قال منظمو مسابقة ملكة جمال العالم ان ملكة جمال الصين يوي ونشيا توجت ملكة لجمال العالم لعام 2012 في حفل اقيم في منغوليا الداخلية بالصين. ولوحت يوي وهي شابة عمرها 23 عاما تعشق الموسيقي وتريد العمل مع الفقراء للحاضرين في استاد دونجشينج في اوردوس الواقعة في منطقة منغوليا الداخلية التي تتمتع بحكم ذاتي في الصين. وقال منظمون ان يوي تغلبت على رقم قياسي من المتسابقات بلغ 115 في مسابقة ملكة جمال العالم السنوية التي تحظى بتغطية اعلامية ضخمة. ملكة جمال الصين اليوم. وفازت الصين ايضا بلقب ملكة جمال العالم في عام 2007 عندما توجت تشانغ تسيلين بهذا اللقب. وقالت يوي في شريط مصور بث على موقع مسابقة ملكة جمال العالم على الانترنت تحدثت فيه عن دراستها للموسيقى الشعبية الصينية" احب الابتسامة واحب الموسيقى. " وجاءت صوفي مولدس وهي طالبة من ويلز تبلغ من العمر 19 عاما وتدرس ادارة الاعمال في المركز الثاني في حين احتلت الاسترالية جيسكا كاهاواتي (23 عاما) التي تدرس القانون المركز الثالث
توجت يو وينشيا الصينية ملكة لجمال العالم لعام 2012. السومرية نيوز/بيروت وهذه هي المرة الثانية التي تفوز فيها فتاة صينية بهذا اللقب، إذ سبق لزانغ زيلين ان فازت به في عام 2007. ملكة جمال الصين مباشر. وحلت في المركز الثاني ملكة جمال ويلز صوفي اليزابيث مولدز وفي المركز الثالث الاسترالية ميشيل قهواتي. يذكر ان يو البالغة من العمر 23 عاما طالبة موسيقى، وتقول إنها تطمح لأن تصبح مدرسة موسيقى في المستقبل. وهذه هي المرة الاولى التي تستضيف فيها مدينة اوردوس في اقليم منغوليا الصيني هذه المسابقة. وتعتبر المدينة من اكثر مدن الصين ثراء، نظرا لمواردها الطبيعية الوفيرة. » انضم إلى "قناة السومرية" على يوتيوب الآن، أنقر هنا
وبحسب القذافي فقد تعرض الأشراف للتنكيل والتشريد بعد انهيار الدولة الفاطمية، مؤكداً أن "أهل البيت النبوي الشريف هم أولى إذا كان الأمر إسلاميا والحكم بالشريعة الإسلامية إذا كان الحكم ليس علمانيا". وتطرق القذافي إلى ملف الأقليات في الدول العربية قائلاً: "الأقليات التي الآن مطاردة في العالم الإسلامي هي بقايا الدولة الفاطمية، لو قامت الدولة الفاطمية مرة ثانية ستعود العزة والكرامة لهذه الأقليات المضطهدة، نسمع عن جماعات كثيرة، الإسماعيلية والنزارية والدروز والبهرة والزيديين والعلوية هذه الأقليات هي بقايا الدولة الفاطمية". وتابع الزعيم الليبي: "هذه الدولة إذا قامت في شمال إفريقيا (الفاطمية) هي البوتقة التي يمكن أن تنصهر فيها كل التناقضات والاختلافات الموجودة الآن في شمال إفريقيا، واحد عربي.. وواحد عربي ما قبل الإسلام.. وعربي بربري.. وعربي أمازيغي.. بالصور الصينية يوي ملكة جمال العالم 2012... وعربي طارقي، وهذا حنبلي.. وهذا مالكي.. وهذا شافعي، هذه كلها تنتهي". وأضاف: "ثم إن ثقافة شمال إفريقيا هي أصلا ثقافة شيعية، نحن عندنا عاشوراء، وما يتبعها، وتاريخ علي بن أبي طالب والحسن والحسين وفاطمة الزهراء وأهل البيت، نحن نقدسهم ونقدرهم أكثر من أي عربي آخر ليس من شمال إفريقيا"، وفقاً لوكالة الأنباء الليبية الرسمية.