان حياة المصاب. [1]