أن يكون معامل كتلة الجسم 35-40، ويعاني المصاب من مرض وسوف يتحسن بفقدان الوزن مثل السكري من النوع الثاني أو ارتفاع ضغط الدم. أن يكون الشخص قد حاول اتباع أساليب فقدان الوزن الصحية الأخرى، مثل اتباع نظام غذائي وممارسة الرياضة لكن دون نتائج معتبرة. إذًا، إن جميع الأشياء التي قدمها الدكتور جيسون فانغ موجودة ويطبقها الأطباء بالفعل ولا توجد مؤامرة. وهذه الفيديوهات في الحقيقة لا تفيد المرضى، ولكنها فقط تشيع جوا من عدم الثقة بين الطبيب والمريض، مما ينعكس سلبيا على صحة المريض نتيجة إهماله توصيات طبيبه. كيف شفي هذا الرجل من مرض السكري من النمط الأول نهائيًا - أنا أصدق العلم. ختاما، إذا كنت قد شُخصت بالسكري من النوع الثاني فإن رسالتنا لك: أنت الأمل، لا تحزن أو تبتئس، يمكنك الحفاظ على صحتك، ومع التقدم الطبي الحديث يمكنك بكل تأكيد الحفاظ على صحتك، التزم بإرشادات الطبيب وتوصياته، خفض وزنك بطريقة صحية لا عبر الصيام أو الطرق الجنونية والحميات الشعبية المضرة. وإن طبيبك موجود لخدمتك، وهو لا يتآمر عليك، اسأله عن جراحات الوزن وهل تناسبك، وتذكر أن لكل جراحة مخاطر، لذلك يجب تقييم ما إذا كانت الفوائد المتوقعة تساوي المخاطر أم لا. ختاما، نتمنى لك الصحة الجيدة والعمر المديد. المصدر: الجزيرة + مواقع إلكترونية + مواقع التواصل الاجتماعي
6 مليون حالة وفاة في العالم، وهو مصنف حاليا، من قبل منظمة الصحة العالمية، في المرتبة السادسة على قائمة مسببات الوفاة الأساسية في العالم. يتم الحصول على التعريف الطبي للسكري من نتائج فحوص الدم (فحصين يتم إجراؤهما في يومين غير متعاقبين): مستويات_سكر في حالة الصوم أعلى من 126. يتم تعريف الحالة السليمة من مستويات السكر في حالة الصوم على أنها أقل من 100. وبين 100 إلى 126، يتعتبر حالة متوسطة، مقدمة سكري، الأمر الذي يحتاج إلى متابعة. يتطرق تعريف آخر إلى قيمة الـ " هيموغلوبين الجليكوزيلاتي " (A1C - معدل مستويات السكر في الدم خلال الأشهر الثلاثة التي سبقت الفحص): يعتبر المستوى الذي يتراوح بين 5. 7 - 6. 4 حالة من مقدمات السكري، وعندما يتم الحصول على مستوى 6. 5 وما فوق - يتم تشخيص الإصابة بالسكري. هل بالإمكان وقف السيرورة؟ "في السكري من النوع الثاني، في المراحل الأولى بعد التشخيص، في الكثير من الحالات يكون البنكرياس ما يزال يعمل جزئيا. مريض سكري يروي قصة شفائه في 5 أشهر بعد معاناة 14 عاماً - أخبار صحيفة الرؤية. يقوم بإنتاج الإنسولين، لكن ليس بصورة كاملة"، يشرح البروفيسور خوليو فينشطاين، مدير وحدة السكري في المركز الطبي فولفسون. "في قسم من الحالات، تكون وتيرة تدمير الخلايا أسرع، أو يبدأ مبكرا.
طفلة شفيت تماما من مرض مستحيل الشفاء منه و دلك بفضل الله تم بالإستغفار - YouTube
ويوضح الدكتور علاء الدين أنه بحسب التوصيات اليوم يفضل أن تجرى عملية الـ Bypass أو الـMini Bypass لكل مريض يعاني البدانة، أي أن يكون مؤشر كتلة الجسم يتخطى الـ 35 ووجود عوامل خطر أخرى كالسكري وارتفاع الضغط ومشكلات القلب، أو أن يكون مؤشر كتلة الجسم يتخطى الـ40 وهو مصاب بالسكري، خاصة إذا كان فوق سن الأربعين. في هذه الحالة لا تبدو عملية التكميم الاختيار الأفضل، لأن معدل الشفاء من السكري باللجوء إلى عملية الـBypass أو mini Bypass أعلى ويصل إلى 90 في المئة.
