28-04-2018, 12:52 AM المشاركه # 1 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Aug 2012 المشاركات: 114, 767 جاء في الصحيحين من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقًا. وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابًا" متفق عليه... 28-04-2018, 12:53 AM المشاركه # 2 عن معاوية بن حيدة القشيري، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ويل للذي يحدث فيكذب، ليضحك به القوم، ويل له، ويل له". حتي يكتب عند الله كذاباً - رقيم. أخرجه أبو داود برقم (4490)، والترمذي برقم (2315) والدارمي برقم (2702) وكذا الإمام أحمد. المشاركه # 3 عن عائشة رضي الله عنها قالت: "ما كان خلق أبغض إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكذب ، ولقد كان الرجل يحدث عند النبي صلى الله عليه وسلم بالكذبة، فما يزال في نفسه، حتى يعلم أنه قد أحدث منها توبة". أخرجه الترمذي برقم (1973). 28-04-2018, 12:56 AM المشاركه # 4 عن عامر بن ربيعة قال: دعتني أمي يومًا ورسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد في بيتنا، فقالت: ها، تعال، أعطيك.
وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ ثم ذكر الخاشعين إلى أن ذكر الصادقين، وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ ، فهم الصادقون بإيمانهم، وهم الصادقون أيضاً بأقوالهم وأفعالهم وأحوالهم، هم صادقون في الأمور الأربع. وقال تعالى: فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ [محمد:21]، هذه الآية في المنافقين في سورة محمد ﷺ، فهؤلاء لو صدقوا الله بإيمانهم، وصدقوه في نيتهم وقصدهم وجاهدوا مع رسوله ﷺ الجهاد الحق الذي أمرهم الله به لكان خيراً لهم في العاجل، وكان خيراً لهم في الآجل، ولكنهم نقضوا ذلك فخالفت ظواهرهم بواطنهم، وخالفت أفعالهم أقوالهم، وخالفت أحوالهم جميعاً وأقوالهم وأعمالهم لما في قلوبهم، فصاروا في غاية التناقض. حَتْى يُكْتَبْ عِنْد الله كَذْابَا ] ~ - منتديات أبعاد أدبية. عن ابن مسعود عن النبي ﷺ قال: إن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا. وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا [1]. إن الصدق يهدي إلى البر ، بمعنى: أنه يدل عليه، ويقود صاحبه ليوصله إلى البر، والبر كلمة جامعة لكل محابّ الله من الأعمال الصالحة، والأمور المقربة إلى وجهه، فالصدق يهدي إليها، إذا صدق الإنسان في قصده ونيته، وصدق في إيمانه، وصدق في كلامه مع الناس، وصدق في مواعيده، وصدق في كل حالاته فإن هذا الإنسان يكون بلا شك ملتزماً بطاعة الله ، مؤدياً للأمانة، ومؤدياً لكل ما افترضه الله عليه، ويكون محاسباً لنفسه، فلا يأتي أموراً يجعل لنفسه خط رجعة بأنه يكذب ليتخلص من الحرج والتبعة فيها، ولكنه يصدق.
فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وما أردت أن تعطيه؟" قالت: أعطيه تمرًا، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أما إنك لو لم تعطيه شيئًا كتبت عليك كذبة" أخرجه أبو داود برقم (4991). 28-04-2018, 12:58 AM المشاركه # 5 قلم هوامير الماسي تاريخ التسجيل: May 2005 المشاركات: 149, 528 جزاك الله ووالديك والمسلمين الجنة 01-05-2018, 12:34 AM المشاركه # 6 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحُب السعودي اللهم آمين بارك الله فيك... 01-05-2018, 12:39 AM المشاركه # 7 قال صلى الله عليه وسلم: من قرأ بالآيتين مِن آخر سورة البقرة في لَيلة كَفَتاه. رواه البخاري ومسلم. 01-05-2018, 01:52 AM المشاركه # 8 02-05-2018, 01:48 AM المشاركه # 9 02-05-2018, 01:53 AM المشاركه # 10 تاريخ التسجيل: Mar 2007 المشاركات: 11, 620 يا كثر الكذاب في هالمنتدى المشكله ما يروحون بعيد بمجرد انك تستعلم عن مشاركاته تكفش انه كذاب بسبب موضوع كاتبه قبل يومين ههههههههه مدري هل وجيههم مغسولة بمرق ؟! او هل هو غباء ؟! او زهايمر ؟!!! 02-05-2018, 02:02 AM المشاركه # 11 25-06-2018, 03:17 AM المشاركه # 12 في الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ، ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ، حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ " ثبت في صحيح مسلم عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدَبٍ، قَالَ: " أَحَبُّ الْكَلَامِ إِلَى اللهِ أَرْبَعٌ: سُبْحَانَ اللهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَاللهُ أَكْبَرُ.
ولو كان الإنسان صادقاً لتكلم بالحق وقال: أنا لا أستطيع القيام بهذا الأمر، لا أستطيع أن أفعل هذا الشيء، لا أستطيع أن أقف هذا الموقف، لا أستطيع أن أقدم لك هذه الخدمة، كنت أتمنى ذلك لكني لا أتمكن، من أجل أن لا يعده ثم يخرج في النهاية كذاباً عند الآخرين، ولا يثق الناس به على شيء، ولو كان يسيراً. أسأل الله أن ينفعنا وإياكم بما سمعنا، وأن يجعلنا وإياكم هداة مهتدين، وصلى الله على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه. أخرجه البخاري، كتاب الأدب، باب قول الله تعالى: يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين وما يُنهى عن الكذب (5/ 2261)، رقم: (5743)، ومسلم، كتاب البر والصلة والآداب، باب قبح الكذب وحسن الصدق وفضله (4/ 2012)، رقم: (2607). أخرجه البخاري، كتاب بدء الخلق، باب ذكر الملائكة (3/ 1175)، رقم: (3037)، ومسلم، كتاب البر والصلة والآداب، باب إذا أحب الله عبداً حببه إلى عباده (4/ 2030)، رقم: (2637). أخرجه الترمذي، كتاب صفة القيامة والرقائق والورع عن رسول الله ﷺ (4/ 652)، رقم: (2485)، وابن ماجه، كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، باب ما جاء في قيام الليل (1/ 423)، رقم: (1334).