اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (الفيصل 2) اشوى ان الضحكه ماهي بيدك والا تمنعها عن المسلمين ياخي ترى خابرن لك طبيب نفسي يعالجك وعلى حسابي! حتى الناس تحسدونهم من الضحك! لن انزل لمستواك وعقليتك وتربيتك لكن المقصد ان كثرت ضحك العضوات مع الشباب مو محبب من اساسه لنها تضع ضعاف العقول والمرضى اللي مثلك في مواقف صعبه ومحرجه لهم خاصه اذا استعملوا الرسائل الخاصه.. ومسئلت احترامك لصاحب الموضوع كلنا نحترم اي شخص له موضوع ولايحتاج الامر ان نقول نحترمه.. لكن باين من ردودك انك توك مراهق او سقيم في الاداب والتربيه.. وانا قدمت نصيحه لله ويستطيع صاحب الموضوع قبولها او رفضها وهذا شأن بين شخصين ناصح ومنصوح ولاهو موجه لك ومادري من اللي جبرك ترد نيابه عن المنصوح ويمكن المنصوحه فهم القصد وتقبله بدون ان يذكر قبوله او رفضه لنها نصيحه لله فقط.. انتهى ردي
أحمد العرفج وجه المفكر الدكتور "عدنان إبراهيم" رسالة تحذيرية إلى عامل المعرفة الدكتور " أحمد العرفج "، منوهاً من خلالها بضرورة توخيه الحذر من الأشخاص الذين يتربصون به، كونه قدّم برنامج " صحوة " – خلال شهر رمضان الماضي – والذي أثار لغطاً واسعاً بين مختلف فئات المجتمع، لما كان يطرحه من موضوعات دينية شائكة في أذهان الناس. وجاء في نص رسالة "عدنان إبراهيم" إلى " أحمد العرفج ": "مساء الأنوار دكتور أحمد، خذ حذرك، فالآن على ما يبدو يُريدون فتح النار عليك، وكما تعلم فليس هذا أول عهدهم بالبذاء والافتراء فقد مردوا على ذلك مذ كانوا، وما امعانهم فيه إلا دليل على مدى ألمهم وتوجعهم، فالبرنامج بفضل الله فاق في ما قدر له من نجاح كل التوقعات الأمر الذي أشعرهم أنهم في معركة انسحاب، رحمنا الله وأمتنا بتقلص ظل التعصب والتشدد وبسط ظلال الحب والتيسير". يذكر أن برنامج "صحوة" تعرّض إلى هجوم كبير من قِبل البعض، ودُشنت أكثر من مرة حملات تشويه لشخص "العرفج" من خلال برامج التواصل الاجتماعي، ومحاولة البحث في أرشيفه القديم، لاستخراج كل ما يُثبت ضده من تغريدات ومقالات وصور، إضافة إلى أنه لم يسلم من هجوم الناس عليه بالسب والشتم والتكلم في عِرضه وشرفه، كما أن البعض حاول البحث في "جوجل" عن عنوان منزل " أحمد العرفج " بـ "جدة"، للتعدي عليه وإلحاق الأذى به، فقط لاستضافته لـ "عدنان إبراهيم" ومحاورته في بعض الموضوعات الدينية الشائكة.
روى الكاتب الصحفي أحمد عبدالرحمن العرفج، أسباب كتابته مجموعة مقالات عن "قواعد الجمال"، وقال إن الطبيبة وأخصائية التجميل القديرة الدكتورة نوّارة العرفج، اتصلت به وأعجيت كثيرا بمقاطعه التي يتحدث فيها عن تعريف الجمال وقواعده، وطالبته بكتابة وتسجيل هذه الأفكار عن الجمال حتى يعلقها أطباء التجميل في مداخل عياداتهم. وقال في مقالات نشرتها صحيفة "المدينة"، إن من أهم القواعد التي استخردها من الكتب أن الجمال نسبي، فهو يكون في عين الناظر قبل أن يكون في الشخص الجميل، وقد قالت العرب: «حسنٌ في كلّ عين ما تودّ»، ويقول تولستوي: «إن الإنسان هو الذي يرى الأشياء كما يريد، فالأشياء تبدو قبيحة أو جميلة رهناً بوجهة نظر المتأمّل، ذلك يعني أن الجمال ليس القائم خارج الإنسان، ولكن الجمال الحقيقي هو الموجود في داخل الروح الإنسانية». أحمد العرفج - المفكر عدنان ابراهيم يوجه رسالة تحذيرية إلى العرفج: انتبه.. يتربصون بك. وأضاف أن "الجمال مستبدّ، ولكنه استبداد مؤقت، وفي ذلك يقول سقراط: «الجمال استبداد مؤقت». ثالثاً: إن الجمال يختلف من شخص لآخر، فما تراه شيئاً جميلاً قد أراه شيئاً عادياً، وما أراه شيئاً عادياً قد تراه شيئاً جميلاً، وهذا يرتبط بك قبل غيرك، وفي ذلك يقول جلال الدين الرومي: «حين تعثر على الجمال في قلبك ستعثر عليه في كل قلب»".
