إنّ المؤمن العارف باللَّه حقًا لا يزال يطلب من اللّه حاجته، ولو كانت السنن الطبيعية كلها تعبر عن استحالة الوقوع. - فريد الأنصاري رحمه الله asmarrr0 "انتِ تستحقين أن ينظر لكِ أحدهم مُتباهياً وكأنكِ كل إنتصاراته. "
فإن كنت تريد أن تتنزل عليك الرحمة: راقب قلبـــك وحالك في الخلوات.. فإن كنت مستقيم الحال في خلوتك، فاعلم أن هذا من أعظم أسبـــاب استنزال الرحمة عليك.. يقول تعالى {.. إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ} [الأعراف: 56] كيف ندعو الله باسميه الرحمن الرحيم؟ 1) اثن على الله عزَّ وجلَّ في كل حالك وأكثِر منه بين الخلائـــق.. فتتحدث بنعمته ورحمته عليــك، وتقول: يـــا لرحمة الله. SaboCh — . . أتركها تأتى كما كتبها الله لك .. لعلها تأتى.... وافرح برحمة الله تعالى إذا تنزلت عليك.. قال تعالى {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس: 58] 2) أن يُكثر العبد من سؤال ربِّه الرحمة.. فيقول: اللهم ارحمني، اللهم ارحمني. فإذا دعوت الله، فاعزم في الدعــاء ولا تتردد.. قال رسول الله "إذا دعا أحدكم فلا يقل اللهم اغفر لي إن شئت.. ارحمني إن شئت.. ارزقني إن شئت، وليعزم مسألته إنه يفعل ما يشاء ولا مكره له" [رواه البخاري] اللهم رحمتك نرجو، فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين،،
egytopia tastty " وقال لها في لحظة هزيمته الكبرى: لقد فرّطتُ بكِ خوفاً من بحرك ، فقاربي كان صغيراً وتافهاً أمام شساعتكِ واليوم أنا نجوت وأرغب في الغرق! لاشيء في النجاة عوَّضني عنكِ.. ما أسأم حالي وأنتِ بعيدة. " ela-aal-deactivated20200506 أن يبقى قلبك فارغاً تماماً أفضل من أن يمتلئ بشيء خاطئ وهمي أو مؤقت، فليبقى فارغاً فحسب. bbosh1987 carelesswhispers-blog-deactivat " نَحْنُ.. اتركها تأتي كما كتبها الله لكل. نَحِنُّ " بين السكونِ والكسرَة اعتراف. sarah--adel "أعود من الغربة على وجه فتاة تصلح أن تكون لي وطن" alaaa95 luuo95 ولا أخفيكَ سراً فقد انتظرت، انتظَرتُ طويلاً وكثيرا، حتى لم أعُد أطيق الانتِظار وهدوءه وأنا التي لم يكن من شئٍ أبسط عندها من الانتظار.. تجرّعتُ خذلاناً على كثيرٍ من الأصعِدة والنواحي المختلفة التي استنزفَت بالتدريج طاقاتي المختلفة حتى ما عدتُ أرغب بشئ سوى أن ألوذ بالفرار بما بقيَ لديّ منها. تعلّمتُ أن أجمل الأشياء تلك التي تأتي سالكةً طرقاً أبعد ما تكون عن طرق التأمل والانتظار، تسلُك طرقاً لا أعرفها ولا أراها ولا أستطيع بخيالي إليها وصولاً، لكنها دوماً ما تكون الأجمل والألطف والأخفّ والأحبّ إلى قلبي.. تلك الأشياء التي لا أنتظِرها.
About Me محمود, 17/2 >>> وعلى المتضرر اللجوء للـفـضـاء أتركها تأتي كما كتبها الله لك …. لعلها تأتي كما تمناها قلبك ✊ 5 years ago
وبيَّن أن الرحمة تنــال عبــاده الرحمــاء.. كما قال "فإنما يرحم الله من عباده الرحماء" [متفق عليه].. والشقي هو الذي نزعت من قلبه الرحمة.. قال "من لا يرحم الناس، لا يرحمه الله" [متفق عليه].. وعن عائشة قالت: جاء أعرابي إلى النبي فقال: أتقبلون الصبيان ؟ فما نقبلهم!. فقال النبي "أو أملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة" [متفق عليه] 2) القرآن.. قال تعالى {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا} [الإسراء: 82] فقراءة القرآن رحمة، وتدبُّر القرآن رحمة، وكل تعلَّقٌ للمؤمن بكتـــاب الله جلَّ وعلا مستوجبٌ لنزول الرحمة. رَسَائِلَ لَنْ تَصِل — “ أُتركها تأتي كما كَتبها اللَّه لك ، لعلَّها تأتي.... 3) صلاة أربع ركعــات قبل العصر.. قال رسول الله "رَحِم الله امرءًا صلى قبل العصر أربعًا" [رواه أحمد والترمذي وحسنه الألباني].. وهي ليست من السُنن المؤكدة، لكن تُستنزل بها الرحمــات.
اسمي الله تعالى: الرحمن الرحيـــــم من أسماء الله عزَّ وجلَّ الحسنى: الرحمن الرحيــــم.. فهو ذو الرحمة الواسعة الشاملة لجميع خلقه سبحـــانه وتعالى، {وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ} [البقرة: 163].. والرحمن من الأسماء الخاصة به سبحانه ولا يجوز أن تُنسب لغيره.. قال تعالى {قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى.. } [الإسراء: 110] ورود الاسمين في القرآن الكريم وقد ذُكر اسمه تعالى (الرحمن) في القرآن 57 مرة، أما اسمه (الرحيـــم) فذُكر 1144 مرة. معنى الاسمين في حق الله تعالى الرحمن والرحيـــم اسمان مشتقان من الرحمة، والرحمة في اللغة: هي الرقة والتعطُّف.. و (رحمن) أشد مبالغة من (رحيـــم).. ولكن ما الفرق بينهما؟ الرحمن: هو ذو الرحمة الشاملة لجميع الخلائق في الدنيا، وللمؤمنين في الآخرة.. أي: إن رحمته عامة تشمل المؤمن والكافر في الدنيا، وخاصة بالمؤمنين فقط في الآخرة.. قال تعالى {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} [طه: 5] ، فذكر الاستواء باسمه (الرحمن) ليعم جميع خلقه برحمته. الرحيـــــم: هو ذو الرحمة للمؤمنين يوم القيامة، كما في قوله تعالى {.. اتركها تأتي كما كتبها الله لك البنك الاهلي. وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا} [الأحزاب: 43].. فخص برحمته عباده المؤمنين.