وسَطَحَ اللهُ الأَرضَ سَطْحاً: بسطها. البسط: نقيض القَبْضِ! والبِساطُ ما بُسِط. الدحي: الدَّحْوُ: البَسْطُ. دَحَا الأَرضَ يَدْحُوها دَحْواً: بَسَطَها. المهاد: الفِراش. وقد مَهَدْتُ الفِراشَ مَهْداً، المِهادُ أَجمع من المَهْد كالأَرض جعلها الله مِهاداً للعباد. طحاها: طَحَاه طَحْواً وطُحُوّاً: بسطه. الفراش: فَرَشَ الشيء يفْرِشُه: بسَطَه. وَإلى الأرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ - YouTube. وقوله تعالى: الذي جعل لكم الأَرض فِراشاً؛ أَي وِطاءً لم يَجْعلها حَزْنةً غَليظة لا يمكن الاستقرار عليها. والى الارض كيف سطحت – الاعجاز العلمي في القرآن تمت الاشارة الى كافة المراجع المستخدمة في هذه المقالة بروابط تؤدي الى اصل المعلومة مثل موقع تفسير القرآن الكريم، ومواقع وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، وموقع ويكيبيديا، ومواقع اخبارية ومواقع علمية أخرى ذات علاقة، بالإضافة الى موقع باحث اللغوي وذلك لكي يتأكد القارئ من صدق المعلومة. فالعامل المشترك بين الفراش والمهاد والسطح والبساط هو انها اشياء توضع فوق "الأرض" لتوفير الغاية المطلوبة، بينما يختص فعل الدحي بالمد والتوسع. فتفسير الآيات السابقة يتطابق مع المعنى اللغوي من حيث المعنى والمبدأ، فتفسير { وَإِلَى ٱلأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ} في كتب التفسير: "جبل مُسَطَّح: إذا كان في أعلاه استواء" وأيضاً في الآية الكريمة: { وإلى الأرض كيف بُسطت} في كتب التفسير: "جبل مُسَطَّح إذا كان في أعلاه استواء"، أما تفسير { وَٱلأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْزُونٍ} يعنـي "والأرض دحوناها فبسطناها، … وذُكر لنا أن أمّ القرى مكة، منها دُحيت الأرض"، وهنا تكمن نقطة البداية لتفسير الآيات!
السؤال: السائلة الذي رمزت لاسمها (م. س. المالكي) تقول: أستفسر عن الآية الكريمة: أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ [الغاشية:17]؟ الجواب: المقصود: أن الله -جل وعلا- يحث عباده، يحثهم على النظر في مخلوقاته لما فيها من العبر والدلائل على قدرته العظيمة، وأنه رب العالمين، وأنه المستحق للعبادة، ولهذا يقول: أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ [الغاشية:17]. هذه الإبل التي جعلها الله للناس متاعًا يحملون عليها أثقالهم، ويأكلون من لحومها، ويشربون من ألبانها، ويوقدون من بعرها، ويستمتعون بجلودها، لهم فيها منافع عظيمة، لهم فيها منافع كثيرة وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ [المؤمنون:22] كما قال -جل وعلا-: وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَى بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الأَنفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ [النحل:5-7]. فهي آية، مخلوق عظيم فيه منافع كثيرة، الله يقول: أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ [الغاشية:17] ينظرون ما فيها من المنافع العظيمة، والعبر في خلقتها وفي منافعها.
فالعلماء في يومنا (2013) لا يرون بأن الأرض كانت مغمورة بالكامل بالماء، وانما كانت هناك كتلة واحدة منذ البداية فوق سطح الماء تشققت فيما بعد الى القارات التي نعرفها اليوم! تكوّن القارّة الأم بانجيا ثم انقسامها الى القارّات التي نعرفها الآن وبالتالي فإن الكلمات "سطحت" و "دحاها" و "مددناها" و "بسطها" و "فراشاً" و "مهادا" و "طحاها" ليس لها علاقة بشكل الأرض أو بكرويتها وإنما تتعلق بطريقة تشكُّل وتوسع اليابسة فوق "سطح الماء" والتي اصبحت " مهداً " و "فراشاً" يصلح لنشأة للحياة البرية وبالتالي نحن؛ فجعلها الله مِهاداً للعباد. والى الارض كيف سطحت! أليست الأرض كروية؟ Unknown on 2:24:00 م 5
نوستالجيا للسيّارات الكلاسيكية تفخر بأن تقدم لكم سيارة مرسيدس بنز 190 1960 الجميلة، مع ناقل حركة يدوي و 59, 316 ميل فقط على عداد المسافات. تم إصدار سيارة مرسيدس بنز W121 في عام 1956، وهي مدعومة بمحرك M121 ذو سعة 1. 9 لتر. تم بيع مرسيدس بنز 190 خلال عام 1961. واصل نموذج 180 استخدام محرك M136 ذو 56 PS و (41 كيلوواط، 55 حصان) من مرسيدس بنز 170 Sb حتى عام 1957، عندما تلقت النسخة المعدلة من M121 لـ 190. موقع حراج. تبدو موديلات 180-190 و W128 / W180 / 220 - 220S -بونتون متشابهة جدا في المظهر، ولكن غطاء المحرك الطويل (وقاعدة العجلات) ولمسات الكروم تظهر أنها نموذج راقي ذو ست أسطوانات. واستخدمت نماذج 180-190 ذات أربع اسطوانات على نطاق واسع كسيارات أجرة ألمانية. هذه السيارة السوداء الجميلة مع نافذة سقف قابلة للطي تم ترميمها حتى الهيكل المعدني مؤخرا داخلياً وخارجياً.
موقع حراج