تفتقر سيرة هذه الشخصية الحيّة إلى الاستشهاد بأي مصدر موثوق يمكن التحقق منه. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. في سير الأحياء، يُزال المحتوى فوراً إذا كان بدون مصدر يدعمه أو إذا كان المصدر المُستشهد به مشكوكاً بأمره. (يناير_2012) الدكتور أحمد عبد الرحمن العرفج عامل معرفة وكاتب سعودي ساخر، من مواليد 25 مايو 1967 في مدينة بريدة. صدر أمر ملكي في 26 فبراير 2018 بتعيينه عضوًا في مجلس أمناء مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني. التعليم الأكاديمي حصل على شهادة المرحلة الابتدائية من المدينة المنورة، والمتوسطة من المعهد العلمي في جدة و الرس [؟] ، والثانوية في عنيزة والدمام من المعهد العلمي. صحوة مع الدكتور عدنان إبراهيم و أحمد العرفج " معركة الحجاب " - الحلقه الأولى - YouTube. وحصل على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية من الجامعة الإسلامية عام 1410هـ. وحصل على درجة الدكتوراه في الاعلام من جامعة برمنجهام في بريطانيا والتي شملت دراسة المقالات التي كتبت حول تفجيرات أمريكا [؟] من حيث مواقف الكتاب واتجاهاتهم ومصادر معلوماتهم وجنسياتهم وأجناسهم وأهدافهم من كتابة هذا المقال أو ذاك. الخبرة الصحفية مارس الكتابة الصحفية على النحو التالي: عمل في مجلة اليمامة لمدة 3 سنوات كصحفي متعاون من عام 1414هـ حتى 1417هـ كتابة زاوية شهرية بعنوان "الكلام الصائم" لمدة 13 عاماً في "المجلة العربية" من 1415هـ حتى 1428هـ.
ما حكم الانتحار في حالة الاكتئاب الشديدة والتي لا يعي فيها المريض عواقب ما يفعل؟ وهل سيغفر له الله هذا الفعل؟. أحلى كلام | ما حكم"المنتحر" الذى كان يعانى من مرض نفسى؟ الشيخ/أشرف حمزاوى ... يجيب - YouTube. وهل يمكن تكون المعاناة التي يتجرعها المريض بسبب هذا المرض كفارة لذنوبه؟ الحمد لله أولًا: الانتحار كبيرة من كبائر الذنوب، وفاعلها متوعد بالخلود في نار جهنم أبدًا، ويعذبه الله -تعالى- بالوسيلة التي انتحر بها، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «مَن تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيه خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومَن تحسَّى سمًّا فقتل نفسه فسمُّه في يده يتحساه في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومَن قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأ بها [أي يطعن] في بطنه في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدًا» [رواه البخاري واللفظ له (5778) ومسلم (109)]. وعن ثابت بن الضحاك -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «مَن قتل نفسه بشيء في الدنيا عذب به يوم القيامة» [رواه البخاري (6047) ومسلم (110)]. وعن جندب بن عبد الله -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «كان فيمن كان قبلكم رجل به جرح فجزع فأخذ سكينًا فحز بها يده فما رقأ الدم حتى مات.
