قحطان حكام نجد ٩٠ عام - YouTube
فهد بن فصلا من روس قحطان بن هود عليه السلام عيال عود حكم في نجد ٩٠ عام ⚡️ متوارثين الزعامه ٢٠٢ - YouTube
ويتكون المقهى الواقع في بداية شارع الملك فيصل في الجيزة، من ستة أركان تتخذ أسماء رموز ثقافية مصرية فضلاً عن مكتبتين إحداهما للكتب وأخرى للصحف اليومية. "أم كلثوم"، ذكريات لا تغيب وفي شارع متفرع من رمسيس تشدو "الست" في مقهى "أم كلثوم" صباحاً ومساءً بروائعها الجميلة. وفيه ستجد لوحة سجل عليها تاريخ أم كلثوم وأشهر أغانيها والمحطات المهمة في حياتها، ولوحة جدارية لها وهي تمسك بمنديلها الوردي. وهناك أيضاً ركن لصورها النادرة مع أقطاب الفن أمثال فريد الأطرش وصباح وفيروز وعبد الحليم حافظ ومحمد عبد الوهاب. حكم قحطان ٩٠ عام سمو. مقاهٍ حديثة تتسلم الراية ومن المقاهي الحديثة التي لعبت دوراً بارزاً في ثورة 25 يناير، "مقهى البورصة" الذي تم إغلاقه لأسباب لم يعلن عنها، وكان معقلاً للشباب والمثقفين والحركات الثورية والاشتراكية، وكان عبارة عن مجموعة من المقاهي المجاورة لمبنى البورصة المصرية في وسط البلد، وتمتد حتى ميدان التحرير. ومن المقاهي الجديدة في وسط البلد مقهى "التكعيبة" الذي استطاع جذب فئة معينة من الرواد مثل المخرجين والفنانين التشكيليين الذين يرتادونه بسبب موقعه القريب من قاعات الفن التشكيلي مثل: المشربية، وكريم فرنسيس، وتاون هاوس.
وذكر المؤرخ عبد الرحمن الشافعي في كتابه "تاريخ مصر القومي" أن المنشورات المطالبة بالاستقلال خرجت من مقهى ريش، وانطلقت منه أيضاً منظمة "اليد السوداء" بهدف التخلص من أشد أعداء الثورة وعميل الإنجليز، صاحب الدولة يوسف وهبة باشا. وأيضاً كان المقهى مقر الاجتماعات التمهيدية لجمال عبد الناصر ورفاقه للتخطيط لثورة 1952. قحطان 🔥 حكام نجد ٩٠ عام!. - YouTube. وأضاف الشافعي أنه في ستينيات القرن الماضي كان العراقي صدام حسين يرتاد المقهى ومعه بعض اللاجئين العراقيين، حين كان يدرس في مصر، وقبلهم كان قحطان الشعبي، أول رئيس للجمهورية اليمنية (عام 1967) يرتاد المقهى وكذلك رابع رئيس لها عبد الفتاح إسماعيل. كذلك كان الروسي يفغيني بريماكوف من رواد المقهى ويلتقي فيه المثقفين والسياسيين المصريين والروس، ليصبح بعدها وزيراً للخارجية ثم رئيساً للوزراء. وذكر عباس أن المقهى كان نقطة انطلاق تظاهرة 1972 التي قادها الأديب يوسف إدريس وعبد الوهاب البياتي وسليمان فياض، احتجاجاً على اغتيال الكاتب الفلسطيني غسان كنفاني، على يد جهاز الموساد الإسرائيلي. وأوضح أنه صدر من المقهى أيضاً بيان سياسي، عام 1971، سمّي ببيان توفيق الحكيم وحمل توقيع العديد من الأدباء. وعن دور المقهى في ثورتي 25 يناير و30 يونيو قال عباس: "نظم المقهى وقفة احتجاجية على دستور 2012"، مضيفاً أن المثقفين عقدوا أكثر من خمسة اجتماعات اعتراضاً على حكم الرئيس المعزول محمد مرسي، وأصدروا من المقهى ثلاثة بيانات.