سيحتوي هذا النفق اللوجستي على اتصالات عمودية لتوفير الإمدادات الكافية في جميع أنحاء الاستاد. ستتمتع الحانات والمطاعم وركن VIP والحمامات والخدمات ومراكز المساعدة بآلية توفير إمدادات مباشرة من خلال هذا النفق، الذي ستصله البضائع عبر موقف السيارات الجديدة ثم سيتم توزيعها لاحقاً بكفاءة إلى جميع أنحاء الملعب، لتجنب الضوضاء وإزعاج الجيران في محيط الملعب. بالإضافة إلى التحسينات في استدامة الطاقة بفضل السقف الجديد وجدار الملعب، سيتم أيضاً تضمين مقاييس كفاءة الطاقة واحترام البيئة، مع استخدام مواد منخفضة السمية، وتطبيق أنظمة لتقليل استهلاك المياه، واستخدام الطاقة المتجددة وتوفير الطاقة، والتحكم في أنظمة الإضاءة وتكييف الهواء، إلخ. لوحات مكاتب داخلية دافئة. سيتم استبدال أنظمة الإضاءة الحالية في المساحات الداخلية، لتقليل الاستهلاك من خلال التقنيات الجديدة لتحسين السلامة والراحة البصرية وتجنب التلوث الضوئي الخارجي.
إعلانات مشابهة
الملعب الجديد يكتسي بحلة فريدة ورائدة ستكون زيارتنا لملعب سانتياغو برنابيو أكثر روعة من أي وقت مضى، مع مداخل جديدة ومساحات جديدة. سيكون بمتناول الجماهير، في المدرجات وداخل الملعب، أحدث الخدمات في مجال الفعاليات الرياضية والترفيهية لتجربة فريدة (تكنولوجية، خدمات، أمن... ). تسعى إعادة تصميم الملعب إلى تقديم صورة رائدة وفريدة ومتميزة، مع بشرة من الفولاذ وخطوط متغيّرة من شأنها أن تضيء وتعرض صوراً وستقدم سقفاً ثابتاً وأخر قابلا للطي لحماية جميع المقاعد. الأمان والراحة وسهولة الوصول بفضل تحسين وتحديث المداخل والمعابر وبرامج الاخلاء وتركيب أبواب جديدة وسلالم متحركة ومصاعد سيصبح سانتياغو برنابيو ملعباً حديثاً يسهل الوصول إليه والتنقل فيه. سيستفيد المتفرجون من مداخل وممرات أكثر راحة تسمح بدخول وإخلاء أسرع لتجنب الانهيارات والتجمعات قبل المباريات وبعد انتهائها. لوحات إرشادية لوحات للمكاتب المباني ارقام حروف. بفضل هدم مركز التسوق وبناء برجين جديدين في جادة paseo de la Castellana سيكون هناك أبواب دخول جديدة وسلالم متحركة ومصاعد. بفضل ذلك، ستكون حركة المتفرجين أكثر سلاسة وهدوء بفضل تركيب السلالم المتحركة الجديدة، كالمتواجدة على جانبي جادة Castellana وشارع Padre Damián، وصولاً إلى أعلى مستوى في الملعب.
يتفاءل طربيه بالمرحلة المقبلة، واصفا إياها بعودة الحركة الطبيعية الى قطاع بيع الوحدات السكنية. لكنه يتحدث عن أسعار جديدة ستكون مرتفعة من دون شك، تلازما مع ارتفاع الأسعار الخاصة بمواد البناء عالميا من خشب والومينيوم وحديد وأدوات تشطيب داخلية تستورد في غالبيتها من الخارج كالبلاط والأدوات الصحية ووسائل التدفئة والتبريد... ويكشف عن تحضير التراخيص لخمسة مشاريع جديدة «مؤجلة كلها الى ما بعد الانتخابات النيابية (في 15 مايو المقبل)، وكذلك بالأمر بالنسبة الى المصارف المتريثة لتبيان المرحلة المقبلة». ويختم بالإشارة الى «انخفاض العرض في الوحدات السكنية الجديدة، ونلحظ هجمة من مكاتب البيع والمطورين العقاريين للتفتيش عن وحدات سكنية». ويؤكد أنيس كفوري ايضا «تأثر سوق العقارات بالأزمة، ذلك ان كل شيء في لبنان بات ملازما للدولار النقدي بنسبة 95%. خطاط لوحات. وفي الوقت عينه، لم تعد هناك عروضات كثيرة في السوق، نتيجة حركة بيع كثيفة منذ سنتين عبر الشيكات، سعيا من المودعين لتحرير أموالهم من المصارف». ويشرح كفوري لماذا يعاني السوق العقاري حاليا من البطء: «اليوم توزعت ملكية الف وحدة سكنية على نحو 800 مالك، بعدما كانت ملكيتها تعود سابقا الى 300.