يزيد بن المهلب بن سراق بن صحيح بن كندة بن عمرو بن وائل بن الحارب بن العتك بن الأسد بن عمران بن عمرو (مزبقياء) بن عأمر (ماء السماء) بن حارثة بن امرئ القيس بن ثعلبة بن مازن بن الأزد الأزدي ( 35 هـ - 102 هـ / 673 - 720م). يزيد بن المهلب معلومات شخصية اسم الولادة يزيد بن المهلب بن أبي صفرة الأزدي تاريخ الميلاد 673 تاريخ الوفاة 720 سبب الوفاة قتل الإقامة البصرة - مرو الجنسية الدولة الأموية الديانة الإسلام أبناء معاوية، مخلد، الأب المهلب بن أبي صفرة الحياة العملية المهنة والي - قائد تأثر بـ يكنى بأبي خالد: أمير، قائد وأحد الشجعان الأجواد. ولي خراسان بعد وفاة أبيه المهلب بن أبي صفرة (سنة 83 هـ) فمكث نحوا من ست سنين ثم عزله عبد الملك بن مروان برأي الحجاج (أمير العراقين في ذلك العهد) وكان الحجاج يخشى بأسه فلما تم عزله قام الحجاج بحبسه. ظل في الحبس مدة ثم استطاع الهرب إلى الشام ليحتمي بجوار سليمان بن عبد الملك فولاه الأخير بعد موت الحجاج العراق ثم خراسان، فعاد إليها وافتتح جرجان وطبرستان. ثم نقل إلى إمارة البصرة، فأقام فيها إلى أن استخلف عمر بن عبد العزيز. مع عمر بن عبد العزيز عزل عمر ابن المهلب من ولاية البصرة، وطلبه من عدي بن أرطأة الفزاري فجيء به إلى الشام فطالبه بالأموال التي كانت عنده في عهد سليمان فأنكرها، فحبسه بحصن حلب [1].
فأجاب ابن المقفع "الصمت زينة لأناس مثلك، فكيف تندم! " ودفع ذلك سفيان إلى الحلف على قطع ابن المقفع وهو ينظر إليه، واستمر الثنائي في إهانة بعضهما البعض حتى وصل الأمر إلى حد التكريم والشرف، مما دفع سفيان إلى قتل ابن المقفع، بقطعه ووضعه في النار، كما علق الذهبي على هذه الواقعة بقوله "كان ابن المقفع فاضلاً وذكياً لا يرحم، لذلك كان يقول عن سفيان المهلبي قتل ابن المغتمة بما قتل". شاهد المزيد … حكم التهنئة بالعيد قبل قدوم العيد