أرسل طاولة لهم. ستكون وليمة لأول وآخر منا ، وعلامة منك ، واعتني بنا ، وأنت أفضل منا. }[8] كان من الله أنه استجاب لنداء نبيه وأرسل للتلاميذ مائدة من السماء ، كما تدل على ذلك كلمة العلي: {قال الله: أنزلها إليكم. }[9]. أنظر أيضا: من هو النبي الذي يصوم يومي الاثنين والخميس؟ ما هي صفات المائدة التي نزلت من السماء على التلاميذ؟ عن قدرة رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث مع المسلمين أفيد أن الطاولة التي أرسلها الله تبارك وتعالى إلى التلاميذ قوم عيسى عليه السلام. كان يحتوي على خبز ولحم. قال: نزلت المائدة من السماء بالخبز واللحوم ، وأمروا ألا يؤجلوها إلى الغد ، ولا يخونوا ، فاختنوا وخلصوا ، فتحولوا إلى قرود وخنازير. [10] أي أنهم أُمروا بأكل المائدة كلها ، ولم يخفوا عنه شيئًا ، لكنهم على الرغم من وحي المعجزة عصوا وخانوا ، فكانت العقوبة. ما هي عقوبة عدم الإيمان بين التلاميذ بعد إنزال المائدة من السماء؟ على الرغم من المعجزات المذهلة التي عانق بها الله نبيه عيسى عليه السلام ، طلب التلاميذ من يسوع المعجزة الأخيرة لتهدئة قلوبهم بالإيمان وجعلهم نبيًا حقيقيًا لله. موقف مسلمي الهند من القدس | صوت الوطن. لديهم مائدة من السماء ، ودعا يسوع ربه.
لقد اهتم هذا القائد الهندي وجعل القضية الفلسطينية قضية العرب والمسلمين في العالم كله، فلم يبخل بالمال والجهد أو الكلمة الحقة حتى لقي إلى ربه وهو ينافح عن هذه القضية في عقر دار الاستعمار بلندن، ولتفتخر أرض فلسطين والشعب الفلسطيني بوجود جثمان هذا القائد الهندي في باحة المسجد الأقصى. إن التجربة الفلسطينية والهندية في التحرر الوطني وأمل التخلص من الاحتلال متقاربتان في الفكر السياسي والسياسة الخارجية، وفي توثيق أواصر العلاقات المختلفة بين الجانبين، وقد تجلى ذلك في رفض الهند القرار الدولي الذي نص على تقسيم فلسطين. وكان للمهاتما غاندي موقف واضح لمساندة القضية الفلسطينية، حيث أدان بريطانيا لقيامها بتبني مشروع تقسيم فلسطين، لقد عبر المهاتما غاندي عن تعاطفه مع العرب والفلسطينيين في صراعهم ضد الاستعمار وقال كلمته الشهيرة: إن الدعوة لإنشاء وطن لليهود لا تعني الكثير بالنسبة لي، ففلسطين تنتمي للعرب تماماً كما تنتمي انجلترا للإنجليز أو فرنسا للفرنسيين، ومن الخطأ فرض اليهود على العرب، وما يجري اليوم في فلسطين، لا علاقة له بأية منظومة أخلاقية. إن القضية الفلسطينية قضية إسلامية أولاً وأخيراً، والقدس لها مكانة خاصة في نفوس المسلمين الذين يشكلون ربع سكان الكرة الأرضية: فهي قبلة المسلمين الأولى ومسرى النبي محمد -صلى الله عليه وآله وسلم ومعراجه إلى السماوات العلى، وفيها الأقصى الذي بارك الله من حوله، فأرض فلسطين وجوهرها القدس هي أرض طيبة بالنسبة للمسلمين حول العالم وتظل قضية القدس من القضايا الجوهرية مرتبطة بحق الفلسطينيين في إقامة دولة فلسطينية مستقلة.
روى الدكتور شوقي علام ، مفتي الجمهورية، العديد من معجزات الرسول صلي الله وعليه وسلم. وقال المفتي، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «مكارم الأخلاق» على قناة صدى البلد «لا مانع إطلاقا من إمكانية حدوث معجزات حسية وغير حسية للرسول»، مؤكدا حدوث معجزات خارقة للعادة ولا يألفها الإنسان، بينها تسبيح الحصى حينما يمسكه الرسول بيده الشريفة. وأضاف «الرسول كان مسافرا مع بعض أصحابه وحينما أرادوا الطعام لم يجدوا إلا سيدة عجوز قالت ليس لدينا إلا شاة هزيلة، وحينما مسح الرسول عليها امتلأت باللبن»، مردفا «لا نستبعد هذه الأمور كونها حدثن لنبي، وأمام المعجزات لا تفكير والعقل يعطل تماما، سؤال كيف غير وارد في هذه النقاط، كوننا نتحدث عن قدرة الله».