يوليو 6, 2021 624 مشاهدات اثبتت الاحصائيات ان واحدة من أصل ثمانى سيدات تحتاج لتدخل جراحي، مثل: الحقن المجهرى لتتمكن من الإنجاب. تعاني هؤلاء السيدات من التوتر الشديد تجاه هذا الأمر لكن عليهن بالهدوء واتباع نصائح قبل عملية الحقن المجهري ، ونيل قسط كافى من الراحة والنوم، وتناول الغذاء الصحى؛ للحصول على أفضل نتائج وتحقيق حلم الأمومة وكذلك الزوج له دور فعال لنجاح العملية ايضاً. نصائح قبل عملية الحقن المجهري للزوجة يعد الحقن المجهرى أحد أنواع التلقيح الصناعي وأكثرهم نجاحاً، إذ تُلقح بويضة الزوجة بحيوان منوي من الزوج في المعمل، باستخدام إبرة دقيقة وصغيرة جداً داخل وسط مناسب، ويُترك من ثلاثة إلى خمسة أيام، ثم يُزرع فى رحم الأم لتبدأ رحلة الحمل. ويلجأ الأزواج للحقن المجهرى عند وجود مشكلات في الخصوبة مثل: قلة عدد وحركة الحيوانات المنوية السليمة، وعدم قدرتهم على اختراق جدار البويضة، وانسداد قناة فالوب. يحتاج جسم الزوجة من شهر لثلاثة أشهر على الأقل إعداده وتهيئته للحقن المجهرى لكى يصبح جسمك أكبر داعم لكِ فى الحمل وأكثر استعداداً له، ومن أهم هذه النصائح: نظام غذائي قبل الحقن المجهري الأكل الصحي المتوازن من نصائح قبل عملية الحقن المجهري المفيدة وتساعد على نجاحها وذلك عن طريق الآتي: الإكثار من تناول الفواكه والخضراوات الطازجة.
هل يسمح بالجماع قبل الحقن المجهري ؟ تعتمد عملية الحقن المجهري على أخذ عينة من الزوج من الحيوانات المنوية لديه، واستخدامها فى تخصيب بويضة الزوجة، لذلك من نصائح قبل عملية الحقن المجهري عدم قذف الزوج قبل سحب العينة لمدة ثلاثة إلى أربعة أيام وكذلك الزوجة الجماع قبل العملية قد يسبب أحياناً التهاب فى عنق الرحم. نصائح للرجل قبل الحقن المجهري للزوج دور كبير فى نجاح الحقن المجهرى لذا يجب عليه الاهتمام بعدة نقاط، منها: الاهتمام بتناول غذاء صحى متوازن لتحسين جودة وحركة الحيوانات المنوية لديه. الإبتعاد عن التدخين والمشروبات الكحولية لأنها تؤثر على صحته الإنجابية؛ إذ يُقلل النيكوتين الخصوبة لدى الرجال كثيراً. نيل قسط كافي من النوم ليلاً؛ لأن عدم الراحة والنوم يؤثر على إفراز هرمون التيستوستيرون وجودة الحيوانات المنوية لديه ويعد ذلك من أهم نصائح قبل عملية الحقن المجهري للزوج. المحافظة على الوزن المثالي؛ إذ زيادة الوزن تؤثر على الانتصاب لدى الرجل. عدم تناول أدوية دون استشارة الطبيب؛ لأنها قد تؤثر على الهرمونات وجودة الحيوانات المنوية. تقديم الدعم النفسى لزوجتك فى هذه المرحلة، والاستماع لها جيداً وكن أكبر داعم لها لأنها تمر بفترة نفسية صعبة، وهذا التواصل يُفيد كلا الزوجين الاستعداد للمرحلة الجديدة.
وجود انسداد في القناة التناسلية، بحيث تعيق خروج الحيوانات المنوية. فشل الطرق التقليدية لإخصاب البويضة. مراحل الحقن المجهري تمر عملية الحقن المجهري بعدة مراحل قبل وبعد الحقن وهي: 1. تحفيز المبيضين تحفيز المبيضين يتم خلاله تنشيط نمو البويضات بالمبيضين باستخدام الحقن الذي يحتوي على الهرمون المنشط للحوصلة (Follicle-Stimulating Hormone) قبل أن تنضج البويضات. 2. سحب البويضات يتم استعمال إبرة خاصة لسحب كل البويضات من المبيضين في أنابيب خاصة وتسلم مباشرة لأخصائي الأجنة. 3. جمع الحيوانات المنوية يتم التأكد أولًا من وجود الحيوانات المنوية الصالحة للحقن، ثم تؤخذ من الرجل عينة من السائل المنوي عن طريق الاستمناء أو أخذ عينة من الخصية. 4. حقن كل بويضة بحيوان منوي واحد تحت المجهر في هذه المرحلة يتم حقن البويضات الناضجة، ثم حفظها في الحاضنة. 5. نقل البويضات المخصبة والمنقسمة إلى رحم الزوجة في هذه المرحلة يتم نقل الأجنة إلى داخل الرحم باستخدام أنبوبة خاصة ذات مواصفات قياسية خاصة ودقيقة. المشاكل التي تعيق عملية الحقن المجهري غالبًا هناك ما يقارب 50 - 80% من عمليات إخصاب البويضة تنجح، لكن قد تحدث المشاكل الآتية أثناء أو بعد عملية الحقن المجهري: تلف بعض البويضات.
