كأس خادم الحرمين الشريفين: تسمى هذه البطولة أيضًا كأس الملك السعودي ، فاز بها الاتحاد مرات ، في تطويع الآتية: "1958، 1959، 1960، 1963، 1967، 1988، 2010، 2013، 2018 كأس الأمير فيصل بن فهد: فاز بها الاتحاد 3 مرات ، في حالات: "1986 م ، 1997 م ، 1999 م. كأس ولي العهد السعودي: فاز الاتحاد بها 8 مرات ، في حالات: "1958، 1959، 1963، 1991، 1997، 2001، 2004، 2016-2017". 1974 م. دوري أبطال العرب: فاز بها مرة واحدة عام 2005 م. كأس الخليج العربي للأندية: فاز بها الاتحاد مرة واحدة عام 1999 م. كأس المصري السوبر السعودي: فاز بها مرتان ، في عام 2001 ، والمرة الثانية كانت في عام 2003. دوري أبطال آسيا: فاز مرتان متتاليتان في 2004 و 2005. كأس الكؤوس الآسيوية: فاز بها مرة واحدة في عام 1999. متى تأسس نادي الاتحاد السعودي؟ وكم عدد بطولاته؟ كان الضوء على مثالٍ على مقارنة بين بطولات الاتحاد والأهلي.
كم عدد بطولات الأهلي السعودي الرسمية ، يعتبر النادي الأهلي من أكثر أندية السعودية شعبية واهتماما من قبل جمهوره ، وقد سبق وأعلن النادي عن عدد البطولات الرسمية التي حاز عليها بما في ذلك بطولاته بعد التوثيق ، ويرغب معجبي النادي بالاطلاع على كافة البطولات التي تفوق فيها الأهلي واستطاع أن يضيفها لسلجه التاريخ ، ومن الال موقع المرجع التابع ، المرجع بطولات نادي الأهلي السعودي بعد التوثيق. نادي الأهلي السعودي تأسس نادي الأهلي لكرة القدم بتاريخ 17 مارس 1937 وهو النادي الوحيد الذي يلعب في مستوى المملكة المتحدة على الثلاثية مشاهدة تمثلت في سبعة نجوم مشاهدة في موسم واحد في 2016 "ولقبه جمهوره بمجموعة من الألقاب أبرزها" يبلغ العمر إلى العمر إلى الآن 32 عامًا ويحمل الجنسية السورية ، وانقنق الدين الإسلامي. كم عدد بطولات الأهلي السعودي الرسمية أجيب الصفحة الرسمية ، و فيما يلي أبرز بطولات النادي كالتالي:[1] الدوري السعودي "كأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين": حصل عليه ثلاث مرات: 1978 ، 1984 ، 2016. كأس خادم الحرمين الشريفين: حصل ثلاث مرات مرة: 1962 ، 1965 ، 1969 ، 1970 ، 1971 ، 1973 ، 1977 ، 1978 ، 1979 ، 1983 ، 2011 ، 2012 ، 2016.
هذا إن دل على شيء فإنما يدل على أهمية وخطورة ذلك السن الحرج في النقش على الحجر! العلم في الصغر كالنقش في الحجر | صحيفة الاقتصادية. ولنعد صياغة تلك المقولة ليكون التعليم وليس التعلّم كالنقش على الحجر؛ لأنّ ذلك النقش يكون بتلقين من الخارج من قبل أولياء الأمور والمربّين، أي المبرمجين، فيكون تعليما، وليس إلهاما من الداخل الذي يجعل الطفل منجذبا لكسب المعرفة والتعلّم فيما يهوى ويشكّل له قيمة عليا ذاتيّة، والتي هي قيمة ضمنيّة مكمنها قلبه، حيث لا تتضح و تظهر في سلوكياته حتى يبلغ سن الثانية عشرة من عمره بعد رحلة التنقيب لاكتشافها و ليس اختيارها! من هنا ندرك ما لخطورة النقش على الحجر، وما لأثره في معظم سلوكياتنا وعوائق عقولنا التي تقف حائلا دون تحقيق ما تصبو إليه أنفسنا من أهداف ملهمة وسامية تاركة للأثر الصالح. فجوهر مسؤولية التنشئة من قبل الوالدين تبدأ أولا بمسؤولياتهما نحو أنفسهما، ذلك باكتشاف كل منهما قيمته العليا ومساندة كل منهما للآخر في تلك القيمة، كما أنّ التوازن النفسي بمعادلة أفكار العقل التي تولّد المشاعر السلبية كالخوف والغضب واللوم لتعديل السلوكيّات المبرمجة من المحيط في عهد سابق تلعب دورا أساسا في تحقيق الهدف الذاتي، ذلك الهدف الذي وضوحه بغية أساسية لتجسيده على أرض الواقع خلال سنين محدّدة.
