أهمية الكتاب [ عدل]
موضوعه: فهو شرح لكلمة يقولها كل مسلم مرات عديدة في اليوم وهي:«الحمد لله» و«الصّلاة والسّلام على رسول الله». غزارة مادته وتنوعها على صغر حجمه. جمعه لشتات المسائل المتفرقة في كتب اللغة وأبواب الفقه والعقيدة والبلاغة. كثرة استشهاده بالآيات والأحاديث النبوية، خلافا لكثير من كتب المتكلمين. وبالجملة فلا نعرف كتاب استأثر بشرح عبارة: «الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. » غير هذا، وان كان مبثوثاً في بعض التفاسير وكتب العقيدة والفقه واللغة. اعتماده على المرويات، وهذه أعطت أهمية بالغة للكتاب، فهو بعيد عن تقليد كتب السالفين، وخاصةً وانه يعارض الكثير من الآراء العقلية واللغوية بأمثالها واعتماداً على القرآن العظيم والحديث النبوي الشريف.
- الحمد لله رب العالمين والصلاه والسلام
- الحمد لله والصلاة والسلام على رسول
الحمد لله رب العالمين والصلاه والسلام
إيقاف
مباراة
كلمات
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الرئيس البشير: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
MultiUn
الرئيس البشير: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. UN-2
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. الترجمات المتاحة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول
ويقول
تاج الدين السبكي [وهؤلاء الحنفية والشافعية والمالكية وفضلاء الحنابلة في
العقائد يد واحدة كلهم على رأي أهل السنة والجماعة يدينون لله تعالى بطريق
شيخ السنّة أبي الحسن الأشعري رحمه الله]. ثم يقول [وبالجملة عقيدة
الأشعري هي ما تضمنته عقيدة أبي جعفر الطحاوي التي تلقاها علماء المذاهب
بالقبول ورضوها عقيدة]. قال الحافظ مرتضى الزبيدي في شرح
إحياء علوم الدين: الفصل الثاني [إذا اطلق أهل السنة والجماعة فالمراد بهم
الأشاعرة والماتريدية]. وقال الفقيه الحنفي ابن عابدين في حاشيته [أهل
السنة والجماعة وهم الأشاعرة والماتريدية]. وهذا هو دين الله
الذي كان عليه السلف الصالح وتلقاه عنهم الخلف الصالح، وطريقة الأشعري
والماتريدي في أصول العقائد متحدة. فالمذهب الحق الذي كان عليه السلف
الصالح هو ما عليه الأشعرية والماتريدية وهم مئات الملايين من المسلمين
فكيف يكون هؤلاء السواد الأعظم على ضلال، وتكون شرذمة هي نحو ثلاثة ملايين
على الحق، والصواب أن الرسول عليه السلام أخبر بأن جمهور أمته لا يضلون
وذلك من خصائص هذه الأمة، ويدل على ذلك ما رواه الترمذي وابن ماجة
وغيرهما [إن الله لا يجمع أمتي على ضلالة] وعند ابن ماجة زيادة [فإذا رأيتم
اختلافًا فعليكم بالسواد الأعظم].
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد - YouTube