السؤال: هل تعتبر هذه المرأة منتحرة؟ وهل موتها بهذه الطريقة كفر، أم أنها شهيدة لأنه مرض مرتبط بالنفاس وليس لها سيطرة عليه؟. وأرجو أيضا أن يرد علينا طبيب نفسي يعرف هذه الحالة جيدا ويفيدنا بحكم وفاة هذه المرأة. ما حكم الانتحار بسبب الالم من السرطان ؟. وهل المسؤولية على زوجها وأهلها حيث أن أهلها لم يتحملوا هلاوسها وتركوها تذهب لمنزل الزوجية مع زوجها فاستغلت نزوله للعمل وألقت بنفسها من الشرفة. وأيضا سؤال آخر حيث أن زوجها طبيب نفسى مبتدئ وكانت لديه امتحانات في محافظة أخرى وتركها مدة النفاس عند أهلها حتى بلغ الطفل 3 شهور ووصف لها العلاج ولم تنتظم عليه، حتى أخذتها والدتها لطبيب آخر هو من وصف لها العلاج الذي دهور حالتها ووقفه فجأة فأدى إلى آثار جانبية عنيفة تطورت إلى هلاوس وإحساس بالذنب تجاه الطفل وتفكير دائم في الانتحار. وإذا كانت تعاني في زواجها وزوجها يعاملها بعصبية وتعرضت للطلاق أكثر من مرة، هل يكون هذا سببا في زيادة نسبة تعرضها للاكتئاب وزيادة حدته؟ أم أن هذا المرض جيني ووراثي غير مرتبط بحالتها النفسية قبل الحمل. علما بأن زوجها كان ينوي إلحاقها بمستشفى نفسي للعلاج المكثف بعد أن ينتهي من الامتحانات، ولكنها انتحرت قبل أن يتم امتحاناته ب 3 أيام فقط!!
وليتأمل المسلم أنه ليس هو الوحيد في الدنيا الذي يصيبه البلاء والشدة ، فقد أصاب البلاء سادات البشر وهم الأنبياء والرسل والصالحون ، وأصاب أيضاً شر البشر وهم الكافرون والملحدون. فالبلاء سنة كونية ، لا يكاد يسلم منها أحد. فإذا أحسن المؤمن التعامل معها ، فصبر ، وجعل ذلك سبباً لرجوعه إلى الله واجتهاده في العبادات والأعمال الصالحة ، كان البلاء خيراً له ، وكان مكفراً لذنوبه ، حتى لعله يلقى الله تعالى وليس عليه خطيئة. فقد قال صلى الله عليه وسلم: ( مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلَا وَصَبٍ وَلَا هَمٍّ وَلَا حُزْنٍ وَلَا أَذًى وَلَا غَمٍّ حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ) رواه البخاري (5642) ومسلم (2573). وروى الترمذي (2399) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( مَا يَزَالُ الْبَلَاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمُؤْمِنَةِ فِي نَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَمَالِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ) صححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة (2280). والله أعلم.
قال الله -تعالى-: بادرني عبدي بنفسه، حرمت عليه الجنة» [رواه البخاري واللفظ له (3463) ومسلم (113)]. فعلى المؤمن أن يتصبر ويستعين بالله -تعالى-، ويعلم أن كل شدة تصيبه في الدنيا -مهما كانت شديدة- فإن عذاب الآخرة أشد منها، ولا يصح عند أحد من العقلاء، أن يستجير الإنسان من الرمضاء بالنار، فكيف يفر من ضيق وشدة مؤقتة -لابد لها من نهاية- إلى عذاب دائم لا نهاية له. وليتأمل المسلم أنه ليس هو الوحيد في الدنيا الذي يصيبه البلاء والشدة، فقد أصاب البلاء سادات البشر وهم الأنبياء والرسل والصالحون، وأصاب أيضًا شر البشر وهم الكافرون والملحدون. فالبلاء سنة كونية، لا يكاد يسلم منها أحد. فإذا أحسن المؤمن التعامل معها، فصبر، وجعل ذلك سببًا لرجوعه إلى الله واجتهاده في العبادات والأعمال الصالحة، كان البلاء خيرًا له، وكان مكفرًا لذنوبه، حتى لعله يلقى الله -تعالى- وليس عليه خطيئة. فقد قال -صلى الله عليه وسلم-: «مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلَا وَصَبٍ وَلَا هَمٍّ وَلَا حُزْنٍ وَلَا أَذًى وَلَا غَمٍّ حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ» [رواه البخاري واللفظ له (5641) ومسلم (2573)].