وتلك هي حقيقة قد أثبت صحّتها بالدليل العلمي القاطع على السلوك الانعكاسي التلقائي للإنسان. فعندما يولد الطفل يقوم بأداء حركات معنيّة بغرائز بقائه، على سبيل المثال، يرضع الطفل الوليد تلقائيا ليغذي جسده الصغير دون أن تعلّمه والدته الرضاعة، وكذلك ينام الطفل الوليد ساعات طويلة لتفرز غدته النخاميّة هرمون النمو لينمو ويكبر. ورغم عيش الطفل بغرائز بقائه، إلا أنّ عقله يكون منذ لحظة ولادته كالوعاء المفتوح والمنفتح لأخذ المعلومات من البيئة المحيطة، بل وقبل ولادته عندما كان جنينا في رحم أمّه. التعليم فى الصغر كالنقش على الحجر ...أحسنوا تعليم أبناءكم ..وخصوصا حفظ القران والتعاليم الدينيه - YouTube. ولقد صاغ مؤسّس علم النفس التحليلي العالم «سيجمويد فرويد» ما يعرف بمصطلح «فقدان ذاكرة الرضيع»، ذلك المفهوم الذي وضّحه المتخصّص في طب النفس التربوي العالم «توماس فيرني» بإعادة صياغته، حيث أكد عدم فقدان ووجود تلك الذاكرة وتأثيرها على الصحّة النفسيّة والجسديّة على الطفل، ليس من بعد ولادته وحسب وإنّما قبل ولادته، حيث يكون لديه سلوك تلقائي من تلك الذاكرة عندما يكبر رغم ضعف القدرة على استرجاع مخزون أو فكرة ذلك السلوك من برمجة عقله. بل إنّ الحقائق العلميّة قد ذهبت بأعمق من ذلك، حيث تأثير ما يدور عند وبين الزوجين على صحة وتوازن طفلهما أشهرا قبل الإخصاب وتكوين الجنين المتوقّع!
إن التعليم في سن صغير هو أمر هام، فالعلم في الصغر كالنقش على الحجر. إن التعامل والاحتكاك مع الشيفات الكبار والمتمرسين يُزيدك خبرة، ويُحسّن من مهاراتك. فيجب أن تستفيد قدر المستطاع من الأجيال السابقة لكي تستمد الخبرة والقوة منهم، وكما يُقال: (أجيال بتسلم أجيال). هل تعتقد أن تحقيق الفوز في المسابقات الطهوية يُساعدك في مسيرتك المهنية؟ وكيف ذلك؟ بالتأكيد المشاركة في المسابقات تجعلك تفكر باستمرار. وتساعدك على تنمية مهاراتك، وتترك لك بصمة و تزيدك من العلم. إن التنافس كذلك يُزيد من معلوماتك، ويُعلي من مستوى المهارة لديك. ما هي تطلعاتك للمستقبل؟ طُموحي أن أكون أحد أهم الطهاة في العالم، وأن يكون لي بصمة في كل مسابقة ألتحق بها. وأن أكون مصدر فخر لكل من يعرفني. أخيرا وليس آخراً، أتمنى أن أكون كابتن منتخب مصر لفنون الطهي مستقبلاً. هل لديك أي نصيحة يمكن أن تتوجه بها للشيفات الشباب، الذين يودون الالتحاق بالمسابقات الطهوية؟ رحلة النجاح أحلى بكثير من النجاح، بمعني أن إشتراكك في المسابقات هو بمثابة رحلة، في مسارها يتم تدريبك وتنمية مهاراتك، وصولاً إلى لحظة إعلان النتيجة، عندها تكون انتهت الرحلة. لكن أنصح الشيف الشاب أن يكون مُنظماً، وأن يتدّرب ما لا يقل عن 10 مرات على الطبق الذي ينوي تقديمه في المسابقة، وأن يجعل الأشخاص يستمتعون بمشاهدته أثناء الطهو، وهذا يحدث عندما تطهي الأطعمة بحب.
وهذا هو سر التنشئة على الحب الذي يتجلى بنقش مفاتيح الاتزان الذاتي في حجر عقل الطفل. نحتاج إلى تشجيع الأبناء ومكافأتهم مقابل عملهم المبدع بعد إنجازه، وإتاحة فرص اللعب لاكتشاف مصدر إلهامهم بنشاط مرتبط بقيمهم العليا، واستيعاب بل واحتضان تلك القيم كمسارات مهنينة موجّهة ومدركة؛ لأنّها معنية بحياتهم الملهمة المتّزنة الثريّة والمنعكسة على أجسادهم بالصحة المستدامة. إنه التعليم في الصغر الذي هو كالنقش على الحجر، ونحن بدورنا كأولياء أمور قائمين بمسؤوليّة إنشاء الأجيال المنعّمة بالسلام و الصحّة، علينا أن نسمح لعقولنا بعد فتح قلوبنا بإعادة النقش على حجر تلك العقول التي لا يمكن أن يعاد صياغة نقشها إلا من بعد اكتشاف ما أتينا إلى الحياة لتأديته من رسالة ودور تارك للأثر، هنا تكمن الرؤية الجديدة والحقيقية لمقولة «التعلّم في الصغر كالنقش على الحجر» بعلم مدرك.. دعوة إلى التأمّل.