مدة علاج السيلان هي أسبوع من بعد اختفاء الأعراض، أو من بعد الانتهاء من الحصول على المضادات الحيوية ، وخلال هذه المدة يحظر الجماع لتفادي نقل العدوى إلى الزوجة، وعلى الزوجة تلقي علاج السيلان أيضًا لتجنب نقل العدوى إليك مرة أخرى بعد تعافيك. ويجدر بالذكر أن معظم أعراض السيلان تختفي سريعًا قبل انقضاء هذا الأسبوع؛ فعلى سبيل المثال حرقة التبول والإفرازات تختفي عادةً بعد 2-3 أيام من الحصول على العلاج، لكن آلام الخصية والحوض قد تستمر لعدة أسابيع بعد العلاج، وختامًا أحب أن أؤكد عليك أن تعافيك من السيلان لا يعني أنك لن تصاب به مرة أخرى، لذا يجب عليك أخذ الاحتياطات اللازمة للوقاية من الإصابة به.
كيف يمكن علاج ترسبات البول بشكل طبيعي وأمن ؟ أن لون البول له العديد من الدلالات علي صحة الشخص ، فلون البول الطبيعي يتميز باللون الأصفر الفاتح الصافي ، وقد تُسبب بعض الأسباب و الحالات الصحية مثل الجفاف أو عدوي المسالك البولية ، ومن الأفضل معرفة السبب الحقيقي وراء ظهور ترسبات في البول أو للبول الغائم لتلقي العلاج المناسب لتجنب أي مضاعفات صحية. وفي هذة المقالة سنوضح لكم بعض العلاجات الطبيعية الفعالو لترسبات البول دون الحاجة إلي الطبيب أو تحميل أجسامنا بالمضادات الحيوية القوية.
مكافحة البرد والانفلونزا: يساعد الزنجبيل في مكافحة الأمراض والعدوى مثل البرد والانفلونزا في جميع الأعمار، ويمكن استخدامه مع الشاي للحفاظ على حرارة الجسم، كما يعمل الشاي كحاجز ويحفز التعرق الذي يخلص الجسم من السموم ويجعله صحيًا أكثر. المساعدة في عملية الهضم: يعد الزنجبيل من الأطعمة المهمة في تسهيل عملية الهضم، إذ تؤدي مستويات السكر المرتفعة بعد تناول الطعام إلى تقليل قدرة المعدة الطبيعية على إفراغ الطعام، فيساعد الزنجبيل بدوره في تنظلم مستويات السكر المرتفعة وتهدئة المعدة وبالتالي تسهيل عملية الهضم، بالإضافة إلى أنه يحتوي على عدد من المركبات المساعدة في امتصاص العناصر الغذائية والمعادن من الطعام، ولهذا السبب أيضًا يعد الزنجبيل فاتح للشهية أثناء إعداد الجهاز الهضمي لتدفق الطعام. يساعد في التخلص من الغازات الزائدة: يعد الزنجبيل طاردًا قويًا جدًا للغازات الزائدة الناتجة عن عمليات الهضم والتي تسبب عدم الراحة، إذ تسبب هذه الغازات الزائدة الضغط على الأعضاء الحساسة في الجذع، ويمكن أيضًا مضغ قطعة صغيرة من الزنجبيل مما يساعد في إخراج الغازات بطريقة صحية، ومنع تراكم المزيد منها مرة أخرى. الزنجبيل لعلاج السيلان - حياتكَ. علاج قرحة المعدة: نشرت العديد من الأبحاث نتائجها بشأن فوائد الزنجبيل في تحسين صحة الأمعاء عند تناوله بانتظام، إذ يساعد الزنجبيل في منع حدوث تقرح المعدة التي تسبب النزيف والتهيج والألم الحاد في المعدة، بالإضافة إلى أنه يمنع نمو البكتيريا التي تعد من أهم مسببات التقرح، مما يساعد في الحفاظ على صحة المعدة، كما يقلل الزنجبيل من خطر الإصابة بأمراض مثل التهاب القولون التقرحي ومرض كرون بفضل خصائصه المضادة للالتهابات.