● إمكانية عدم تطور البويضة إلى جنين بعد عملية الحقن مراحل ومدة عملية الحقن المجهري تتراوح مدة عملية الحقن المجهري من 15 إلى 25 يوم، وذلك بعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة منها إجراء أشعة تلفزيونية وتحاليل دم وذلك لمعرفة مستويات الهرمونات والتأكد منها، وتبعًا للنتيجة الخاصة بالتحاليل سوف يتم تحديد العلاج المناسب، وفي التالي سوف نعرض المراحل التي تمر بها عملية الحقن المجهري كتالي: المرحلة الأولى: وهي تحفيز المبيضين وتأخد مدة تتراوح ما بين 7 أيام إلى 10 أيام. تكون عملية تحفيز المبيضين خلال فترة الحيض في اليوم الثاني أو الثالث، وتقوم على أخذ دواء يقوم على تحفيز نمو بصيلات بوفره داخل المبايض، وفي هذا الوقت باستخدام الموجات فوق الصوتية يتم مراقبة النمو التجريبي ويتم تحولها إلى بويضات، كما يتم إجراء اختبار الدم لتتمكن من مراقبة مستويات الهرمون. يتم تغير أساليب العلاج تبعًا لاختلاف احتياج الحالات، ولكن في العموم تُعطي جرعة التحفيز من هرمون HCG قبل وقت عملية سحب البويضات بحوالي 36-40 ساعة وذلك لتعزيز نضوج البويضات في وقت محدد. المرحلة الثانية: سحب البويضات بعد إعطاء المخدر تُستخرج البويضات في وقت قليل وذلك عن طريق استخدام إبرة رفيعة تكون موجهة نحو المكان المناسب و من خلال مساعدة الموجات فوق الصوتية في تلك العملية، يتوقف عدد البويضات المُستخرجة على مدى استجابة الجسم للأدوية الهرمونية.
هناك الكثير من حالات العقم يتم علاجها عن طريق الحقن المجهري، فما هو؟ ومتى نحتاج إليه؟ وهل له أية آثار جانبية؟ التفاصيل في المقال. فلنتعرف في ما يأتي على أبرز المعلومات والتفاصيل عن الحقن المجهري: ما هو الحقن المجهري؟ يُعدّ الحقن المجهري حاليًا من أحدث وسائل الإخصاب المساعدة لعلاج حالات العقم وتأخر الإنجاب عند النساء والرجال، بحيث تصل نسبة نجاح تلك العملية إلى 60%، فما هو الحقن المجهري؟ قبل أن يتمكن الحيوان المنوي من إخصاب بويضة المرأة يجب أن يعلق رأس الحيوان على سطح البويضة، ثم يتم دفع الطبقة الخارجية وتدخل إلى سيتوبلازم البويضة. في بعض الأحيان لا تستطيع الحيوانات المنوية اختراق الطبقة الخارجية للبويضة، لذلك يلجأ البعض إلى الحقن المجهري، إذ يساعد الحقن المجهري على تخصيب البويضة عن طريق حقن الحيوانات المنوية مباشرةً في البويضة باستخدام إبرة رفيعة جدًا. لماذا نحتاج إلى الحقن المجهري؟ الحقن المجهري يساعد في التخلص من مشاكل الخصوبة عند الرجل والتي تتضمن: وجود القليل من الحيوانات المنوية. وجود خلل في شكل الحيوانات المنوية أو طبيعة حركتها مما يعيق عملية اختراق البويضة. مواجهة الحيوانات المنوية صعوبة في الالتصاق على سطح البويضة.
لكنه غير سليم تماماً من موجبات الشك فيما يستلزمه، ويحيط به من ملابسات. فينبغي ألا يُلجأ إليه إلا في حالات الضرورة القصوى، وبعد أن تتوفر الشرائط العامة الآنفة الذكر". ومن هذه الشرائط: "ج: كلما كان انكشاف المرأة على غير من يحل بينها وبينه الاتصال الجنسي مباحاً لغرض مشروع، يجب أن يكون المعالج امرأة مسلمة إن أمكن ذلك، وإلا فامرأة غير مسلمة، وإلا فطبيب مسلم ثقة، وإلا فغير مسلم، بهذا الترتيب. ولا تجوز الخلوة بين المعالج والمرأة التي يعالجها إلا بحضور زوجها، أو امرأة أخرى". وقرر المجمع "أن حاجة المرأة المتزوجة التي لا تحمل، وحاجة زوجها إلى الولد تعتبر غرضاً مشروعاً يبيح معالجتها بالطريقة المباحة من طرق التلقيح الصناعي" انتهى من قرارات المجمع الفقهي بمكة المكرمة، ص 159. والله أعلم.