وأشار إلى أنه لم يكن يفهم أن 80% من علاجه يعتمد على النظام الغذائي وأن الشفاء لن يأتي من الدواء وحده، بل من منظومة علاج متكاملة، وهو ما لم ينصحه به الأطباء السابقون الذين كان كل همهم وصف الدواء والحرص على تكرار زياراته لهم من أجل كسب الزبون، وكأن السكر مرض يشفى بالدواء فقط. وقال إن الهدف من نشر قصته تغيير ثقافة المرضى تجاه علاج السكري، لأن كثراً يظنون أن مجرد تناول الدواء سيجعلهم يتعافون، وتابع «ذهبت إلى طبيب بدّل فهمي للمرض والعلاج، وكان صادقاً معي وغيّر الأدوية ووصف لي أدوية قليلة، وألغى كثيراً من الأدوية التي كنت آخذها، لكن أهم ما اكتشفته من برنامج العلاج هو أن النظام الغذائي السليم هو الحل وأن دور الدواء مساعد فقط». وأوضح أنه بدأ المتابعة مع هذا الطبيب منذ 5 أشهر، حيث أعاد له التوازن في علاقته مع السكري، وتوقف عن تعاطي الأنسولين قبل شهر، ثم أمره الطبيب أول أمس بإيقاف كل الأدوية لأنه أصبح معافى تماماً. ولفت إلى أن برنامجه الغذائي ارتكز على وقف تناول الأرز والخبز والفواكه المليئة بالسكر، مع السماح بتفاحة واحدة نهاراً، والمشي يومياً، حتى نقص وزنه من 100 إلى 80 كيلوغراماً خلال الأشهر الـ5، وأصبحت درجة السكري لا تزيد عن 130 بعد الأكل.
روى الإماراتي علي السيد (65 عاماً) قصة شفائه من مرض السكري خلال 5 أشهر بعد معاناة استمرت 14 عاماً، سارداً حكايته على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، باعتبار أن الإمارات من أعلى الدول المصنفة بالإصابة بالسكري. وقال لـ «الرؤية» السيد وهو عميد متقاعد في الشرطة بدبي: «لم يدر في خلدي يوماً أني سأصاب بالسكري، لكن الحظ العاثر قادني قبل 14 عاماً إلى صيدلية لشراء مسكن للصداع، فأشار علي الصيدلي بأخذ أقراص للتنحيف بعدما لاحظ زيادة وزني، وصدقته واستخدمت الأقراص لمدة 4 أيام، لأصاب بنهم تناول السكر لدرجة أني كنت أشرب 10 زجاجات من مشروب سكري مشهور في اليوم الواحد، وبعد ذلك أصبت بدوار وتوجهت للمستشفى، وبعد قياس السكر تبين أنه وصل إلى 600 وأني أصبت بهذا المرض من الدرجة B، والسبب دواء التنحيف». وتابع: «بدأت رحلة العلاج وكان اعتقادي الخاطئ أن أخذ الدواء فقط هو العلاج وأني أستطيع أن آكل أي شيء وبأي كمية، وحال تناولي الدواء سينخفض السكر، لم يكن ذلك أمراً صحيحاً، بل عقّد المشاكل الصحية، وأصبح مؤثراً على الضغط والكولسترول والكلية الوحيدة التي بقيت لي». وأوضح أنه لم يكن يعي أن من الضروري المواظبة على قياس السكر والابتعاد عن الأكل الذي يرفعه، وأن لبنكرياس الإنسان قدرة خاصة لا يمكن تجاوزها وإلا تعطل نشاطه أو انخفضت قدرته، لذا كان علي تجنب المشروبات الغازية كلها ومشروبات «الدايت» تؤثر علي أيضاً، وكذلك الأرز والخبز والمانغو والموز والفواكه كثيرة الحلاوة ترفع السكر.