الرشح هو من الأمراض التي تصيب جميع الأشخاص بمختلف مراحل العمر وهو عبارة عن سائل مخاطي يخرج من الأنف أو الأغشية المخاطية الداخلية ويكون إما سائلا أو كثيفا وذلك حسب طبيعة الفيروس المسبب للرشح حيث إن خروج المخاط من الأنف يعتبر طريقة لتخلص الجسم من الفيروسات الموجودة بالأغشية الدموية والمخاطية المتواجدة داخل التجويف الأنفي. يسبب الرشح الكثير من الإزعاج والضيق للشخص المصاب بسبب السيلان والاحمرار الذي يصيب الأنف وفي معظم الأحيان تبقى الفيروسات المسببة للرشح داخل الجسم مدة لا تقل عن أسبوع ولكن في بعض الأحيان من الممكن أن تتجاوز هذه المدة ولكن من النادر أن تستمر أعراض الرشح لأكثر من أسبوع سواء تم تناول الأدوية أو لم يتم تناولها لكن هناك بعض العلاجات التي تخفف من الأعراض وتساعد على التخلص من الفيروسات بشكلٍ أسرع. طرق علاج الرشح الحمضيات تعتبر الحمضيات من العلاجات الفعالة لإزالة الرشح والتخلص منه بشكل كبير مثل: البرتقال والليمون و الجريب فروت وذلك بسبب احتوائها على نسبةٍ عاليةٍ من فيتامين سي الذي يساعد على تقوية المناعة والتخلص من الفيروسات ويفضل عصرها وتناولها طازجة دون إضافة أيٍ من المحليات. مغلي النعناع يحتوي النعناع على نسبةٍ عالية من مضادات الفيروسات غير أن رائحته تساعد بفتح المجرى التنفسي ويتم تحضيره عن طريق وضع الأوراق فقط بمقدار من الماء ومن ثم يترك على النار حتى درجة الغليان مع إغلاق الوعاء بشكلٍ محكم وبعد ذلك تتم تحلية مغلي النعناع بالسكر حسب الرغبة.
مسحة من المنطقة المصابة: إذ تؤخذ المسحة من الحلق، أو الإحليل ، أو المهبل، أو المستقيم؛ لفحص العينة وتحديد نوع البكتيريا. أدوات الاختبار في المنزل: هي مجموعة من الأدوات الطبية الخاصة بالنساء لفحص الإصابة بالسيلان، وتتضمّن أخذ مسحاة مهبليّة للفحص الذاتي، تُرسَل في ما بعد إلى المختبر لإجراء الفحص وتشخيص الحالة. فحوصات إضافية: بما في ذلك الفحوصات المخبرية الخاصة بالكشف عن أنواع العدوى المنقولة جنسيًّا الأخرى، واختبار فيروس نقص المناعة البشريّة؛ ذلك لأن فرصة الإصابة بهذه الأمراض تزيد عند الإصابة بمرض السيلان. ما خطورة تأخير الحصول على علاج عدوى السيلان المناسب؟ إنّ ترك مرض السيلان دون علاج أو التأخّر في تشخيصه وعلاجه يمكن أن يسبّب الإصابة بالعديد من المضاعفات الخطيرة، من ضمنها ما يأتي: [١١] العُقم عند النساء: قد تنتشر البكتيريا في أجزاء الجهاز التناسلي لدى المرأة المصابة وتصل إلى الرحم وقناتي فالوب، مما يُسبب الالتهابات التي تؤدي إلى تندُّب قناتي فالوب، وزيادة خطر حدوث المضاعفات عند الحمل، وحدوث العُقْم في بعض الأحيان. العُقم عند الرجال: قد تنتقل البكتيريا إلى البربخ -وهو القناة الناقلة للحيوانات المنوية- لتُسبّب التهابه الذي قد يؤدي إلى العقم.