الصبر على كلام الناس وبشر الصابرين 666 views
11002 views الموت حق ومكتوب على كل البشر ولابد منه قال تعالى (أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ) سورة النساء الآية (78) فعند الموت يحين الفراق ونفقد من نحب من الأهل والأقارب والأصحاب والأحباب وكل شخص عزيز وغالي فيتم تبادل صور مكتوب عليها عبارات وكلمات عزاء ومواساة للآخرين هنا في موقع عالم الصور جمعنا لكم صور انا لله وانا الية راجعون وبشر الصابرين من قسم صور حداد وعزاء يمكنكم تحميلها مجاناً وتعزية اقارب المتوفي بها او وضعها حالات للواتس اب وغيرها.
73% من إجمالي الحضور على مقترح إعادة التنظيم المالي للشركة. وقالت الشركة في بيان لها على "تداول"، إن نسبة الحضور بلغت 96. 07% من إجمالي الدائنين الذين تم اعتماد مطالبتهم من قبل المحكمة، وقد تم الاجتماع تحت إشراف أمين إعادة التنظيم المالي المعين من قبل المحكمة التجارية بالرياض "هاني العقيلي".
لكن لا نعتب ابدا.. لأن "الجحود" ديدنهم ومبدأهم.. لا تستغبروا.. ما عندهم وفاء..! "بياع الكتب".. مات.. لكنه مات شريفا، عفيفا،.. لم يكن من لصوص المال العام، ولا من سماسرة العطاءات، وزعران المناصب.. غادرنا نقيا.. خدم الوطن بأمانة وإخلاص..! هو اصلا يعرف تلك الثلة الفاسدة على حقيقتهم السوداء.. كان يقول لي: هؤلاء شلة زعران.. اقترفوا جميع الموبقات.. جميعها.. والله..! وبشر الصابرين - الصفحة 2 - طاسيلي الجزائري. ابوعلي مات.. خلونا ساكتين.. حط الشام.. يا عيب الشووم.. انسى الطابق.. حكومات بلا وفاء.. عذرا حسن ابوعلي.. انت اشرف منهم جميعا.. "للحديث بقية"..!
03/30 18:13 على الرغم من كل الأزمات التي تعيشها بيروت وعلى أكثر من صعيد، أبت مؤسسات الرعاية الاجتماعية أن يمر شهر رمضان دون تزيين العاصمة كما جرت العادة قبل قدوم الشهر. ولكن الأزمة الاقتصادية الصعبة فرضت ظروفها على نوع الزينة التي بدت متواضعة وخالية من الأنوار ليلا ونهارا، وسط مساع حثيثة من قبل العائلات البيروتية لإيجاد حلول وإضاءة الزينة في شوارع بيروت المعتمة. صور وبشر الصابرين. فهل تنجح مساعي مؤسسات الرعاية الاجتماعية في لبنان في تأمين موردا خاصا لإضاءة الزينة الرمضانية في الشوارع الرئيسية للعاصمة بيروت خصوصا الكورنيش البحري "كورنيش المزرعة" الذي يقسم العاصمة إلى شطرين؟. قال عبد الرحمن، أحد افراد العائلات البيروتية القدماء: "زينة الشوارع تقليد رمضاني بيروتي عتيق إلا إنه لم يمر على بيروت هذا العام، حيث زينت العاصمة بزينة "مظلمة" لا تصلها الكهرباء لتنير طرق المدينة". من جانبها، قالت غانية الفيل، التي وقفت أمام ركن خاص بالمنتجات الرمضانية، يضم الفاكهة المجففة وقمر الدين وشراب الجلاب والتمر، لموقع سكاي نيوز عربية: "لم أرغب في أن يمر هذا الشهر دون احتفال على بيتي، خصوصا أن أحفادي ينتظرونه بحماس ويحبون تفحص الزينة ".